ليتك يكون لديك كلام أخر لانني دومآ أراك من تطالب الاداره بأغلاق المواضيع
والله أنه لايهمني أغلق أم لا لانني قلت لكم القرآن الحجه لنا بعد أختلافنا بالاحاديث قلت لنفسي ضعي وكل له قلبه وله ان يرى الحق
المهم اللهم الا هل بلغت اللهم فشهد
وسوف احاجج كل من دخل ورد أو حتى قرأ وعند الله تجتمع الخصوووم لان الدليل صريح من القرآن
يعني الى هذه الدرجة نحن اغبياء حيث لو تنظرون لعقيدتنا فان الاختلاف بسيط جدا
لكنكم تركتم الاساس وهم اهل البيت وتمسكتم بالصحابة الذين لاينفعون بشئ
والتاريخ واضح وديننا والحمدلله كالعلم الشامخ تفتخر به الامم بانه دين التوحيد والعدالة
وبالنسبة لكم فالصحابة الذين قتلوا وزنوا وخربوا بالدين معصومين لدرجة ان الله مرضي عنهم فلماذا هذا التجبر والتحايد لهؤلاء فهل هم افضل من النبي الاكرم الذي كان دقيق ولو كان اخطأ لعوقب كما عوقب انبياء بالسابق كمثال سيدنا يوسف عندما استنجد بالفرعون الله حرمه من ان تكون من سلالته النبوة وبدل سنة بالسجن عوقب بسبع سنوات
فالمسائلة ليس فيه واسطة او انهم اصحاب للنبي الاكرم خلاص مرفوع عنهم القلم فالروايات عندكم متضاربة اليوم يقولون عن عثمان ذو النورين وتستحي منه الملائكة وعائشة تقول اقتلوا نعثل فقد كفر
فيجب ان تنتبهوا لتحليليكم التي ضيعتكم والحمدلله نحن اهل التفسير والقراء بالماضي اغلبهم شيعة وهذا ما نتميز به عنكم
لقد رأيتم حجتي هي آيات صريحه واضحه في سوره فاطر
ولم أتي مطلقآ بدليل من كتبنا فلماذا أتي به وانتم لم تصدقونه
لذلك تعمدت ذلك وفسرت الايه الوسيله لانكم مخطئون
قولي أيعقل ان الله يقولوا أدعوا أحد من دوني ثم يعود وينفيه في أكثر من موقع وبشده...........؟
ممكن تفهموني كيف...
، أن السماء قحطت مخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون ، فلما قعد معاوية على المنبر قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي ؟ قال : فناداه الناس ، فأقبل يتخطى ، فأمره معاوية ، فصعد المنبر ، فقعد عند رجليه ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك اليوم بخيرنا وأفضلنا ، اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله ، فرفع يزيد يديه ، ورفع الناس أيديهم ، فما كان أوشك أن ثارت سحابة في المغرب ، وهبت لها ريح ، فسقينا حتى كاد الناس لا يصلون إلى منازلهم.
)
الوسيلة هي القربة عن أبي وائل والحسن ومجاهد وقتادة وعطاء والسدي وابن زيد وعبد الله بن كثير, وهي فعيلة من توسلت إليه أي تقربت ; قال عنترة : إن الرجال لهم إليك وسيلة أن يأخذوك تكحلي وتخضبي والجمع الوسائل ; قال : إذا غفل الواشون عدنا لوصلنا وعاد التصافي بيننا والوسائل ويقال : منه سلت أسأل أي طلبت , وهما يتساولان أي يطلب كل واحد من صاحبه ; فالأصل الطلب ; والوسيلة القربة التي ينبغي أن يطلب بها , والوسيلة درجة في الجنة , وهي التي جاء الحديث الصحيح بها في قوله عليه الصلاة والسلام : ( فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة(1