( القتل قتلان ، قتل كفارة ، وقتل درجة ، والقتال قتالان قتال الفئة الكافره حتى يسلموا ، وقتال الفئة الباغية حتى يفيئوا ( أي يرجعو )
( الناس إثنان : عالم ومتعلم ، وسائر الناس همج ، والهمج في النار )
( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خلقان من خلق الله عز وجل فمن نصرهما أعزه الله ، ومن خذلهما خذله الله عز وجل )
( الناس رجلان : مؤمن وجاهل ، فلا تؤذي المؤمن ، ولا تجهل الجاهل فتكون مثله )
( لا تحل الصدقة لبني هاشم إلا في وجهين ، إن كانوا عطاشاً وأصابوا ماء فشربوا ، وصدقة بعضهم على بعض )
( غشيتكم سكرتان : سكرةُ حب العيش وحُب الجهل فعند ذلك لا تأمرون بالمعروف ولا تنهون عن المنكر )
( عينان لا يمسهما النار أبداً عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله )
( إثنان لا تجاوز صلاتهما رؤسهما : عبدٌ أبقى من مواليه حتى يرجع ، وإمرأءة عصت زوجها حتى ترجع )
( إثنان لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : قاطع الرحم وجار سوء )
( خصلتان لا يجتمعان في مؤمن : البخل وسوء الخلق )
( خصلتان ليس فوقهما من البر شيء : الإيمان بالله والنفع لعباد الله )
( خصلتان من كانتا فيه كتب الله شاكراً صابراً ومن لم يكونا فيه لم يكتبه الله لا شاكراً ولا صابراً ، من نظر في دينه إلى من هو فوقه ، فأقتدى به ، ونظر في دنياه إلى من هو دونه ، ف
حمد الله على ما فضله به عليه ، كتبه الله شاكراً صابراً ومن نظر في دينه إلى من هو دونه ونظر في دنياه إلى من هو فوقه ، فأسف على ما فاته منه ، لم يكتبه الله شاكراً ولا صابراً )
( من مشى في طلب العلم خطوتين ، وجلس عند العالم ساعتين وسمع من المعلم كلمتين ، أوجب الله له جنتين : كما قال الله تعالى " ولمن خاف مقام ربه جنتان " )
( الدين دَينان : فمن مات وهو ينوي قضاءه ، فأنا وليه ، ومن مات ولا ينوي قضاءه ، فذاك الذي يؤخذ من حسناته ، ليس يومئذٍ دينارٌ ولا درهم )
العرض العادي
