|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29361
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 520
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-01-2009 الساعة : 06:57 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالية شيعية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سبحان الله ايها الزميل لماذا تريد ان تكون من جنس يعفور:p
اين قولي ان الكافي جميعه صحيح قلت لك نحن لانعبد الكتب
ولانتقرب الى الله بالقول ان النبي تفلي شعره امرأه
ولانقول ان النبي يسب ويشتم ويلبس ملابس النساء
لعنة الله علينا ان كن نقدس كتب فيها هذه الاكاذيب والطعون بالنبي صلى الله عليه واله
تركنا تقديس هذه الكتب لغيرنا
ابن تيميه وكذبه على رسول الله
وحول حديث: «علي مع الحق والحق مع علي»، يقول:
من أعظم الكلام كذباً وجهلاً، فإنّ هذا الحديث لم يروه أحد عن النبي (صلى الله عليه وسلم)، لا بإسناد صحيح ولا ضعيف، فكيف يقال: إنّهم جميعاً رووا هذا الحديث ؟ وهل يكون أكذب ممّن يروي عن الصحابة والعلماء أنّهم رووا حديثاً، والحديث لا يعرف عن واحد منهم أصلاً، بل هذا من أظهر الكذب(2) . والحال أنّ من رواة هذا الحديث من الصحابة:
أولاً: أمير المؤمنين (عليه السلام)، أخرج الحديث عنه الترمذي في صحيحه، والحاكم في المستدرك.
ثانياً: سيّدتنا أُمّ سلمة، أخرج الحديث عنها الطبراني، وأبو بشر الدولابي، والخطيب البغدادي، وابن عساكر.
ثالثاً: سعد بن أبي وقّاص، أخرج الحديث عنه البزّار، وقد قال الهيثمي بعد أن روى الحديث هذا: فيه سعد بن شعيب ولم
____________
(1) الاية في سورة الرعد، فراجع الطبري والدر المنثور وغيرهما بتفسيرها، والمستدرك 3 / 129، ومجمع الزوائد 7 / 41.
(2) منهاج السنّة 4 / 238.
الصفحة 28 أعرفه، وبقيّة رجاله رجال الصحيح.
رابعاً: أبو سعيد الخدري، رواه عنه الحافظ أبو يعلى، وقد روى عنه الهيثمي هذا الحديث في مجمع الزوائد وقال: رواه أبو يعلى ورجاله ثقات.
خامساً: عائشة، فإنّها روت هذا الحديث، والحديث موجود في الامامة والسياسة لابن قتيبة.
سادساً: صحابي آخر روى هذا الحديث، أخرجه الطبراني في الكبير.
قال المتقي: تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحقّ ـ يعني علياً ـ هذا في كنز العمّال(1) .
فهؤلاء الصحابة، وهؤلاء كبار العلماء والمحدّثين، الذين يروون هذا الحديث بأسانيدهم عن أُولئك الصحابة.
وفي حديث المؤاخاة يقول:
أمّا حديث المؤاخاة فباطل موضوع... إنّ النبي (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، وحديث المؤاخاة لعلي، وحديث مؤاخاة أبي بكر لعمر، من الاكاذيب...
____________
(1) كنز العمال 11/621، الترمذي، المستدرك3 / 125، مجمع الزوائد 9 / 134، ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق 3 / 118.
الصفحة 29 إنّ النبيّ (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، بل كلّ ما روي في هذا فهو كذب...
إنّ أحاديث المؤاخاة بين المهاجرين بعضهم من بعض والانصار بعضهم من بعض كلّها كذب، والنبي (صلى الله عليه وسلم)لم يؤاخ عليّاً...
إنّ أحاديث المؤاخاة لعلي كلّها موضوعة.
وهذه نصوص في أجزاء متعددة في كتابه، لاحظوا من الجزء الرابع إلى الجزء السابع في الطبعة الجديدة ذات الاجزاء التسعة، يكذّب هذا الحديث في مواضع عديدة(1) .
والحال أنّك تجد حديث المؤاخاة في: الترمذي (5/595)، الطبقات لابن سعد (2/60)، المستدرك (3/16)، مصابيح السنّة (4/173)، الاستيعاب (3/1089)، البداية والنهاية (7/371)، الرياض النضرة (3/111)، مشكاة المصابيح (3/356)، الصواعق المحرقة (122)، تاريخ الخلفاء (159).
هذه بعض المصادر.
والرواة من الصحابة لهذا الخبر هم:
1 ـ علي (عليه السلام).
____________
(1) منهاج السنّة 4 / 32، 5 / 71، 7 / 117، 279.
الصفحة 30 2 ـ عبدالله بن عباس.
3 ـ أبو ذر.
4 ـ جابر.
5 ـ عمر بن الخطاب.
6 ـ أنس بن مالك.
7 ـ عبدالله بن عمر.
8 ـ زيد بن أرقم.
وغيرهم.
وتجدون هذا الحديث أيضاً في: مناقب أحمد (ح141)، وفي ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق (برقم 148)، وفي كنز العمال (13/106).
وأيضاً تجدون هذا الخبر في كتب السير والتواريخ، راجعوا: سيرة ابن هشام (2/109)، السيرة النبويّة لابن حبّان (149)، عيون الاثر لابن سيد الناس (1/264)، الحلبيّة (2/23)، وفي هامشها سيرة زيني دحلان (1/322).
والعجيب أنّ غير واحد من أعلام القوم يردّون على ابن تيميّة في هذه المسألة بالخصوص:
يقول الحافظ ابن حجر ـ بعد ذكر الخبر عن الواقدي وابن سعد
</span>الصفحة 31 وابن إسحاق وابن عبد البر والسهيلي وابن كثير وغيرهم ـ: وأنكر ابن تيميّة في كتاب الرد على ابن المطهّر الرافضي ـ أي كتاب منهاج السنّة ـ أنكر المؤاخاة بين المهاجرين، وخصوصاً مؤاخاة النبي لعلي، قال: لانّ المؤاخاة شرّعت لارفاق بعضهم بعضاً، ولتأليف قلوب بعضهم على بعض، فلا معنى لمؤاخاة النبي لاحد منهم، ولا لمؤاخاة مهاجري لمهاجري، وهذا ردّ للنصّ بالقياس وإغفال عن حكمة المؤاخاة.
يقول الحافظ: وأخرجه الضياء في المختارة من المعجم الكبير للطبراني، وابن تيميّة يصرّح بأنّ أحاديث المختارة أصح وأقوى من أحاديث المستدرك للحاكم النيسابوري(1) .
وقال الزرقاني المالكي في شرح المواهب اللدنيّة، تحت عنوان ذكر المؤاخاة بين الصحابة: وكانت كما قال ابن عبد البر وغيره مرّتين، الاُولى بمكّة قبل الهجرة بين المهاجرين بعضهم بعضاً على الحقّ والمواساة، فآخى بين أبي بكر وعمر، وهكذا بين كلّ اثنين منهم، إلى أن بقي علي، فقال: آخيت بين أصحابك فمن أخي ؟ قال: «أنا أخوك». وجاءت أحاديث كثيرة في مؤاخاة
____________
(1) فتح الباري في شرح صحيح البخاري 7 / 217.
الصفحة 32 النبي لعلي، وقد روى الترمذي وحسّنه، والحاكم وصحّحه، عن ابن عمر أنّه (صلى الله عليه وسلم) قال لعلي: «أما ترضى أن أكون أخاك ؟» قال: بلى، قال: «أنت أخي في الدنيا والاخرة».
يقول الزرقاني: وأنكر ابن تيميّة هذه المؤاخاة بين المهاجرين، خصوصاً بين المصطفى وعلي، وزعم أنّ ذلك من الاكاذيب، وردّه الحافظ ـ أي ابن حجر العسقلاني ـ بأنّه ردّ للنصّ بالقياس(1
|
بلنسبة لعفير كما قلت لك لم نرفع قدره كلشيعة واثبتنا حديثه بفداء رسول الله بابيه وامه اذن هو ملحق بكم انتم وثقة عندكم
اما الكافي فيكفي انك تقولين ان المتاخرين الذين يرون الضعف في رواياته ولكن كتبه فيها الصحيح فان كنتي لاتاخذين من الكتب الا مايوافق القران لم تذكر الولاية في القران ولافضائل علي ولاادعية الحسينيات ولا التطبير ولا غيره فمن ايمن تاخذينها ولاصحيح عندكم حتى انك تردين ان الكافي كافي لشيعتنتنا
اما الاحاديث التي علق عليها ابن تيمية رحمه الله تعالى فليس فقط ذكرها في مسندات وغيرها يجعلها صحيحو ومعمول بها لدى اهل السنة علم رجال ولاياخذون بروايات من ىتفسد عقيدته كماهم عليه الشيعة
وطالما لم يثبت السند والروايةو فتعليق ابن تيمية عليها صحيح ولايحتاج علي في فضله لروايات مكذوبة
|
|
|
|
|