( لا نقول فية شي فتركنا امرة لخالقة ، فهو وحدة عالم مافي الانفس وما يخفى )
ولكن عندما يكون الأمر في المسلمين والبشرية ...
فهم كفار مشركون وجب قتلهم وأستأصالهم من الوجود ومحاربتهم وتفجيرهم وإرسال الإرهابيين الخوارج لقتل كل بريء منهم واطفالهم وشيوخهم وشبانهم وهدم مساجد الله وبيوتات عبادته ....
فبالله عليكم أي حكم هذا
وأي عقل لكم
وأي حبا في بني الطلقاء والشجرة الملعونة ....!
ألا لعنة الله على الظالمين
والسلام على متبعي الهدى وآله
واللعن الدائم على ظالميهم والراضين بظلمهم ومن دافع عنهم من الأولين والآخرين