قال عالم سني لعالم شيعي : أليس في إقامة النبي أبا بكر مقامه في صلاة الجماعة ـ وهي عمود الدين ـ رمز الى خلافته بعده ؟
فأجابه العالم الشيعي : بل هي نص في خلافته !؟
فسأله العالم السني فرحاً مسروراً : إذن لماذا لا تقولون بها ؟
فقال العالم الشيعي انّه صلى الله عليه وسلم هَجَر في امره بان يقيم أبو بكر الصلاة .
فسكت الاَول ولم يحر جواباً احتراماً لمقام عمر .