اخر ما تناقلته الانباء اليوم هو تقدم داعش باتجاه سنجار وتهديمها لمقام السيدة زينب عليها السلام بالاضافة الى مقامات الايزيديين واحتلالها سد الموصل وحقلين للنفط وقناة السيد المالكي (افاق)تظهر انتصارات خارقة على داعش ومقتل المئات منهم حتى تبادر الى ذهننا ما حجم قوة داعش وهل هو جيش ام عصابات عابرة للحدود ولا ادري الى متى يستمر هذا الاعلام الحكومي المظلل بالكذب على الشعب الا يخافون الله والى متى ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .
اخر ما تناقلته الانباء اليوم هو تقدم داعش باتجاه سنجار وتهديمها لمقام السيدة زينب عليها السلام بالاضافة الى مقامات الايزيديين واحتلالها سد الموصل وحقلين للنفط وقناة السيد المالكي (افاق)تظهر انتصارات خارقة على داعش ومقتل المئات منهم حتى تبادر الى ذهننا ما حجم قوة داعش وهل هو جيش ام عصابات عابرة للحدود ولا ادري الى متى يستمر هذا الاعلام الحكومي المظلل بالكذب على الشعب الا يخافون الله والى متى ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .
يا حكومتنا الرشيد كفى تلاعب بعقول العراقيين شبابنا بعمر الورد دا تروح وبلدنا يدمر وانتم تدعون النصر كفى كذب وخداع
طبخ الطبختيه يارفله كليه ....... هذه نكسه لكسر الغرور الكردي والعنجهية الجبلية اللهم اني من الشامتين والايام القادم سوف تشهد التهام اقليم كردستان بعد فشلها في اقتحام بغداد سوف تتوجه داعش للمناطق الرخوة والاكراد فقاعه برزانيه وغرور لا مبرر له سوف ينهار على ابواب داعش ..... وللي من ايده الله ايزيده ارجو من الحكومة الاتحادية عدم التدخل في كردستان .
طبخ الطبختيه يارفله كليه ....... هذه نكسه لكسر الغرور الكردي والعنجهية الجبلية اللهم اني من الشامتين والايام القادم سوف تشهد التهام اقليم كردستان بعد فشلها في اقتحام بغداد سوف تتوجه داعش للمناطق الرخوة والاكراد فقاعه برزانيه وغرور لا مبرر له سوف ينهار على ابواب داعش ..... وللي من ايده الله ايزيده ارجو من الحكومة الاتحادية عدم التدخل في كردستان .
الدم العراقي واحد والخطر الداهم واحد ولا يجوز ان نتهاون بدماء الكرد او العرب السنة او المسيحيين فالشعب العراقي كله بريئ مما يطبل له الساسة الغير مسئولين الا عن انفسهم وكراسيهم الفانية ولا تشمت يا اخي بل قل اللهم ارحم شعبنا وخلصه من هذه الفتنة انك على كل شي قدير وبالاجابة جدير .
ماجرى في سنجار هو اتفاق داعشي كردي على تقاسم ابار نفط تسمى حقل صفية وهي اربعة ابار اثنان لكل منهما على ان تنسحب البشمركة من بدون التعرض لها وبدون اي قتال للطرفين وفائدة هذا الاتفاق هي احتلال سنجار من قبل داعش لقطع امدادات المجاهدين باتجاه الموصل وبقية المناطق مقابل تسليمهم بئرين نفط ولكن سبحان الله يضرب الظالمين بالظالمين فقد كان الدواعش يخططون للغدر فاستولوا على جميع الابار واحتلوا معضم سنجار وقتلوا الكثير من البيشمركة وما هذه الى بداية الشرارة التي ستشعل الحرب المفتوحه ضد الاكراد خصوصا اماكن تواجد النفط كمانطق كركروك وغيرها .
اما سد الموصل فهو حقا لايزال تحت سيطرة الاكراد وحتى قبل سقوط الموصل كان تحت امرتهم فلم يكن يرفع هناك العلم العراقي ابدا بل كان العلم الكردي . والقادم اكثر