بينماكنت اتصفح احد الكتب لمؤلف ملحد وجدت هذه العبارة "ناقم على عائشة ، قاهرته وقاتلة ولي عهده : إبراهيم"
ووجدته يثبت كلامك بالأستدلال بالحديث اعلاه.. فانا اتسائل ايها الأخوة المؤمنون فهل كان فهم الكاتب للحديث صحيح. وهل تكرر وتواتر هذا الحديث في كتب السنة. وما مقدار صحته من وجهة نظركم اخوة الأيمان ووجهة نظر المخالفين لمذهب أهل البيت.
الفعل مبنيّ للمجهول.. أي أن عائشة وصويحباتها قد حرمهنّ الله الأنجاب من رسول الله (ص).. فعائشة هنا تبيّن مزية أخرى لمارية عليهن دعتهنّ لحسدها والغيرة منها!