استأذنت هالةُ بنتُ خويلدٍ ، أختُ خديجةَ ، على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فعرف استئذانَ خديجةَ فارتاح لذلك . فقال " اللهم ! هالةُ بنتُ خويلدٍ " فغِرْتُ فقلتُ : وما تذكرُ من عجوزٍ من عجائزِ قريشٍ ، حمراءَ الشدقيْنِ ، هلكت من الدهرِ ، فأبدلك اللهُ خيرًا منها !
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2437
خلاصة حكم المحدث: صحيح
=================
حين قالت عائشة فغرت
هنا
مدح
ام
ذم
-------
حميد الغانم
وثانيا
ان قول عائشة بحق مولاتنا خديجة سلام الله عليها
جاء
بسبب
غيرتها
لم ياتي من عقلها
بل بسبب غيرتها
فغرت فقلت
فغرت فقلت
فغرت ف ( قلت )
قالت بسبب الغيرة
وتعال يا وهابي اسال اي امراة حين تغار من امراة اخرى هل تقول الجميل بحقها
ام تذمها وتعيبها
حميد الغانم
النتيحة الكبرى
ان عائشة
تنتقص من ام المؤمنين خديجة لمجرد انها غارت منها
وهذا الانتقاص بوجود رسول الله بل امام رسول الله الله
وبمسمع رسول الله
تقوم بالانتقاص لمجرد انها غارت
طيب
تعالوا
نسال عائشة
اذا واحد لا تطيب نفسك لذكره
ماذا ستقولين عنه
وهذا يطعن بمصداقية عائشة في الحديث والرواية
وانها تروي ما ليس بحق
وتقول في غيرها ماليس بحق لمجرد الغيرة
زين يا وهابي
هذا ورسول الله معها
كيف وماذا فعلت
حين رحل رسول الله عنها
حميد الغانم