عندما وزعت قطع مدينة الثورة حينها. الصدر حاليا ..
بنيت جميع القطع اﻻ قطعة واحدة كان فيها چادر تسكنه عجوز كبيرة السن ..
وذات يوم دخل شخص ومعه مرافقان لهذا الجادر
ووجدوا العجوز و عملت لهم الشاي .
فسالها احدهم ..(ليش حجيه مابنيتي قطعتج)؟
فقالت لهم (يمة منين ابني - شو كريم ابو اذانات اطانه القطع و خلانه هيچي )
فقال لها هذه ورقة وباجر روحي للمصرف وأخذي المبلغ وابني بيه قطعتج ...
فقالت الحجية منبهرة (يمه اگلهم هاي الورقة منين)؟
فقال لها ..من كريم ابو اذانات !!!!!!!!