المتابع البسيط لجلسة مجلس النواب لاقرار الموازنه يلاحظ ان التحاف الشيعي كانت له فرصة ذهبيه
بتوزيع الثروات بالتساوي على محافظات العراق وخاصة عندما قدم خمسين من الاعضاء تعديل بتنزيل حصة اقليم كردستان من ال17% الى 13%
ولكن اعضاء تحالفنا الشيعي يؤثرون دائما على انفسهم فرفضوا وبصوره مذله تنم عن وجود خوف بداخلهم من المجهول وكان مستقبلهم السياسي
مهدد من سياسي الكرد
هذا الخوف المتكرر والتخاذل بالمواقف والتصريحات الخجوله وكانهم طارئين على العراق مكن من لاقيمة له من ان يكبر ويكون ندا للشيعة متطاولا عليهم كامثال احمد العلواني وحاتم السليمان وغيرهم من كانوا لاقيمة لهم سوى انهم خدم ومطيعين للطاغيه
فأتسائل
لماذا اوجعوا رؤسنا سنين عن ان الاقليم لاياتمر باوامر العراق وووو وعندما حانت الفرصه لهم لم يستثمروها
الى متى هذا الخوف الغير مبرر وكانهم معارضة وليس قادة لبلد
الى متى تلاحظ ان السني والكردي لسانه طويل وكانه الاصل وهم الاذناب رغم ان نسبة الشيعة اكثر من 78% من سكان العراق كله
اسئلة لااجابة لها اعلم وهي كثيره
والسؤال الاكبر متى يشعرون انهم اهل البلد وليسوا طارئين عليه ويجب ان يكونوا هم قادته على قاعدة النظام الديمقراطي شاء من شاء وابى من ابى
فالحكم للاغلبيه
متى متى متى
هذا الخوف والاستلاب والرؤية الضبابية وتشتت الأفكار والبعد عن حنكة
الأغلبية السياسية التي تثبت قدمها ... وصرف بعض الكتل أذهانها إلى مصلحتها
هي وإسقاط حليفا في تحالفها الوطني بشكل أو بآخر والنظر له كمنافس
مستلب لإرادتها ؛ فإما تصعد هي أو تسقطه ... جعل التحالف الوطني هش
إلا ِمن قوة مَنْ هو في القيادةلحفظ مركزه ...
وخير دليل على ذلك تراشق الأخوة الأعداء بالملفات التي لو ظهرت لتزلزل
عرش الجميع ... من قادة دين مزيفين وقادة سياسة لايفقهون عنها شيئا ً
هذا الخوف والاستلاب والرؤية الضبابية وتشتت الأفكار والبعد عن حنكة
الأغلبية السياسية التي تثبت قدمها ... وصرف بعض الكتل أذهانها إلى مصلحتها
هي وإسقاط حليفا في تحالفها الوطني بشكل أو بآخر والنظر له كمنافس
مستلب لإرادتها ؛ فإما تصعد هي أو تسقطه ... جعل التحالف الوطني هش
إلا ِمن قوة مَنْ هو في القيادةلحفظ مركزه ...
وخير دليل على ذلك تراشق الأخوة الأعداء بالملفات التي لو ظهرت لتزلزل
عرش الجميع ... من قادة دين مزيفين وقادة سياسة لايفقهون عنها شيئا ً
يا اخي لاارى مشكلة في اختلافاتهم على المناصب والحق الانتخابي
ولكن الموقف العام امام الغير
يجب ان يكون موحد وقوي
عندما يحاورون الاخر يجب ان يكونوا اهلا لمن يمثلوهم
المشكلة كأن صار ينطبق عليهم من خوفهم من الذل وقعوا فالذل
او انو المنصب صار الغاية
ولو انهم يوجهون الاخرين بقوة لارضخو الاخرين!
ما نقول الا الله يصلح الحال ..
اخي العزيز القيادة تحتاج الى شجاعة أو هي الشجاعة بعينها ....... والسياسة تحتاج الى من يعرف دهاليزها ... وأخوتنا في التحالف الوطني يفتقرون الى مثل هذه الصفات ... الله يكون في عونهم على مايتعرضون له من ضغوط خارجية وداخلية
اعتقد ان التحالف الوطني باعضائه وسياساته قد يختلفون ويتفقون .فلا قياس على ذلك فلكل مصلحته وكتلته ومناطقيته وحسب مايراه هو وكتلته داخل التحالف ...فتراهم قسم يتفق على قانون بما يعارضه اخرون من نفس التحالف .....
لكن وحسب ما جربناهم وخبرناهم ..وعرفناهم وسياسة كتلهم المنضوية تحت التحالف .....فانهم يتفقون على شيء واحد فقط فتراهم كالكلمة الواحدة والصوت الواحد والرجل الواحد ....فهم رجل واحد تحت راية (((((((((((يا حسين )))))))))))فعندما ينبز اي عضو او يفكر اخر او يطمع غيره بالمساس بالذات الحسينية الموجودة داخل الشيعة ..فتراهم يؤزرون كالاسد بوجه ....
وهذا هو المهم ....
كل شيء يرخص لاجل ......
يا حسين ......
اعتقد ان التحالف الوطني باعضائه وسياساته قد يختلفون ويتفقون .فلا قياس على ذلك فلكل مصلحته وكتلته ومناطقيته وحسب مايراه هو وكتلته داخل التحالف ...فتراهم قسم يتفق على قانون بما يعارضه اخرون من نفس التحالف .....
لكن وحسب ما جربناهم وخبرناهم ..وعرفناهم وسياسة كتلهم المنضوية تحت التحالف .....فانهم يتفقون على شيء واحد فقط فتراهم كالكلمة الواحدة والصوت الواحد والرجل الواحد ....فهم رجل واحد تحت راية (((((((((((يا حسين )))))))))))فعندما ينبز اي عضو او يفكر اخر او يطمع غيره بالمساس بالذات الحسينية الموجودة داخل الشيعة ..فتراهم يؤزرون كالاسد بوجه ....
وهذا هو المهم ....
كل شيء يرخص لاجل ......
يا حسين ......
الذات الحسينية تقول الناس عبيد الدنيا والدين لعق
على ألسنتهم يدرونه مادرت معاشاتهم وإذا محصوابالبلاء قل الديانون ...
الذات الحسينية عمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ًولآخرتك كأنك تموت غدا ً...
الذات الحسينية أن أبو الحسنيين وزع العطاء بالتساوي بين المسلمين عندما تسلم إمارة المؤمنين
ما جعل طلحة والزبير يخرجون عليه ...
فهل إعطاء الأقليم الكردي 17% ... وإعطاء الصحوات 500 ألف ... والوزراء بالملاييين وكذلك النواب
في البرلمان والمدراء العامين ووكلاء الوزراء ... من ذلك ...؟!
مع رواتب 170 ألف لعامل أو متعاقد غير مثبت ... أومتقاعد يستلم إلى الآن أقل من 400ألف
وقد خدم هذا البلد لسنين وعقود حتى حني ظهره وبادت قواه وتآكلت صحته وعافيته
وهل قطع راتب الموظف في حالة تجاوز إجازته لإسبوعين ؛ في الوقت الذي ينعم فيه النواب
بالإجازات الوفيرة والكثيرة بل بعضهم لايحضر كأياد علاوي ؛ أو قلما يحضر كالجعفري وغيره؟!
وهل ضياع 17 مليار دولار من الذات الحسينية التي كان فيها الإمام علي يطفأ سراج الدولة
كي يشعل قنديله الخاص لأغراضه الشخصية ؟!؛ وهل منها أن يذهب الأعضاء والوزراء وهم
في الثلاثين من عمرهم للحج مرة ومرتين وثلاث ومن هو بعمر الستين والسبعين لا يحصل
عليها وهل ...وهل ... وهل ...؟؟؟؟؟....
لندع العاطفة جانبا ًونتحدث عن الواقع بحذافيره ... فهم شيعة حسينيون لكن لهم عيوبهم
التي لاتقربهم من الذات الحسينية كما أسلفنا لكننا ننصرهم لأن الآخرين شرمنهم وإن كان
الشيعة الحسينيون أذلاء للطمع والحقد وحب المال والسلطة والخنوع للمصلحة وعنجهية الحزب
والفئة والغباء السياسي ....
اخي العزيز ....مصحح المسار
ذهبت الى غير ما ذهب به مقصدي من مداخلتي ..تلك ......
الذي تطرقت به اعرفه ويعلمه القاصي والداني ....وهو معلوم للكل وعلى الساحة مكشوف امره ..فلا داعي هذا الاستيظاح من جنابكم الكريم .....
لم اكتب بدافع العاطفة كما ذكرت ......
الذي قصدته ان التحالف هم شيعة اقل ما يقال عنهم ...وهم يشتركون مع غيرهم من المؤمورين المظلومين الشيعة بالرابطة والذات الحسينية ....واذا ما تعرضت هذه الرابطة لاي شرخ او هدة واو محاولة تمزيق من غيرهم فسوف تكون لاعضاء التحالف وقفتهم حينها ..
لااقول هذا دفاعا عن التحالف او اعضائه ....
لكن هم اختيارنا واصواتنا ..و.علينا ان نحترم الاصوات التي اعطيناها لهم ......ان كانوا مسيئين وهو واقع الحال غالبا فالائم بذلك مردوده علينا نحن شيعة العراق .....
ولكن بربك قل لي ..من غيرهم سننتخب في زمن الغيبة هذا ..
ولكم التقدير
لو أن شيعة العراق بسياسييهم و قادة مجتمعاتهم العلمية و الثقافية و الدينية و الشعبية قالوا يا حسين بقلوبهم و عقولهم و وجدانهم و أرواحهم كما يقولونها بألسنتهم ,, لأصبحنا أمة تقود العالم اليوم ,,
لا أن نتباكى من المخططات القطرية التي تقودها موزة و كرة الشحم التي تحكم الدوحة ...
فكلمة يا حسين هي حركة الاصلاح الالهي الذي رفع شعاره سيد الشهداء صلوات الله عليه يوم الطف إذ أعلن على العالمين أنه لم يخرج أشراً و لا بطراً بل خرج لطلب الاصلاح في أمة جده صلى الله عليه و آله و سلم
لو أن شيعة العراق بسياسييهم و قادة مجتمعاتهم العلمية و الثقافية و الدينية و الشعبية قالوا يا حسين بقلوبهم و عقولهم و وجدانهم و أرواحهم كما يقولونها بألسنتهم ,, لأصبحنا أمة تقود العالم اليوم ,,
لا أن نتباكى من المخططات القطرية التي تقودها موزة و كرة الشحم التي تحكم الدوحة ...
فكلمة يا حسين هي حركة الاصلاح الالهي الذي رفع شعاره سيد الشهداء صلوات الله عليه يوم الطف إذ أعلن على العالمين أنه لم يخرج أشراً و لا بطراً بل خرج لطلب الاصلاح في أمة جده صلى الله عليه و آله و سلم
ااحسنت اخي الرجل الحر
ومانريده الان ليس قيادة العالم ولكن مجارات الاخر على الاقل بالممكن