سيدي المبجل تحية لك ولقلمك
..... أظن ان قاعدة المعنى في قلب الشاعر لا تواكب ما اردت
نحن نقول كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء
فالاستفاقة هنا لفظا لا تناسب هذه الديمومة في الوجود والانتباه فكربلاء التي نعنيها وتعنيها انت لاتعرف السِنة والنوم ..اليس كذلك
ودمتم
قوافي الإيثار تحية لك
ماعنيته ليس الاستفاقة من نوم أوغيره
بل العودة لرؤية ماحدث في كربلاء يتكرر
نداء ولا ناصر ؛؛ داع ٍ للاستنصار من ثم
جاحد ومتواجد في معسكر الأعداء ؛؛؛
بل أن مدعي الموالاة وحتى من نفس
النسب الشريف استفاقت عليه كربلاء
وهو في هرج ومرج العصرالحديث ...
أي أنها بدأت على فجرجديد لترى من
جديد نفس الشيء مكررا ً...
أما السنة والنوم فالله وحده الذي لاتأخذه
سنة ولا نوم ...
مع الود والتقدير
قوافي الإيثار تحية لك
ماعنيته ليس الاستفاقة من نوم أوغيره
بل العودة لرؤية ماحدث في كربلاء يتكرر
نداء ولا ناصر ؛؛ داع ٍ للاستنصار من ثم
جاحد ومتواجد في معسكر الأعداء ؛؛؛
بل أن مدعي الموالاة وحتى من نفس
النسب الشريف استفاقت عليه كربلاء
وهو في هرج ومرج العصرالحديث ...
أي أنها بدأت على فجرجديد لترى من
جديد نفس الشيء مكررا ً...
أما السنة والنوم فالله وحده الذي لاتأخذه
سنة ولا نوم ...
مع الود والتقدير
سيدي الكريم الفاضل
هل انا هكذا جاحد لكي تفهم مقصدي عندما قلت لك ان كربلاء التي نعنيها وتعنيها انت لاتعرف السِنة ولا النوم فأكون قد قصدت المقارنة مع الله تعالى والعياذ بالله ؟؟!!! الربوبية أين وما نتكلم عنه نحن أين فاذا كنت قد فهمت هكذا فاسمح لي ان اقول لك وبكل احترام ما ذكرته حول (واستفاقت كربلاء ) لا يشفع والمعنى الذي يترائى للقارئ
اعتقد بات من الضروري جدا ان لا ازج بنفسي هنا مجددا بل علي الرحيل والى الابد فما هذه التفاسير التي نفسرها
هذا اخر العهد مني هنا