لكن ،،،،
الاغتراب شعورٌ لا يطاق ،،،
كل ما تمنيته ،،،
روحاً تمرّ بسلام على الدنيا ،،
ربما يوم رحيلي ،،،
هناك من يبكي علي من الأعماق ،،،
فالرحيل بات اقرب من شربة الماء ،،،
أو اقرب من أنفاس الهواء ،،،
في دوامة الحاضر ،،،
يشتدٌّ فيّ حنين ،،،،
يجذبني ،،،
الى رائحة الطين ،،،
ذلك العبق الذي أُشربناه ،،،
الى رائحة المطر ،،،
وهي منغمسة بشذى النخيل ،،
وحفيف الشجر ،،،
الى صوت أٌمي ّ ،،،
يملأ الفناءات ،،،
ذلك يوم من حياتي ،،،