من اين أتي بحديث صحيح السند - يخطأ او يطعن أو يعيب- ابوبكر وعمر - كل رواته ثقات -
غير مطعون بأي واحد فيهم
ولا متهمين بتهمه تقلل من شأنهم أو وثاقتهم من قبل علماء الجرح والتعديل ؟؟
اذا كان كل من يؤلف كتاب في مثالبهم تتركون حديثه أو تحرقون كتابه او تتهمونه باسلامه ؟!
مثال :
عن أحمد بن محمد بن هانئ قال قلت لابي عبد الله يعني ابن حنبل تحدث عن حسين الأشقر قال لم يكن عندي ممن يكذب وذكر عنه التشيع فقال له العباس بن عبد العظيم انه يحدث في أبي بكر وعمر وقلت أنا يا أبا عبد الله انه صنف بابا في معائبهما فقال ليس هذا بأهل ان يحدث عنه .(1)
سمعت أبي يقول سلام بن أبي مطيع من الثقات حدثنا عنه بن مهدي ثم قال أبي كان أبو عوانة وضع كتابا فيه معايب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه بلايا فجاء سلام بن أبي مطيع فقال يا أبا عوانة أعطني ذاك الكتاب فأعطاه فأخذه سلام فأحرقه قال أبي وكان سلام من أصحاب أيوب وكان رجلا صالحا(2) من يريد مراجعة موضعنا حول (ابا عوانة ) هنا
وقال الميموني قال لي أحمد بن حنبل : يا أبا الحسن إذا رأيت رجلا يذكر أحدا من الصحابة بسوء فاتهمه على الاسلام . وقال الفضل بن زياد : سمعت أبا عبد الله يسأل عن رجل تنقص معاوية وعمرو بن العاص أيقال له رافضي ؟ فقال : إنه لم يجترئ عليهما إلا وله خبيئة سوء ، ما انتقص أحد أحدا من الصحابة إلا وله داخلة سوء (3)
من اين أتي بحديث او قول لاحد علمائك حول جواز لعن يزيد إذا كانت انفس علمائكم تؤمن بان يزيد ملعون ولكنهم لا يجوزون نعله ؟
مثال :
وأما ما جرى بعدهم من الظلم على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم فمن الظهور بحيث لا مجال للإخفاء ومن الشناعة بحيث لا اشتباه على الآراء إذ تكاد تشهد به الجماد والعجماء ويبكي له من في الأرض والسماء وتنهد منه الجبال وتنشق الصخور ويبقى سوء عمله على كر الشهور ومر الدهور فلعنة الله على من باشر أو رضي أو سعى ولعذاب الآخرة أشد وأبقى فإن قيل فمن علماء المذهب من لم يجوز اللعن على يزيد مع علمهم بأنه يستحق ما يربوا على ذلك ويزيد قلنا تحاميا عن أن يرتقي إلى الأعلى فالأعلى كما هو شعار الروافض (4)
اذا كنتم تخشون ان تتهموا معاوية بن ابي سفيان لكي لا يطعن الناس بمن فوقه
فمن اين لي ان اتي بحدث صحيح يتهمه او يطعن فيه ؟؟
مثال:
أخبرنا أبو بكر وجيه بن طاهر الشحامي في كتابه أنا أبو الفتح محمد بن أحمد سمكويه الحافظ الأصبهاني إجازة أنا أبو محمد الحنظلي أنا أبو الفضل الحافظ أخبرني أحمد بن زكريا بن يحيى الساجي بالبصرة قال سمعت موسى بن هارون يقول بلغني عن بعض أهل العلم وأظنه وكيع أنه قال : معاوية بمنزلة حلقة الباب من حركه اتهمناه على من فوقه .(5)
وفي القلب الكثير ولكن نخشى الاطالة
فهل تستطيع ايها السني ان تثبت لك اولاً ثم لنا
ان كل ما جاء بكتبك هو الصحيح فقط
الهامش :-------------------------------------------------------------------------------
(1) تهذيب التهذيب لابن حجر ج2 صفحة رقم 291 .
(2) العلل -لاحمد بن حنبل ج1 صفحة رقم 254 ح357
(3) البداية والنهاية لابن كثير ج8 صفحة رقم 148
(4) شرح المقاصد في علم الكلام ج2 صفحة رقم 307
(5) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج59 صفحة رقم 210
ااااااااااحسنتم والله
هذه مصيبة القوم عندما يرون انفسهم انهم حصروا في زاوية لامفر منها يعني برايك ماذا يجيبون غير ان يرموا علماؤهم الناقلين للحديث بالتشيع!!هذه المصيبة الكبرى فقد عجزوا بماذا يردون ؟؟
لكن نحن لهم بالمرصاد مادام الحق معنا لن يستطيعوا ان يغيروه مهما فعلو وكذبوا واتهموا (فعلي مع الحق لاوالحق مع علي)
بارك الله فيكم لاحرمنا من مواضيعكم..
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم مولانا الجليل على هذا الطرح الراقي...
انها منظومة وافكار اخترعوها كي لانبين مساؤهم وعوراتهم وخاصة مايخص الصحابة !
بلينا بقوم لايفقهون .........
لم أرى أغبى منهم
وضعوا هذة الشروط ومع مرور الزمن شعر الناس بأنَّ
ماوضعوه سبب الضغط وبدء التفرق والتفريق
فإذا بهم يسألوا لما
فيجدوا الجواب لا يحق لكم معرفة المنافقون الذين نزلت بهم سورة
كاملة بالقرآن وأرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ويحق لكم طعن النبي لإرضاء الصحابة
فأصبحت النتيجة إنقاص صورة خير الخلق لتصل الى اليهود والنصارى
ليستهزؤا .
ثم بعد ذلك أرادوا معرفة من هو النبي حقا فكثر التشيع
السلام عليك يارسول الله
.....
مكروا ولكن على من يمكروا على الله
(ما قدروا الله حق قدره)
ااااااااااحسنتم والله
هذه مصيبة القوم عندما يرون انفسهم انهم حصروا في زاوية لامفر منها يعني برايك ماذا يجيبون غير ان يرموا علماؤهم الناقلين للحديث بالتشيع!!هذه المصيبة الكبرى فقد عجزوا بماذا يردون ؟؟
لكن نحن لهم بالمرصاد مادام الحق معنا لن يستطيعوا ان يغيروه مهما فعلو وكذبوا واتهموا (فعلي مع الحق لاوالحق مع علي)
بارك الله فيكم لاحرمنا من مواضيعكم..
احسن الله اليك اختي الجزائرية
وشكراا لمرورك وتعليقك الجميل
بارك الله فيك وزادك علما
وحشرك مع محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم مولانا الجليل على هذا الطرح الراقي...
انها منظومة وافكار اخترعوها كي لانبين مساؤهم وعوراتهم وخاصة مايخص الصحابة !
بلينا بقوم لايفقهون .........
يررررررررفع .... للصفع فقط
ممنون
احسن الله اليك اخي الغالي ابو اسد البغدادي
شكراا لمرورك وتعليقك ولرفعك الموضوع
بارك الله فيك ورزقك الجنة
ولا يخفى عليك انهم قد حرموا الخوض في ما شجر بين الصحابة
ولكن هذا التحريم صدر من علمائهم وليس من الصحابة
وما دام كذلك فهذا التحريم ليس بسنة بل هي بدعة
وضعوا هذة الشروط ومع مرور الزمن شعر الناس بأنَّ
ماوضعوه سبب الضغط وبدء التفرق والتفريق
فإذا بهم يسألوا لما
فيجدوا الجواب لا يحق لكم معرفة المنافقون الذين نزلت بهم سورة
كاملة بالقرآن وأرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ويحق لكم طعن النبي لإرضاء الصحابة
فأصبحت النتيجة إنقاص صورة خير الخلق لتصل الى اليهود والنصارى
ليستهزؤا .
ثم بعد ذلك أرادوا معرفة من هو النبي حقا فكثر التشيع
السلام عليك يارسول الله
.....
مكروا ولكن على من يمكروا على الله
(ما قدروا الله حق قدره)
حياكم الله اختي روح زينبية
نعم اختي فهؤلاء قد وضعوا الانسان الذي ينتسب لمدرسة الصحابة كالبهيمة اجلكم الله
روح ..وتعال ...اكل ..واشرب ..ونام ...ولا تسأل في ما وقع بين الاصحاب فانك لست طالب علم
فيمكن ان تاخذك الشبهات ...وتكون من الذين يسبون الصحابة
وهكذا قيدوا الانسان المخالف
بحيث انهم قد كرهوا نقل او كتابة رواية صفين والجمل والدار وغيرها من القضايا التي وقعت بين القوم الاولين
بل واكثر من ذلك قالوا ان الذي يروي رواية (جيش اسمامة) فانه رافضي ..!!!!
والذي يتكلم في الصحابة ففي اسلامه شك ؟
وكفروه واجلده وعزروه وقتلوه ...الخ
ونضيف عليه :
مقدمة فتح الباري ص427: قال الطبري: " لو كان كل من ادعي عليه مذهب من المذاهب الرديئة ثبت عليه ما ادعى به وسقطت عدالته وبطلت شهادته بذلك للزم ترك أكثر محدثي الامصار لانه ما منهم إلا وقد نسبه قوم إلى ما يرغب به عنه "
ميزان الاعتدال (ج1/ ص4) : نعم، وكذلك من قد تكلم فيه من المتأخرين لا أورد منهم إلا من قد تبين ضعفه، واتضح أمره من الرواة، إذ العمدة في زماننا ليس على الرواة، بل على المحدثين والمقيدين والذين عرفت عدالتهم وصدقهم في ضبط أسماء السامعين. ثم من المعلوم أنه لابد من صون الراوى وستره فالحد الفاصل بين المتقدم والمتأخر هو رأس سنة ثلثمائة، ولو فتحت على نفسي تليين هذا الباب لما سلم من إلا القليل، إذ الاكثر لا يدرون ما يروون، ولا يعرفون هذا الشأن، إنما سمعوا في الصغر، واحتيج إلى علو سندهم في الكبر، فالعمدة على من قرأ لهم، وعلى من أثبت طباق السماع لهم، كما هو مبسوط في علوم الحديث، والله الموفق، وبه الاستعانة، ولا قوة إلا به.