لقد أستوقفتني قصة يوحنى مع علماء المذاهب الأربعه من كتاب ومن الحوار اكتشفت الحقيقة
وقد كان لدي الكتاب (يوحنا مع علماء المذاهب الأربعه ) وهذه القصه لها من المناقضات في الدين الإسلامي وخاصه في الفقه .
أنتم تعرفون أن أبي حنيفه النعمان يقيس رأيه مقابل النص أسمعوا أحد الأراء التي قالها .
حتى أوقعه رأيه الواهي في أن قال : لو عقد رجل في بلاد الهند على امرأة كانت في الروم عقدا شرعيا ، ثم أتاها بعد سنين
فوجدها حاملا وبين يديها صبيان يمشون ويقول لها : ما هؤلاء ؟ وتقول له : أولادك فيرافعها في ذلك إلى القاضي الحنفي فيحكم أن الأولاد من صلبه ، ويلحقونه ظاهرا وباطنا ، يرثهم ويرثونه ، فيقول ذلك الرجل : وكيف هذا ولم أقربها قط ؟
فيقول القاضي : يحتمل أنك أجنبت أو أن تكون أمنيت فطار منيك في قطعة فوقعت في فرج هذه المرأة . ما رأي أهل المذهب الحنفي .الفقه على المذاهب الأربعة : ج 4 - ص 14 و 15
وقال أبو حنيفة : لو اشترى أحد أمه أو أخته ونكحهما لم يكن عليه حد وإن علم وتعمد . الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 123 .
قال أبو حنيفة : لو عقد أحد على أمه أو أخته عالما بها أنها أمه أو أخته ودخل بها لم يكن عليه حد لأن العقد شبهة .الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 124 .
الأن الشافعي
يجوز للرجل أن ينكح ابنته من الزنا وأخته ، ويجوز أن يجمع بين الأختين من الزنا ويجوز أن ينكح أمه من الزنا ، وكذا عمته وخالته من الزنا . أنظر الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 134
الأن المالكي
حيث قال في اللواط
إن مالكا أبدع في الدين بدعا أهلك الله عليها أمما وهو أباحها ، وهو لواط الغلام ، لواط المملوك
الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 140
الان المذهب الحمبلي
حيث قال في الله تعال الله جسم يجلس على العرش ، ويفضل عنه العرش بأربع أصابع ، وأنه ينزل كل ليلة جمعة من سماء الدنيا على سطوح المساجد في صورة أمرد ، قطط الشعر ، له نعلان شراكهما من اللؤلؤ الرطب ، راكبا على حمار له ذوائب . تعالى الله عما وصفه علوا كبيرا .
الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج 2 ص 509 ، وممن روى أنه تعالى ينزل إلى سماء الدنيا ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) البخاري في التهجد بالليل ، مسند أحمد بن حنبل ج 1 - ص 120 و ص 446 ، الترمذي ج 1 - ص 142 .
أخواني انا كما ذكرة جلبة هذه المعلومات من كتاب ومن الحوار أكتشفت الحقيقة .
ما رأي أهل السنه في ما ورد هل هذا يعني أن العلماء أجتهدوا وأخطائوا وين الدين وين .
يا سنه تحاججوننا بأننا نتبع مذهب الأمام جعفر الصادق قارنوا أقرأوا كتبنا .
هذا قولك
الان المذهب الحمبلي
حيث قال في الله تعال الله جسم يجلس على العرش ، ويفضل عنه العرش بأربع أصابع ، وأنه ينزل كل ليلة جمعة من سماء الدنيا على سطوح المساجد في صورة أمرد ، قطط الشعر ، له نعلان شراكهما من اللؤلؤ الرطب ، راكبا على حمار له ذوائب . تعالى الله عما وصفه علوا كبيرا
بس أنا جبة لك المصادر أنا لم أكذب عليك ولم افتري
الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج 2 ص 509 ، وممن روى أنه تعالى ينزل إلى سماء الدنيا ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) البخاري في التهجد بالليل ، مسند أحمد بن حنبل ج 1 - ص 120 و ص 446 ، الترمذي ج 1 - ص 142 .