[يـــارسول الله]

أخرج البخاري باب: إسلام عمر بن الخطاب
عن عبد الله بن مسعود قال:

ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر

وقال تعالى في سورة آل عمران 123

َلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّة

وبما ان بدر كانت بعد اسلام عمر

وكما تعلمون ان العزة ضد الذلة

فأما ان نصدق الله بوصفه للمسلمين ببدر انهم اذلة

فيكون واجبا علينا تكذيب البخاري

وأما والعياذ بالله ان نصدق بصحة البخاري بانهم كانو اعزة باسلام عمر

ونكذب الله تعالى وهذا يخرج قائله من الدين

فهل هناك من يعتقد بان البخاري صحيح

فيخرج من الاسلام بتكذيبه كتاب الله تعالى ؟؟؟

[أبو مسلم الخراساني]

شعبية عمر لم يكن مع رسول الله(ص) انما كان بعد وفاة النبي (ص) وصل الى السلطة قام فتوحات والأنجازات ومن هنا بدأ الناس يحبون عمر
ولقب بفاروق واضيف من فضائله الكذب والغلو وهذه رويات موجودة في الكتب اهل السنة بعضها صحيحة وضعيفة

[يـــارسول الله]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مسلم الخراساني [ مشاهدة المشاركة ]

شعبية عمر لم يكن مع رسول الله(ص) انما كان بعد وفاة النبي (ص) وصل الى السلطة قام فتوحات والأنجازات ومن هنا بدأ الناس يحبون عمر ولقب بفاروق واضيف من فضائله الكذب والغلو وهذه رويات موجودة في الكتب اهل السنة بعضها صحيحة وضعيفة

يأخي الكريم اشكر لكم مروركم
هذه الرواية يثبتون بها فضيلة خاصة بعمر دون غيره من المسلمين
وكثيرا ما يتغنون بها ويعتبرونها صحيحة لانها ذكرت في البخاري
وهم يثبتون هذه الفضيلة قبل ان يثبتون فضل عمر في الفتوحات
وقد اورد نا دليلنا على ان كتاب الله يكذبها
والامر متروك لهم اما ان يكذبوا كتاب الله
او ان يكذبوا البخاري

[حميد الغانم]

احسنت واحسنت
ممتاز هذا الطرح
حميد الغانم

[يـــارسول الله]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد الغانم [ مشاهدة المشاركة ]

احسنت واحسنت ممتاز هذا الطرح حميد الغانم

احسن الله اليكم أستاذ نا الكريم
نعتز بشهادتكم ومن علمكم نستفيد