بن تيمية ناصبي خبيث يسعى بكل الطرق من اجل اخفا جرائم اجداده الامويون لايعترف بمظلومية اهل البيت يكذب يحرف يدلس فقط من اجل يخفي الحقيقة باكاذيبه لنصرة اجداده الامويون
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب الحسين بن علي (ع) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
15148 - وعن الليث يعنى إبن سعد قال أبي الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له : الطف وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاماً من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها أن ذلك على الله يسير ، فثقل على يزيد : أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عز وجل ، فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل ، فقال : صدقت فخلوهم من الغل ، فقال : ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ، قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما ، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات.
http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/14Yzeed/4Ynkot.htm
منقول من المنتدى
علماء السنة يقولون السيدة زينب (ع) اخذت اسيرة الى يزيد
بسمه تعالى ،،،
1. الزركلي في الأعلام (ج3/ص66-67) :
(السيدة زينب) * (...- 62 ه =...- 682 م) - زينب بنت الامام علي بن أبي طالب: شقيقة الحسن والحسين. تزوجها ابن عمها عبد الله بن جعفر بن أبي طالب. فولدت له بنتا تزوجها الحجاج بن يوسف. وحضرت زينب مع أخيها الحسين وقعة كربلاء، وحملت مع السبايا إلى الكوفة، ثم إلى الشام. وكانت ثابتة الجنان، رفيعة القدر، خطيبة، فصيحة، لها أخبار .
2. إبن الأثير في أسدِ الغَابة (ج 1/ص1361) :
زينب بنت علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية . وأمها فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وولدت له في حياته ولم تلد فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد وفاته شيئا . وكانت زينب امرأة عاقلة لبيبة جزلة زوجها أبوها علي رضي الله عنهما من عبد الله بن أخيه جعفر فولدت له عليا وعونا الأكبر وعباسا ومحمدا وأم كلثوم . وكانت مع أخيها الحسين رضي الله عنه لما قتل وحملت إلى دمشق وحضرت عند يزيد بن معاوية وكلامها ليزيد حين طلب الشامي أختها فاطمة بنت علي من يزيد مشهور مذكور في التواريخ وهو يدل على عقل وقوة جنان
3. ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج69/ص174) :
9353 زينب الكبرى بنت علي بن أبي طالب ابن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف امرأة جزلة كانت مع أخيها الحسين بن علي حين قتل وقدم بها على يزيد بن معاوية مع أهلها وحدثت عن أمها فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وأسماء ابنة عميس ومولى للنبي ( صلى الله عليه و سلم ) اسمه طهمان أو ذكوان..
4. ابن حجر العسقلاني في الاصابة (ج7/ص684) :
11261 - زينب بنت على بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمية سبطة رسول الله صلى الله عليه و سلم أمها فاطمة الزهراء قال بن الأثير إنها ولدت في حياة النبي صلى الله عليه و سلم وكانت عاقلة لبيبة جزلة زوجها أبوها بن أخيه عبد الله بن جعفر فولدت له أولادا وكانت مع أخيها لما قتل فحملت إلى دمشق وحضرت عند يزيد بن معاوية..
5. العصامي في سمط النجوم العوالي (ج2/ص83) :
..ثم أدخل نساء الحسين عليه والرأس بين يديه فجعلت فاطمة وسكينة بنتا الحسين تتطاولان تنظران إلى الرأس، ويزيد يتطاول يستر عنهما الرأس، فلما أبصرنه صحن، فصاح نساء يزيد وبنات معاوية، فقالت فاطمة: أبنات رسول الله سبايا يزيد، فقال: يابنة أخي، كنت لهذا أكره، قالت: والله ما ترك لنا من خرص، قال: أما إني سأوصل إليكن ما هو أعظم مما أخذ منكن، ثم أخرجن وأدخلن دور يزيد، فلم تبق امرأة في بيتهن إلا أتتهن وأقمن المأتم، وسأل عما أخذ منهن فأضعفه لهن. وكانت سكينة تقول: ما رأيت عدوا خيرا من يزيد بن معاوية. ثم أدخل علي بن الحسين مغلولا...
6. ابن الطقطقي في الفخري في الآداب السلطانية (ج1/ص42) :
ثم قتل الحسين عليه السلام قتلة شنيعة. ولقد ظهر منه، عليه السلام، من الصبر والاحتساب والشجاعة والورع والخبرة التامة بآداب الحرب والبلاغة، ومن أهله وأصحابه، رضي الله عنهم، من النصر له والمواساة بالنفس وكراهية الحياة بعده والمقاتلة بين يديه عن بصيرة ما لم يشاهد مثله، ووقع النهب والسبي في عسكره وذراريه، عليهم السلام، ثم حمل النساء ورأسه، صلوات الله عليه، إلى يزيد بن معاوية بدمشق، فجعل ينكت ثنايا الحسين، عليه السلام، بالقضيب، ثم رد نساءه إلى المدينة.
7. الألوسي في روح المعاني (19/152) :
وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة فقد روى الطبراني بسند حسن " اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل " والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا.
8. اليعقوبي في تاريخه (ج2/ص245) :
ثم أتى فوضعه مع ولده وبني أخيه، ثم حمل عليهم، فقتل منهم خلقا عظيما، وأتاه سهم فوقع في لبته، فخرج من قفاه، فسقط، وبادر القوم فاحتزوا رأسه، وبعثوا به إلى عبيدالله بن زياد، وانتهبوا مضاربه، وابتزوا حرمه، وحملوهن إلى الكوفة، فلما دخلن إليها خرجت نساء الكوفة يصرخن ويبكين، فقال علي بن الحسين: هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ وأخرج عيال الحسين وولده إلى الشأم، ونصب رأسه على رمح..
9. التفتازاني (نقل قوله) المناوي في فيض القدير (ج3/ص109) :
..حتى قال التفتازاني: الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه..
http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=113744