أخر فتاوى أهل السنة يتهمون أمنة أم النبي (ص) بالكفر وال
بتاريخ : 22-07-2007 الساعة : 04:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وأل محمد
الرياض – 6 أبريل، 2007) ... أتهم شيخ سعودي سلفي أم النبي محمد صلى الله عليه آله وسلم بالشرك في فتوى نشرها موقع (المسلم) المملوك لشيخ آخر اسمه ناصر العمر، والمعروف بتطرفه الديني في السعودية.
وقال الشيخ خالد الماجد، خريج جامعة محمد بن سعود الإسلامية بالرياض ورئيس اللجنة العلمية في موقع (المسلم) بأن آمنة بنت وهب، ام الرسول محمد (ص) كانت مشركة، وتوفيت وهي مشركة، وقال أنه لايجوز الرحمة عليها ولاالدعاء لها.
وكان السؤال يقول:
ما حكم زيارة المسلم لقبر زوجتة الكتابية، وقراءة الفاتحة لها ونعتها بالمرحومة، مع العلم أنها لم تسلم وبقيت على دينها المسيحي ولم يرزق منها بأولاد؟ وجزاكم الله خيراً
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
تجوز زيارة قبرها للاتعاظ؛ فقد زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه وكانت مشركة، ولا تجوز قراءة الفاتحة على قبرها لأن قراءة القرآن على القبر بدعة لو كان المقبور مسلماً، فكيف وهي كافرة، ولا يجوز الترحم عليها؛ لقوله جل وعلا: "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى" (التوبة: من الآية113)، و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي. رواه مسلم (976).
والله أعلم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
آمنه بنت وهب والدة رسول الله صلى الله عليه وسلم مشركه ولايجوز
الترحم عليها ((لعن الله النواصب)).. هم قصدهم
بهلفعله التنقيص من رسول الله والقهر عائشه حاربت
الامام علي وقتلت المسلمين وحرفت بلدين لوحد يدكر شي
من تاريخها مايقبلو بسبب انها زوجت الرسول والحقيقه لنها
بنت عتيك بن قحافه
وامنه بنت وهب هادي السيده الطاهره ام سيدنا محمد
افضل خلق الله لايجوز الترحم عليها ومشركه
((لعن الله النواصب))..
العجل .... يا صاحب الزمان و اللعنة على النواصب ... ألا لعنة الله على القوم الظالمين
الا لعنة الله على كل ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وشيعتهم ...
ولي تعليق بسيط على هذه الفتوه التي اصدرها هذا الناصبي
يقول الناصبي
اقتباس :
و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي.
طيب إذا كان الله سبحانه وتعالى يرفض الاستغفار لها. فكيف يأذن له بزيارتها وكيف هو رأس التوحيد يزور كافرة.
اقتباس :
ويقول المفتى في فتوته يجوز زيارتها ولا يجوز الترحم عليها ولا قراءة الفاتحة.
إذا يذهب إلى قبرها ماذا يفعل هناك. أما إذا كان للإتعاض فرسول الله (ص) لا يحتاج إلى إتعاض من زيارة أمه فهو يملك أقوى إيمان بالله سبحانه تعالى وعلى أتصال دائم به عن طريق جبرائيل (ع).
إنا لله وإنا إليه راجعون
التعديل الأخير تم بواسطة فطرس11 ; 22-07-2007 الساعة 02:22 PM.