|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 71280
|
الإنتساب : Mar 2012
|
المشاركات : 25
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حسن المصرى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-03-2012 الساعة : 10:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال العلوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سبحان الله جهل على جهل ولغوة فارغة
لو ترى اني تحديتك فلم تأت بدليل اولا
ثانيا قبل ان تقول عني مفتري كان لزاما عليك ان تطالبني بدليل على ما اقول
ولكنك لم تفعل اتعرف لماذا؟
لانك على يقين باني سآتيك بصحاح الاحاديث من امهات كتبكم شاهدا على كلامي
لذا خرست وتصرفت كبهيمة الانعام
واما القشور فهي قشور لا عز ولامنعة ولا بطيخ
ام انك ترى امريكا اليوم لديها ايضا عز ومنعة فهي قوية ايضا لكنها
كالقشور العمرية خالية من المضمون
سلاما سلاما
|
بالطبع لن أجاريك فى السباب فأخلاقي تمنعني
وجميل جدا أن تعترف أن ما أتيت به كلام إنشائي ولم تأتي معه بدليل
أم عدم طلبى الدليل على كلامك هو لأني أحببت أن أفوت عليك فرصة تحريف الموضوع عن مساره لعلمي أن هذا ما أردته من وراء إنشاءك السودوي
الموضوع يامحاور عن الخلافة الإسلامية وأزهى عصورها
أنا أرى أن أمجد وأعز عصورها كان تحت حكم الفاروق عمر رضى الله عنه لأسباب ذكرتها كما ذكرها تاريخ البشرية جمعاء ولا ينكرها إلا جاحد
وإن كنتم تروا أن بنى أمية زوروا التاريخ لصالحه مع غرابة قولكم هذا فسيدنا عمر لم يكن من بنى أمية كما أنه أوصى لخمسة مع سيدنا عثمان
وترك الأمر شورى بينهم فلا فضل له في تولي سيدنا عثمان رضى الله عنه الخلافة بعده
ومما يجدر ذكره هنا هو إلقام أكبر حجر لفم الكاذبين الذين يقولون على الفاروق أنه طالب دنيا وحكم ورياسة فردوا علي يا قوووووووم
ما الذي منع عمر أن يوصى لإبنه (عبد الله بن عمر ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أحيانا أعذركم في نظرتكم لسيدنا معاوية كونه أوصى لإبنه ولم يترك الأمر شورى كما أمر الله
ولكن مع الفاروق ما عذركم
بما أنكم لا تأخذون بأقوال المسلمين حيث خالفتم أمر سيدنا علي الذى أمركم بإتباع جماعة المسلمين
فإليكم
آراء المستشرقين في عمر:
قال الأستاذ موير[ص 62] في كتابه "تاريخ الخلافة الإسلامية" ما ترجمته:
"كانت البساطة والقيام بالواجب من أهم مبادئ عمر. وأظهر ما اتصفت به إداراته عدم التحيُّز. والتعبد. وكان يقدر المسؤولية حق قدرها" وقال: "وكان شعوره بالعدل قوياً ولم يحابِ أحداً في اختيار عماله. ومع أنه كان يحمل سوطه ويعاقب المذنب في الحال - حتى قيل: إن سوط عمر أشد من سيف غيره - إلا أنه كان رقيق القلب، وكانت له أعمال سجلت له شفقة. من ذلك شفقته على الأرامل والأيتام".
وقالت عنه دائرة المعارف البريطانية:
"كان عمر حاكماً عاقلاً، بعيد النظر، وقد أدى للإسلام خدمة عظيمة".
وكتب الأستاذ واشنجتون إيرفنج في كتابه "محمد وخلفاؤه":
"إن حياة عمر من أولها إلى أخرها تدل على أنه كان رجلاً ذا مواهب عقلية عظيمة، وكان شديد التمسك بالاستقامة والعدالة، وهو الذي وضع أساس الإمبراطورية الإسلامية، ونفَّذ رغبات النبيِّ صلى اللّه عليه وسلم وثبتها بنصائحه أثناء خلافته القصيرة. ووضع قواعد متينة للإدارة الحازمة في جميع البلاد التي فتحها المسلمون، وإن اليد القوية التي وضعها على أعظم قواده المحبوبين لدى الجيش في البلاد النائية وقت انتصاراتهم لأظهر دليل على كفاءته الخارقة للحكم، وكان ببساطة أخلاقه واحتقاره للأُبَّهة والترف مقتدياً بالنبي وأبي بكر، وقد سار على أثرهما في كتبه للقواد" .
|
|
|
|
|