هزلت والله بعد هروب شيوخك منا ارسلوا امثالك
تذكرت
مسند أحمد - مسند الأنصار - حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب ( ر ) - رقم الحديث : ( 20260 )
- حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال
كم تقرءون سورة الأحزاب قال بضعا وسبعين آية قال لقد قرأتها مع رسول الله (ص) مثل البقرة أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم .
تفضلوا و على طبق من ذهب ما هو فصل الخطاب حيث قال عنه آغا بزرك الطهراني و هو تلميذ الطبرسي و كيف شهد لهذا الكتاب ا
الذريعة الى تصانيف الشيعة ج 16 ص 231 برقم 912
ما نصه
( (فصل الخطاب فى تحريف الكتاب ) لشيخنا الحاج ميرزا حسين النورى الطبرستانى ابن المولى محمد تقى بن الميرزا على محمد النورى المولود فى يالو من قرى نورطبرستان فى1254 المتوفى فى العشرين بعد الالف والثلاثماية ،ليلة الاربعا لثلاث بقين من جمادى الاخرى ،ودفن فى يومه بالايوان الثالث عن يمين الداخل من باب القبلة الى الصحن المرتضوى. اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة ،لانعلم مكانها ،واختار فى خصوص ماعدى آيات الاحكام وقوع تنقيص عن الجامعين ،بحيث لانعلم عين المنقوص المذخور عند اهله ،بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط . وردعليه الشيخ محمود الطهرانى الشهير بالمعرب ،برسالة سماها (كشف الارتياب عن تحريف الكتاب ) فلما بلغ ذلك الشيخ النورى كتب رسالة فارسية مفردة فى الجواب عن شبهات( كشف الارتياب)كما مر فى 220: 10 وكان ذلك بعد طبع (فصل الخطاب ) ونشره فكان شيخنا يقول: لا ارضى عمن يطالع( فصل الخطاب )ويترك النظر الى تلك الرسالة. ذكر فى اول الرسالة الجوابية ما معناه: ان الاعتراض مبنى عل المغالطة فى لفظ التحريف ،فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل ، بل خصوص الاسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند اهله ، وليس مرادى من الكتاب القرآن الموجودبين الدفتين ،فانه باق على الحالة التى وضع بين الدفتين فى عصر عثمان ،لم يلحقه زيادة ولا نقصان ،بل المراد الكتاب الالهى المنزل . وسمعت عنه شفاها يقول انى اثبت فى هذا الكتاب ان هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه فى اول جمعه كذلك فى عصر عثمان ،ولم يطرء عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية ،فكان حريا بان يسمى( فصل الخطاب فى عدم تحريف الكتاب ) فتسميته بهذا الاسم الذى يحمله الناس على خلاف مرادى خطأ فى التسمية ،لكنى لم ارد ما يحملوه عليه ،بل مرادى اسقاط بعض الوحى المنزل الالهى ،وان شئت قلت اسمه( القول الفاصل فى اسقاط بعض الوحى النازل) وطبع( فصل الخطاب)بطهران. وقد فرغ منه فى النجف لليلتين بقيتا من جمادى الاخرى فى . 1292 ) . انتهى كلام اغا بزرك الطهراني حول فصل الخطاب .
والان لنبين كلامك وغباءءءءءءءءءءءءءئك المتقع
1- اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة
2- لا ارضى عمن يطالع( فصل الخطاب )ويترك النظر الى تلك الرسالة
3-لفظ التحريف ،فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل
4-وليس مرادى من الكتاب القرآن الموجودبين الدفتين ،فانه باق على الحالة التى وضع بين الدفتين فى عصر عثمان ،لم يلحقه زيادة ولا نقصان ،بل المراد الكتاب الالهى المنزل .وسمعت عنه شفاها يقول انى اثبت فى هذا الكتاب ان هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه فى اول جمعه كذلك فى عصر عثمان ،ولم يطرء عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية ،فكان حريا بان يسمى( فصل الخطاب فى عدم تحريف الكتاب )
5-( القول الفاصل فى اسقاط بعض الوحى النازل) وطبع( فصل الخطاب)بطهران
والان سابين النقطه خامسا
ماهو الوحي الساقط
اقول انا الطالب313
---
قال الشيخ الصدوق في اعتقاداته :----" ومثل هذا كثير ، وكلّه وحي وليس بقرآن . ولو ------كان قرآناً لكان مقروناً به وموصولاً إليه غير مفصول عنه ، كما كان أمير المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم كما أُنزل على نبيّكم لم يزد فيه حرف و لا ينقص منه حرف ، فقالوا : لا حاجة لنا فيه ، عندنا مثل الذي عندك ، فانصرف وهو يقول {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ}(آل عمران/187)" ( 1 ) .
وقال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه في أوائل المقالات : " ولكنّ حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنـزيله ، وذلك كان ثابتاً منـزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز " ( 2 ) .
الطالب313 , إقرأ عبارة الطبرسي في ترجمة كتابه جيداً فهي (( اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة ،لانعلم مكانها ،واختار فى خصوص ماعدى آيات الاحكام وقوع تنقيص عن الجامعين ،بحيث لانعلم عين المنقوص المذخور عند اهله ،بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط . )) إلى أن قال (( .... .....فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل ، بل خصوص الاسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند اهله ))
فهو قال "بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط " فهو يقول ان القرآن هذا الذي بين ايدينا هو على تمامه و لكن اسقط منه بعض المنزّل , فهو يتكلم عن جزء من القرآن نزله الله و لكن غير موجود , فهو لم يقصد بأن هذا القرآن قد طرأ عليه التحريف , بل هو ينادي لما اسقط من الوحي النازل , فهذه هي عبارته
المسامح , ان كلام الشرازي او الطهراني انهم قالوا ان نوري الطبرسي لا يعتقد التحريف بما هو موجود الآن بل يقول انه هنالك من القرآن ما انزله الله و قد اسقط و لم يدرج في الكتاب الموجود الآن , فلا تحاول تبرير كلامه على ما يقصده , فهو ان لم يقل بالتحريف الذي بمعنى التبديل و التغيير الذي يطرأ على نفس القرآن الذي بين ايدينا بل هو يقول هنالك جزء من كتاب الله غير موجود , فهنا مربط الفرس
===========================
عجيب والله تفترون على الرجل من قال بان القران ناقص البخاري واحمد وعيوش صاحبه السخل
مسند أحمد - مسند الأنصار - حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب ( ر ) - رقم الحديث : ( 20260 )
- حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال
كم تقرءون سورة الأحزاب قال بضعا وسبعين آية قال لقد قرأتها مع رسول الله (ص) مثل البقرة أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم .
الطالب313 , إقرأ عبارة الطبرسي في ترجمة كتابه جيداً فهي (( اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة ،لانعلم مكانها ،واختار فى خصوص ماعدى آيات الاحكام وقوع تنقيص عن الجامعين ،بحيث لانعلم عين المنقوص المذخور عند اهله ،بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط . )) إلى أن قال (( .... .....فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل ، بل خصوص الاسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند اهله ))
فهو قال "بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط " فهو يقول ان القرآن هذا الذي بين ايدينا هو على تمامه و لكن اسقط منه بعض المنزّل , فهو يتكلم عن جزء من القرآن نزله الله و لكن غير موجود , فهو لم يقصد بأن هذا القرآن قد طرأ عليه التحريف , بل هو ينادي لما اسقط من الوحي النازل , فهذه هي عبارته
الظاهر انته تريد ان يتكلم معك رجل بالاوردوا والظاهر ايضا لم تقرا الردود ولا مره لا الرد الاول ولا الرد الثاني ارجع الى الرد الذي وضعته لك في البدايه وارجع الى مااتيتك فيه في النهايه وااااااااااضح
المسامح , ان كلام الشرازي او الطهراني انهم قالوا ان نوري الطبرسي لا يعتقد التحريف بما هو موجود الآن بل يقول انه هنالك من القرآن ما انزله الله و قد اسقط و لم يدرج في الكتاب الموجود الآن , فلا تحاول تبرير كلامه على ما يقصده , فهو ان لم يقل بالتحريف الذي بمعنى التبديل و التغيير الذي يطرأ على نفس القرآن الذي بين ايدينا بل هو يقول هنالك جزء من كتاب الله غير موجود , فهنا مربط الفرس
او الشيرازي اورد كلام اغا بزرك الطهراني وهو تلميذ الطبرسي بالحرف وصاحب الكتاب الطبرسي هو من برر لا الطهراني ولاالشيرازي
ارأيت انك مجرد ناسخ امعه لاتقرا اي شي اساسا ومربط الفرس الذي ستحاول ان ترده في موضوع التحريف عندكم ان استطعت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
صدق من قال ( ذيل الكلب لا يستقيم ) ...
فالوهابي بعد أن افحم في كل موضوع دخل فيه جاء الى تحريف القران الكريم حتى يبرز الجانب اليهودي من شخصيه المسوخ الوهابيه
ويصر على الكذب والافتراء على علمائنا رغم ان الموالين اوضحوا لنا راي صاحب فصل الخطاب رضوان الله تعالى عليه ..
وشخص جاهل مثله انا اقطع بانه لم يمسك يوميا احد كتب صحاحه او مسانيدهم ليرى ماذا به من التحريف
ولم يقرا يوما شي عن النسخ الذي ابتدعه علمائهم - اي نسخ التلاوه -
بارك الله بحماة الاسلام واما من يطعن في كتابنا القران الكريم يربط مع السخل الذي تدعي عيوش بانه اكل آيات الرضاع من القران الكريم
والحمد لله الذي شرفنا بولاية أهل البيت صلوات الله عليهم والهم وجعلنا درع الاسلام وحصنه الحصين