الاخ نهروان انا من سال اولا اذ لا تستطيع الاجابه اترك الموضوع فانا اريد نقاش هادئ
الاخ الطالب تفضل ادلوا بدلوك ولكن لا تسود الصفحة ضع ما عندك لنتحاور نقطه بنقطه اتفقنا يا اخي
وانا باذن الله اثبت لكم تقديم الشيخين (رض )
قبل ان اجيبك عندي سؤال بسيط جدا
وهو ابسط جواب لسؤالك
قال رسول الله صلى الله عليه واله
لا تجتمع امتي على باطل
امه محمد اجتمعت على حب علي بن ابي طالب
سنه وشيعه وكل الطوائف من امه محمد
وانتم ايضا الوهابيه تدعون على حب علي بن ابي طالب
ولكن هل اجتمعت الامه على حب ابي بكر وعمر
فان كانت مجتمعه على علي بن ابي طالب فالحق معه وواجب ان نتبعه
وان كانت مجتمعه على حب ابي بكر فالحق معه وواجب ان نتبعه ولكن امه محمد لم تجتمع عليه وهو باطل
واجتمعت على علي وهو حق
ونكمل حوارنا وراجع موضوعنا
هل ان رسول الله يتخذ خليلا يعصي الله
انتم باعترافكم ان ابا بكر رجل يخطئ ويصيب ويعصي ويستغفر ويتوب وهذا قولكم فمن هنا ثبت بطلان خلافته
لان رسول الله لا يعصي الله ولا يتخذ خليلا خليفه يعصي الله فافهم وتعلم
حميد الغانم
السؤال ماهي لامشكله لدي مع الصحابي علي بن ابي طالب كرم الله وجهه مشكلتي مع اعتقادكم بتقديمه على الشيخين (رض ) وحديث الخله متفق عليه عندنا نحن اهل السنة والجماعة وحديث الثقلين كيف فهمتي بان المراد منه تقديم الخليفة علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ؟
الاخ نهرون انا طلبت النقاش الهادئ بعيدا عن السخرية واذ تريد السخرية لا تحاورني
أنت لم تترضى عنه و اكتفيت بالترضي عن الشيخين !!!!!
يعني عندك مشكلة معه شخصيا عليه السلام !
أما عن موضوع الخلة فهو غير متفق عليه يعني لا نعترف به نحن الإمامية
فإن أردت أن تحتج علينا فاحتج بحديث و رواية متفق عليها تبين أفضلية ابوبكر أو عمر !!!
و الذي جعلنا نفهم القصد من حديث الثقلين هو تقديم أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام
هو الحديث نفسه
فيه قال النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم
( اني تارك فيكم ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و عترتي أهل بيتي و انهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
ففهمنا بأن التمسك بالعترة هو كالتمسك بالقرآن الكريم
و ان الإبتعاد عنهما او مخالفتهما يعني مخالفة الله و رسوله
و بما انهما لن يفترقا الى يوم القيامة فهو يؤكد ان التمسك بهما مستمر لا ينقطع ابدا
و الإمام أمير المؤمنين علي سلام الله عليه فرد رئيسي في أهل البيت عليهم السلام
و لم يتميز اي صحابي بهذه المكانة حيث جُعِل عدل للقرآن