| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 65806
  |  
| 
 
الإنتساب : May 2011
 
 |  
| 
 
المشاركات : 44
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
احمد89
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 05-09-2011 الساعة : 12:11 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  
  
  
- أرسلتني أسماء إلى عبدالله بن عمر . فقالت : بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة : العلم في الثوب ، وميثرة الأرجوان ، وصوم رجب كله . فقال لي عبدالله : أما ما ذكرت من رجب ، فكيف بمن يصوم الأبد . وأما ما ذكرت من العلم في الثوب ، فإني سمعت عمر بن الخطاب يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما يلبس الحرير من لا خلاق له ) فخفت أن يكون العلم منه . وأما ميثرة الأرجوان ، فهذه ميثرة عبدالله ، فإذا هي أرجوان . فرجعت إلى أسماء فخبرتها فقالت : هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأخرجت إلى جبة طيالسة كسروانية . لها لبنة ديباج . وفرجيها مكفوفين بالديباج . فقالت : هذه كانت عند عائشة حتى قبضت . فلما قبضت قبضتها . وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها . فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها .  
  
الراوي: عبدالله بن كيسان مولى أسماء المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2069 
  
خلاصة حكم المحدث: صحيح 
  
الرابط : 
  
هنا  
  
  
قلت ( الجابري اليماني ) : 
  
على مفهومك القرآن يقول ( واذا مرضت فهو يشفين ) وكان الاولى للصحابة أن يدعوا الله بدلا من الاستشفاء بقطعة قماش !!!! 
  
 |    
أول مرة في حياتي أرى هذا الحديث..:eek: 
  
قلنا وقلتم وخلاصة القول دعونا نتوصل لحل لكل هذا الحديث.. 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |