|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 65630
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 60
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
حول السجود على التربة الحسينية - تم الجواب-
بتاريخ : 14-05-2011 الساعة : 07:06 PM
في أحد المرات وأنا بالعمل شفت وحده من البنات حطت في سجادتها كلينكس وصلت
قلت لها ليش الكلينكس قالت لاني نسيت الطينه سألتها يعني اذا ما صليتي بالطينه ما تقبل الصلاة
قالت أكيد شرط ان نحط الطينه أو أي شي مكانها الصراحه ما جادلتها كثير
ولكن أحس بعض الناس جهله يتباركون بالطين وغيره حتى في صلاتهم يخلونها حاجز بينها وبين ربهم
يعني بعرف شنو الخرافات هذه ما الفرق بين الطينه وبين الصنم
يعني الحين هذه الطينه وسيط بينها وبين الرب
حرام والله حرام اللي يصير
ياليت ألقى عندكم جواب ========================
لان رسول الله كان يسجد على الارض او ما نبت عليها
صحيح البخاري - الأذان - هل يصلي .... - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 629 )
- حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت أبا سعيد الخدري فقال جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله (ص) يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته .
بينما السجود على السجاده بدعه باعتراف علمائكم
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11199
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11200
فرحمونا من جهلكم وللمزيد ارجعي الى هذا البحث
أذ نطق الحمار كان دمشقية -5- سجود الرسول على التربة
http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=107017
ولمن حجب عنه الرابط الاول
http://www.imshiaa1.com/vb/showthread.php?t=107017
== النجف الاشرف==
|
|
|
|
|