بعد إثبات خبر موت صدام حسين لعنه الله كما جاءت بها الروايات اهل البيت عليهم السلام
و منها :
بحار الانوار - ج52 - ص 240
107 - نى: ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن إسماعيل بن مهران، عن ابن البطائني، عن أبيه، ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
بينا الناس وقوفا بعرفات إذ أتاهم راكب على ناقة ذعلبة يخبرهم بموت خليفة، عند موته فرج آل محمد عليهم السلام، وفرج الناس جميعا، وقال عليه السلام: إذا رأيتم علامة في السماء: نارا عظيمة من قبل المشرق تطلع ليال، فعندها فرج الناس وهي قدام القائم بقليل
و كلنا يعلم بموته لعنه الله يوم عرفة و الناس قيام
مراسل نيو يورك تايمز: انا مصدوم بجرأة البحرينيين، لقد فعلوها وإستعادوا الساحة بدمائهم
قالت صحيفة الإندبندت " البريطانية ان المتظاهرين في البحرين اصبحوا لا يكترثون للموت ويتحدون السلطات بشكل كبير جداً
وكشفت عن ان بعضهم اصبح يفتح صدره للرصاص وكلما زاد اطلاق الرصاص الحي عليهم زاد تصميمهم على تغيير النظام , الامر الذي يوشر على قرب سقوط الاسرة... الحاكمه في البحرين لتكون اول اللاحقين بتونس ومصر ونشرت الصحيفه في عددها الصادر اليوم السبت تقريراً عن الاحداث في البحرين بعنوان " لم يهرولوا هاربين ... بل واجهوا الرصاص بصدورهُم
بحار الانوار - ج52 - ص 372
164 - ختص: قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: يكون شيعتنا في دولة القائم عليه السلام سنام الارض وحكامها، يعطى كل رجل منهم قوة أربعين رجلا وقال أبو جعفر عليه السلام: القي الرعب في قلوب شيعتنا من عدونا، فإذا وقع أمرنا وخرج مهدينا
كان أحدهم أجرى من الليث، وأمضى من السنان، يطا عدونا بقدميه ويقتله بكفيه.
هل هذا تمهيد لخروجه كما نراه اليوم ؟؟؟
هذا هو شعار الامام الحسين عليه السلام و شعار كل موالي هيهات منا الذلة
بحار الانوار - ج52 - ص 242
112 - نى: علي بن أحمد، عن عبيدالله بن موسى، عن محمد بن موسى، عن أحمد بن أبي أحمد، عن يعقوب بن السراج قال: قلت: لابي عبد الله عليه السلام: متى فرج شيعتكم ؟ قال: إذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم (1) وطمع فيهم من لم يكن يطمع، وخلعت العرب أعنتها ورفع كل ذي صيصية صيصيته، وظهر السفياني واليماني، و تحرك الحسني، خرج صاحب هذا الامر من المدينة إلى مكة بتراث رسول الله صلى الله عليه وآله قلت: وما تراث رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فقال: سيفه، ودرعه وعمامته، وبرده، وقضيبه، وفرسه، ولامته، وسرجه (2). بيان: الصيصية شوكة الديك وقرن البقر والظباء والحصن وكلما امتنع به أي أظهر كل ذي قوة قوته. ولامة الحرب مهموزا أداته
بحار الانوار - ج52 - ص 301
66 - كا: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن يعقوب السراج قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: متى فرج شيعتكم ؟ قال: فقال: إذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم، وطمع فيهم [من لم يكن يطمع فيهم]، وخلعت العرب أعنتها، ورفع كل ذي صيصية صيصيته،
وظهر الشامي وأقبل اليماني وتحرك الحسني وخرج صاحب هذا الامر من المدينة إلى مكة بتراث رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت: ما تراث رسول الله صلى الله عليه وآله قال: سيف رسول الله صلى الله عليه وآله ودرعه، وعمامته وبرده، وقضيبه، ورايته، ولامته، وسرجه، حتى ينزل مكة، فيخرج السيف من غمده، ويلبس الدرع، وينشر الراية والبردة والعمامة، ويتناول القضيب بيده ويستأذن الله في ظهوره، فيطلع على ذلك بعض مواليه فيأتي الحسني فيخبره الخبر، فيبتدر الحسني إلى الخروج، فيثب عليه أهل مكة فيقتلونه، ويبعثون برأسه إلى الشام. فيظهر عند ذلك صاحب هذا الامر فيبايعه الناس ويتبعونه ويبعث الشامي عند ذلك جيشا إلى المدينة فيهلكهم الله عزوجل دونها، ويهرب يومئذ من كان بالمدينة من ولد علي عليه السلام إلى مكة، فيلحقون بصاحب هذا الامر، ويقبل صاحب هذا الامر نحو العراق، ويبعث جيشا إلى المدينة فيأمن أهلها ويرجعون إليها. نى: ابن عقدة، عن محمد بن المفضل وسعدان بن إسحاق وأحمد بن الحسين ابن عبد الملك ومحمد بن أحمد جميعا، عن ابن محبوب مثله
و أخيراً :
فتاتان ترفعان شعارا وحدويا بين الشيعة والسنة في البحرين