|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 56469
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 8,405
|
بمعدل : 1.62 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مناف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-11-2010 الساعة : 10:25 AM
حياك الله اخي ابو مسلم الخرساني الوهابيه وعلى لسان شيهخم الزنديق بن تيميه اخرج كل الطوائف من المله ليس فقط كفرهم بل اخرجهم من كل المله دون استنثاء وبهذا هم يحللون قتل الكل دون استثناء وهم الفرقه الناجيه الحقه ولكنهم يتقون في هذا الامر اذ اول الامر يظهرون عداوتهم مع الشيعه لكي يلاقوا ترحيبا وتشجيعا من بقيه الطوائف ولكن ان جد الامر تركوا تقيتهم وقتلهم الكل موجود عندهم بما يسمى فقه الاغتيال كتيبات خاصه بهذا الامر لم يطلع عليها الا من هو بمرتبه امير في تنظيم القاعده مثلا تعريف الامير هو الذي ذبح بيده بسكين عشره اشخاص او اكثر اذبح ميه تصبح امير الامراء وهكذا المقياس ليس الشجاعه العلم الحكمه التقوى الايمان الوهابيه امرهم هو الذبح ومقياسهم الذبح وخصوصا للشيعه اذبح شيعي تتغدى مع رسول الله هذه فتاهم صريحه وهذا نص اللعن المورد الأول ما ورد في (مجموعة الفتاوى، المجلد3، ج6، ص285) وفي طبعة أخرى (ج6، ص359) لشيخ الإسلام ابن تيمية، أعتنى بها وخرج أحاديثها عامر الجزار وأنور الباز، دار الوفاء، يقول: (ثم إن أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية) في المقدمة أنا أعرف الجهمية حتى يتضح للمشاهد الكريم أنهم عندما يقولون الجهمية يعرف المشاهد من هم الجهمية. في (سير أعلام النبلاء، ج6،ص26) للذهبي، قال: (جهم بن صفوان أبو محرز الراسبي مولاهم السمرقندي الكاتب المتكلم أس الضلالة) إذن عندما يقولون اقترب هذا من الجهمية أو صار جهمياً يعني أس الضلالة (أس الضلالة ورأس الجهمية) إذن عندما يقال جهمية يرادهم نسبة إلى جهم بن صفوان الذي يعدونه أس الضلالات.انظروا ماذا يقول الشيخ ابن تيمية عن الأشاعرة والمعتزلة، يقول: (ثم أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية يقولون أنه له صفات ... وأما المعتزلة فأنهم ينفون الصفات مطلقاً وهم) المعتزلة (أقرب الناس إلى الصابئين الفلاسفة من الروم) الوصف الأول عندما اختلف مع واحد صار من الصابئين الروم. العنوان الثاني (فهؤلاء كلهم) يعني الأشاعرة والمعتزلة (فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل، ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل) إلى الآن وصفان أولاً الصابئة من الروم والثاني ضلال مكذبون للرسول، إلى أن يقول (ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعاً أنهم يلحدون في أسمائه وآياته ولهذا كانوا يقولون أن البدع مشتقة من الكفر وأيلة إلى الكفر) إذن هؤلاء أهل البدعة اشتقوا من الكفر ويأولون إلى الكفر، (ويقولون أن المعتزلة) هذا الذي قلت أنه استميح المشاهد عذراً (ويقولون أن المعتزلة مخانيث الفلاسفة والأشعرية مخانيث المعتزلة) لا أعلق بل أترك التعليق للمشاهد الكريم (وكان يحيى بن عمار يقول المعتزلة جهمية الذكور والأشعرية الجهمية الإناث ... لكن مجرد الانتساب إلى الأشعري بدعة) ليعرف أصحاب وجمهور الأشاعرة ماذا يقول عنهم ابن تيمية، ولذا أنا أأسف لأن البعض يحاول أن يصور المعركة بين أهل السنة والجماعة وبين الشيعة الإمامية، لأن هذا ما يحاولون أن يلقوه إلى الأسماع أن الصراع بين أهل السنة والجماعة والشيعة، مع أن الأمر ليس كذلك (لكن مجرد الانتساب إلى الأشعري بدعة وينفتح بذلك أبواب شر) هذا هو النص الأول.النص الثاني في هذا المحال (محاضرات في العقيدة والدعوة، ج1، ص109) للفوزان، دار العاصمة، وهو عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء، لا يقول لنا قائل أن هذا في التراث، لا، هذا من المعاصرين. يقول: (منهج أهل السنة والجماعة في الرد على أهل البدع) انظروا من هم أهل البدع (منهجهم في ذلك مبني على الكتاب والسنة وهو المنهج المقنع المفحم حيث يوردون شبه المبتدعة وينقضونها ويستدلون بالكتاب والسنة على وجوب التمسك بالسنن والنهي عن البدع والمحدثات وقد ألفوا المؤلفات الكثيرة في ذلك وردوا في كتب العقائد على الشيعة والخوارج والجهمية والمعتزلة والأشاعرة في مقالاتهم المبتدعة في أصول الإيمان والعقيدة) الشيعة والخوارج والجهمية والمعتزلة والأشاعرة في مقالاتهم، (وألفوا كتباً في الرد على ذلك) من هذه الكتب كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وكتب تلميذه ابن القيم وكتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب، يعني من هناك هذه هي الكتب التي ألفت للرد على جمهور المسلمين من شيعة ومعتزلة وخوارج وأشاعرة وغيرهم.المورد الثالث ما ورد في (الدرر السنية في الأجوبة النجدية، ج3، كتاب الأسماء والصفات، ص210) مجموعة رسائل ومسائل علماء نجد الأعلام من عصر الشيخ محمد بن عبد الوهاب إلى عصرنا هذا، جمع عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي الحنبلي المتوفى 1392هـ، يقول: (وهذه الطائفة التي تنتسب إلى أبي الحسن الأشعري وصفوا رب العالمين بصفات المعدوم والجماد، فلقد أعظموا الفرية على الله وخالفوا أهل الحق من السلف والأئمة وأتباعهم وخالفوا من ينتسبون إليه فإن أبا الحسن الأشعري صرح في كتابه الإبانة والمقالات بإثبات الصفات فهذه الطائفة المنحرفة عن الحق قد تجردت شياطينهم لصد الناس عن سبيل الله) إذن كل علماء الأشاعرة شياطينهم تجردوا لصد الناس عن سبيل الله (فجحدوا) أتباع الأشاعرة (توحيد الله في الإلهية وأجازوا الشرك الذي لا يغفر الله (إن الله لا يغفر أن يشرك به) فجوزوا أن يعبد غيره من دونه وجحدوا توحيد صفاته بالتعطيل فالأئمة من أهل السنة وأتباعهم لهم المصنفات المعروفة في الرد) أيها المسلمون في العالم أيها المتابعون لهذه الحقائق بودي أن ترجعوا إلى كتب هذه المجموعة وهذه الخط خط ونهج ابن تيمية وأتباع ابن تيمية، التفتوا إلى العبارة (فالأئمة من أهل السنة) لأنه يعتقد أنهم هم أهل السنة والجماعة (وأتباعهم لهم المصنفات المعروفة في الرد على هذه الطائفة الكافرة المعاندة) أكرر هذه العبارة (في الرد على هذه الطائفة الكافرة المعاندة) لا الكافرة فنقول أنه اجتهد فأخطأ بل يقول هؤلاء معاندون (كشفوا) يعني أهل السنة (فيها كل شبهة لهم وبينوا فيها الحق الذي دل عليه كتاب الله وسنة رسوله وما عليه سلف الأئمة وأئمتها من كل إمام رواية ودراية) إذن تصريح في هذا الكتاب وهو (الدرر السنية الأجوبة النجدية، ج3، ص210 و211) أن الطائفة التي تنتسب إلى أبي الحسن الأشعري كافرة ومعاندة.المُقدَّم: معنا الشيخ تركي السليمان من المملكة العربية السعودية، تفضلوا فضيلة الشيخ.الشيخ تركي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.المُقدَّم/ سماحة السيد كمال الحيدري: عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الشيخ تركي: بسم الله الرحمن الرحيم (قال الملأ من قومه إنا نراك في ضلال مبين) سبحانه الله لم أكن أعلم بأن الاستعادة في الرأي جرماً وموبقاً عظيماً وأن الاجتهاد الأحاديث يكون حرماً مقدساً، يضل ويفسق من يناقشه فضلاً عممن يرتاب فيه، أخواني الأعزاء يا من جرتم علينا أسألكم بالله العلي العظيم ماذا قلنا حتى تهيج حفيظتكم ويسند حلمكم وتذهبون بنا إلى ما ذهبتم إليه من افتراءات باطلة وبهتان مبين، فأخذتم تصفون بأشنع الأوصاف وترموننا بكل ضلالة فهل باتباعكم أنتم بضع وعشرون من السلف الصالح رضي الله عنهم وممن يرون بالحد والتشبيه والتجسيم، يكون هدى وصراطاً مستقيماً واتباعنا نحن من المئات منهم رضي الله عنهم والمخالفين لكم يكون عمى وضلالاً مبين، ما لكم كيف تحكمون، وخصوصاً بعدما تجلى لكم وعبر البحوث للشيخ الجليل بأن أغلب جمهور المسلمين لا يذهب إلى ما تذهبون إليه، والنقطة الثانية لقد تضارب القوم فينا عبر مواقعهم ومنتدياتهم من كل فكر والمحترفة بالاراجيز والسباب والبهتان المبين، بعدما لم يستطيعوا ثنينا عما نحن عليه باقون، فقد فسقنا قوم منهم وهذا أمر نتوقعه من أمثالهم من أصحاب الفكر الأحادي، ولكن ما أدهشنا هو ذهاب البعض من الجاهلين بنا في منتدياتهم البائسة أننا نلعب دور المنتحل لشخصية ليست لنا، كي ندعمكم برأينا، فما أبسط عقولهم التي لا تتناسب وحجم رؤوسهم، أيها البسطاء المساكين عوضاً عن أن يشغلكم الرد علينا والوقوف أمام ما قلناه وما قبلناه من الشيخ الكريم كيف تعالجوا أصل الفتنة حسب وصفكم وتخمدوا نارها، فذهبتم أيها الساذجون البائسون إلى التفقه في معرفة من قال لا ما قال، وأخذتم تحللون كلامنا حرفاً حرفاً، لا لتردوه علينا بل لتشخصونا من نكون، وأنا الفقير لله الطالب للحقيقة وأن تشخيصكم لي لا يقدم ولا يؤخر، ولو كان انتحال الشخصيات يصنع فكراً ويعمر عقلاً ويحق باطلاً ويبطل حقاً لأصبح الممثلون وأهل الفن سادة للعلماء، أفلا تتدبرون قوله تعالى: (أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دونه إن كنتم صادقين) وعليه انتحلوا الأدوار، أيها البسطاء المساكين إن كان في ذلك نجاتكم وهذا هو الشيخ الكريم والعالم الجليل أمامكم يطلب منكم المناظرة والمحاورة والرد عليه ولكن شريطة أن يكون ذلك بالحجج الصحيحة والنهج السليم، وكأني أسمع فيكم قوله تعالى: (ثم نكسوا على رؤوسهم لقد علمت ما هؤلاء) وإن حاورتموه على لوازم الشروط العلمية سيكون منكم كما كان منا، وسيعاب منكم ما عبتهم علينا، وحينها سينهض قوم آخرون غيركم للرد عليكم وللنيل منكم، وسيصنعون بكم ما صنعتم أنتم بنا وسيلبسون ثوباً طالما البستموه مخالفيكم وهكذا دواليك. وهذا يؤكد أصل المشكلة بأن القضية ليست الاختلاف في الاجتهاد بل أن القضية هي الاجتهاد في الخلاف، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.المُقدَّم: شكراً لفضيلة الشيخ تركي، لقد قال في الواقع قول الحق، وجادل بما هو الحق ودعاهم إلى كلمة سواء، هؤلاء الذين لا زال هذا المنهج قائم فيهم وهو منهج الاجتهاد في الخلاف.سماحة السيد كمال الحيدري: الله يعلم أنا لا أريد أن أكيل له المدح لأنه قد يقال ما قيل في المواقع كما يقول جناب الشيخ، ولكن أقول كلمة واحدة وهي أنه بمجرد أن يأتي شخص ويخالفهم في الرأي حتى لو كان منهم وحتى لو كانوا يعرفونه حق المعرفة أنه من العلماء ومن أهل العلم بينهم مباشرة بمجرد أن يختلف معهم يكيلون.المُقدَّم: تنكروا له أصلاً.سماحة السيد كمال الحيدري: لا فقط يتنكرون، يا ليت فقط يتنكرون، كما قلت أن النهج قائم على هذا، إما أن تقبل بكل ما يقول الشيخ ابن تيمية، هؤلاء كلهم لا يوجد فيهم مجتهد واحد، الحقائق والمسائل يقررها الشيخ شيخ الإسلام عندهم ابن تيمية ثم بعد كل من يأتي إنما يدور في فلك ودائرة ومحيط شيخ الإسلام ابن تيمية لا يخرجون عنها، ومن يخرج عنها ولو بنحو الاحتمال لا بنحو النقد والرد تجدون بأنه يكال، لا إلى الشيعة الإمامية والأشاعرة، بل إلى من هو منهم وبتعبير الشيخ هو أنه بالأمس كان ملاذاً لهم في التوحيد والآن لابد أن يستجدي التوحيد منهم، وهذا الذي أنا قلته في مقدمة بحثي أن القضية قضية خطيرة جداً وهي مشكلة العصر في العالم الإسلامي، طبعاً لا فيما بين المسلمين أنفسهم، حتى بين المسلمين وبين الآخر، لأننا نعيش عصر العولمة بكل أبعادها من الثقافية والفكرية والآن دعوات واضحة لحوارات الحضارات لا لحوار المذاهب والأديان فقط.هذا الذي قلناه كما أشرت قلنا بأنه هذا هو النهج الذي أشار إليه وشهد شاهد من أهلها.الشاهد الأخير يعني موقف النهج الأموي ونهج ابن تيمية ومن قلده إلى زماننا الحاضر، (سلسلة الأحاديث الصحيحة، ج6، القسم الأول، ص676) للعلامة الألباني، قال: (الذي يشغلني عنه في كثير من الأحيان ردود تنشر في رسائل وكتب ومجلات من بعض أعداء السنة) شيخنا الجليل أيها الألباني من هم أعداء السنة (من المتمذهبة والأشاعرة والمتصوفة) إذن أضاف إليهم، سابقاً كان الأشاعرة والمعتزلة والخوارج، الآن اضيف إليهم المتصوفة، ونحن نعلم أن المتصوفة هم عشرات الملايين في العالم الإسلامي إن لم أقل مئات الملايين، وكثير منهم من أهل السنة والجماعة وليسوا من أتباع الشيعة الإمامية الاثني عشرية، ولكن لأنهم لم يتفقوا مع مباني الشيخ ابن تيمية فصاروا أعداء السنة، أخرجوهم عن النهج القويم والصراط المستقيم وصاروا أهل بدعة وأعداء للسنة، هذا هو المنطق الذي رأيناه بشكل واضح وصريح.المُقدَّم: ما هو موقف الشيخ ابن تيمية وأتباعه من الشيعة الإمامية.سماحة السيد كمال الحيدري: فيما يتعلق بالشيخ ابن تيمية وأتباعه وخصوصاً المعاصرين منهم، واقعاً القائمة طويلة جداً وأحاول أن أختصر بقدر ما يمكنني.
|
|
|
|
|