السلام عليكم
يا أبا
صالح المهدي
ما دمت أحبك فعلاً فلماذا لسن راضيًا بما تجريه علي من القضاء و القدر و أتأفف و أشكو دائمًا ...أو ليس عدم الرضا بما تجريه علي معناه أني ساخط عليك ....سيدي و مولاي ...أغثني بحق مولاي أمير المؤمنين علي بن أبي طالبٍ
عليه السلام