لو قيل لك بأن رجلا قيادياً مؤمناً صالحاً تقياً يتولى أناساً بعضهم مؤمن وبعضهم منافق، وأنه لفضل الله عليه يعرف أهل النفاق بلحن قولهم، ومع هذا قام هذا الرجل بتجنب أهل الصلاح، ثم اختار أهل النفاق وأعطاهم المناصب القيادية وسودهم على الناس في حياته، بل تقرب إليهم وصاهر بعضهم ومات وهو راض عنهم. فما أنت قائل في هذا الرجل؟!
ارجو الجواب وبدون لعني او شتمي والجواب على قد السؤال
لو قيل لك بأن رجلا قيادياً مؤمناً صالحاً تقياً يتولى أناساً بعضهم مؤمن وبعضهم منافق، وأنه لفضل الله عليه يعرف أهل النفاق بلحن قولهم، ومع هذا قام هذا الرجل بتجنب أهل الصلاح، ثم اختار أهل النفاق وأعطاهم المناصب القيادية وسودهم على الناس في حياته، بل تقرب إليهم وصاهر بعضهم ومات وهو راض عنهم. فما أنت قائل في هذا الرجل؟!
ارجو الجواب وبدون لعني او شتمي والجواب على قد السؤال
الإمام علي عليه السلام ما كان راضي بكل إلي صار بس الرسول أمره بالصبر لأنه لو كان قاتل المنافقين و انت تدري منو و في الوقت إلي اليهود يبون أي شي على المسلمين فاليهود راح يقولون للناس شوفو المسلمين يقاتلون بعض و هذا راح يبعد الكثير عن الإسلام و يخلي بعض المسلمين يرتدون عن دينهم.