العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العام

المنتدى العام المنتدى مخصص للأمور العامة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العام
افتراضي المدارالمتين لوحدة الامة الاسلامية)))))))))))
قديم بتاريخ : 03-06-2010 الساعة : 11:36 AM


بسم الله الرحمن الرحيم



.....


((((المرجعية المدارالمتين لوحدة الامة الاسلامية))))




(قال اميرالمؤمنين عليه السلام)


(لقدعلمتم اني احق بها من غيري ووالله لاسلمن ماسلمت امورالمسلمين ولم يكن فيها جور الاعلي خاصة والتماسا لاجر ذلك وفضلة...)


وتمثل بقول الشاعربعد حديثة مع ابو سفيان بشأن الخلافة......


((((ولن يقيم على خسف يراد به....... إلا الأذلان عيرُ الحيِّ والوتدُ))


هذا على الخسف معكوسٌ برمت...... وذا يُشَجُّ فلا يبكي له أحدُ))))


.............


ثم يقول عليه السلام


إنك والله ما أردت بهذا إلا الفتنة ، وإنك والله طالما بغيت الإسلام شراً ، لا حاجة لنا في نصيحتك )


:::::::::::



من هذا النص التاريخي للامام علي عية السلام وموقفة من ابو سفيان حين طلب ان ينصرة وياخذ له الخلافة بحد السيف من ابوبكر وعمر...نستشرف اهمية قضية الوحدة ليس لذاتها فحسب بل ما ينتج عنها من قوة الصوف وصون الامة ورد كيد المبغضين والمفسدين في الارض انها مهمه بدعوتها المنبعثة من قلبة عليه السلام .. ومن ثم جسدها بواقعة ومواقفة العالية السامية من الجهد والتحمل والصبر على ضنك الظلم والطغيان الشخصي لمصلحة وحدة الامة وقوتها وجمع شملها امام تحديتها المتجددة ومن هنا واقتداءا بخليفة رسول الله وامام الهدى والقران الناطق التزم اتباع اهل البيت عليهم السلام ومرجعيتهم المباركة بوحدة الامة وقوة صفها وكانوا صمام الامان لها والحامي عن كيانها وجمعها وقدمو ا في سبيل ذلك الكثير من التضحيات والقرابين لقد تثقف اتباع اهل البيت على حقيقة تعظيم شأن الوحدة بين الامة والسعى قدر الممكن الى حماية الالفة والمودة الاسلامية وتحمل النقدوالذع واجتناب كل ما يمزق ويضر منها قدر المستطاع حتى لو كان ذلك على حساب ضرر في نفوسهم وراحتهم التي يجب ان تكون في ثقافتهم ومعرفتهم فداء رخيصا للامة ووحدتها التي هي عنوان صلابتها وصمودها الطويل ومن هنا اثرو السكوت على ظلامتهم وركنوا الى التقية التي هي في الواقع مبدا استراتيجي تكتيكي غاية في الدقة والذكاء والمهارة السياسية وهكذا كان الامر في ثورة العشرين التي قادها علماء مذهب اهل البيت عليهم السلام وعلى راسهم الامام محمدتقي الشيرازيوالذي عرف عنه قدس تقريبة للسنة واحضانة لهم ومحاولاته ان يكون لهم دور في المقثاومة للاحتلال والمساهمة الفاعلة في صنع العراق وبناء مستقبلة ويحدثنا التاريخ ان من رموز اهل السنة الذين انضموا تحت لواء المرجعية الشيرازية المباركة (يسوف السويدي ..وعلي البزركان..وحسين الدوري..وسامي النقشلي)وغيرهم ...


وقد اقرت بهذه الحقيقة الجاسوسة وراعية العملية الاستخبارية في العراق البريطانية(مس بيل))بقولها


(ان المتطرفين اتخذوا خطة من الصعب مقاومتها وهي الاتحاد بين الشيعة والسنة اي وحدة المسلمين وهم يستغلون ذلك الى اقصى الحدود فهناك اجتماعان او ثلاثة تقام في كل اسبوع في مساجد الشيعة احيانا ومساجد السنة احيانا اخرى ويحضرها اناس من الطائفتين معا انها في الواقع سياسة وليست دينية انها زاخرة بالقاء القصائد والخطب التي تمزج بين الدين والسياسة ) الى ان تقول


(وقدظهرت بوادر التقارب عندما حضر السنة اجتماعين دينيين عقدا لتابين المجتهد السيد محمدكاظم اليزدي ))


هنا نلاحظ الموقف الابرز في الوقائع التاريخية لدى القيادات المرجعية الشيعية في النموذج العراقي الذي تجسد في ثورة العشرين حينما ابداء علماء الحوزة الاستعداد التام للدفاع عن كيان الامة ووحدتها ضدالغزاة البريطانيين الذين قصدو بغزوهم ثقافة الامة ومضمونها الاسلامي رغم ان الدولة كانت عثمانية وهي سنية طالما اضطهدت الشيعة وظلمتهم بشتى صنوف الظلم الاجتماعي والسياسي والعقائدي ولم تظهر للشيعة غير الكراهية والاقصاء والبغضاء والتنكيل المتواصل بهم لولا وقوف الدولة الصفوية المتكررلنصرة اتباع اهل البيت .كلا هذا لم يمنع علماء الشيعة من الوقوف في خنادق الجهاد مع اهل السنة ضدالغزاة دفاعا عن الاسلام فتناسا الشيعة جراحهم وهمومهم والحس الطائفي الذي كان يحكمهم مؤثرين على انسفهم مستنين بسنة ائمتهم عليهم السلام تقول مس بيل


(ان الاتراك كماسلف لم يبدوا اهتمامهم بالسكان الشيعة رغم ارتفاع نسبتهم وانتشارهم ..وكان العنصر السني وفضلا عن الوزراة التي كانت تديرها الحكومة السنية يتمتع بمنزلة اجتماعية لاتتناسب مع عدد نفوسه وهو يتالف من الملاكين والتجار والاثرياء اضافه الى استيلائة على اسواق البادية في نجد .كما ان الازدراء الشامل للتاجر السني تجاه زبائنة الشيعة كان ملحوظا بكل وضوح))))))))))))))................


لقد كانت هذه الثورة العشرينية وماقبلها ومضة مشرقة في جبين الامة وامجادهافي طريق الوحدة والاجتماع فكان حيوية المرجعية في تطلعاتها الشاملة الكاملة في كل تفاصيل الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية وحركتها الفاعلة في احتضان الامة في حجم الظروف الواقعية المحيطة بها بحيث تبقى في انفتاح دائم على كل الاوضاع والمتغيرات ونقاط القوة ونقاط الضعف في واقع الامة الاسلامية كله ,مما اعطى للمرجعية دورا كبيرا يملاء فراغ الامة القيادي اذا ان واقع الامة الاسلامية في خطورتة المصيرية لايقف عند النظريات الفقهية والتفاصيل الثانوية في مسالة الخلافات العقائددية بل لخطورة المرحلة فانة يتحرك في نطاق العناوين العامة الكبرى التي تميز حركة الاسلام في كل زامان ومكان....قال ص


(اجعلو ال بيتي منكم مكان الراس من الجسد ومكان العينين من الراس فان الجسد لايهتدى الا بالراس ولايهتدى الراس الا بالعينين)))


هكذا خرجت المرجعية الممثلة لفقة اهل البيت التوحيدي الوحدوي لدورها القيادي وتصبح محور وحدة الامة وعقلها الواعي في مواجهة الضدالاستكباري المتثعلب ..وهكذا كان هم هؤلاء العلماء الكرام ان يقودو الامة بالحكمة والموعظة الحسنة والاساليب الذكية نحو وحدتها وان تكون المداراة والتقية الموردية والصبر الواثق الفسيح عماد منهجهم وعنوان طريقهم في التدبير الريادي الوحدوي وهم ستذكرون حكمة اسوتهم رسول لله وعلي ع في ايجاد الوحدة لكيان الامة المستهدف من كل حدب وصوب بشتى المكائدوالدسائس والفتن ومساعي المخربين لتشتيت شمل الامة وتمزيق وحدتها وجعل واقعها مهلل..


ان الوحدة في المنظار المرجعي المبارك لاتعني ان يتخلى ابناء هذا المذهب او ذلك عن مسارهم الاجتهادي ليدخلوا في المسار الاخر بل المطلوب هو ان يكون هدف الجميع هو الرجوع الى المشتركات الاساسية وهي اصول الاسلام وجعلها المحور الاساسي الذي يدور كيان الامة الواحدة حوله فالرب واحد والقبلة واحدة والقران واحد..


ومن نتائج هذا التوحد عزل الجواسيس والمندسين الذين يحاولون تمزيق الامة وتشتيتها وكذلك تحجيم دور التكفيريين الذين لبسوا مسوح الشريعة ورفعو شعارات الجهاد والسلف بدون وعي وادراك هدفهم اشعال الفتنة باي وسيلة والضرب على وتر الطائفية وتحركة في جزئاتهة الضيقة لخلق العنصرية والتباعدوالبغضاء في قلوب افراد الامة وتقديم خدمة استراتيجية كبيرة للاحتلال لاشغال الامة عن وجودة والهائهم عن التفكير بالمقاومة الصالحة القرانية اذا ان الامة اذا توجة الى مهمه التكفير والتقاذف تتجافى عن اهم مبادء الاسلام ومقاصد الشريعة وهي اراقة الدماء الحرام بصونها والاحتياط فيها ..وحين تدرك الامة ذلك في وعيها ورسالتها وعقلها القراني تلزم بوحدتها الكبرى ..


ان عزل التكفيرين عن واقع الامة واجب لحصول التاخي والانسجام في قضايا الامة الكبرى المصيرية ..,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



((((السيدالسستاني دام ظلة ))))


(((مثلا)))



كان و مازال السيد السستاني دام ظلة الخيمة والظل الالهي لهذة الامة المستضعفة وكان المشروع الاسلامي الوحدوي للخلاص الذي تظهر فية واضحة دلائل الرمز الديني والقيادي الضروري لتوجية الامة وتحديد سلوكها في زمن تراكم الفتن وتطاول معاول الكفر والاستكبار لتهديم اركان الاسلام وتشتيت بنيتة وتمزيق صفة لقد كانت معالم هذا المشروع الكبير هي معالم المرجعية الرشيدة التي تتحمل اعباء امة الاسلام كلها وتتحمل مسؤوليتها والتي صممت على خوض هذا المخاض العسير بما تملكة من علم ومعرفة وتكامل رؤية وصبر واناءة وتدبير.


ولعل اهم تلك العناصروالمعالم نجدها في خطاباتة وتوجيهاتة وجهودة


ونرى ان الامام السستاني دام ظلة قدر ادرك ببصيرة المؤمن ووعي القائد الظروف المحيطة بالواقع العراقي ظروف الاحتلال وتداعيات مابعد الاحتلال وادرك ان المحتل لم يأتي لكي ينثر الورود ولالكي يستثمر مصادرالطاقة فحسب بل جاءولاهدافهم التفريقية ورؤيتهم التلمودية ونظرياتهم الاقتصادية والاستراتيجية التي فعلتها احداث 11ايلول المفتعلة بكل خبث ودهاء وادرك ان الشعب العراقي بما عاناه طوال عقود طويلة من الظلم والصراعات والاضطربات المتواصلة والحروب الشدية على مصادرالسلطة كان تواقا الى رؤية اليوم الذي يجد فية نجاتة من براثين الانظمة المستبدة العنصرية التي حكمتة طوال عقود واذاقتة طعم الشقاء والعناء وشضف العيش فكان الحل السياسي بمنظار الامام السستاني هوالحل الافظل والانسب لان رفع السلاح سيعيد حمامات الدم بلاطائل ولامنفعة للشعب المجهد والمتعب مسبقا ومازلات تجربة الشعبانية حاضره في اذهاننا حين وفرت امريكا الغطاء الجوي ومنحت الضوء الاخظر للهدام بسحق الانتفاظة ومنحتة الدعم الوجستي بابادتها ومن هنا كانت العناونين الثانوية ملزمة بالحل السياسي حاكمة على الحكم الاولي وهو فريضة الجهاد ضد المحتل ,,,وهكذار ركز السيد على مسالة الانتخابات وسلوكها في توعية الامة ومنحها حرية الاختيار بتوجيهها الابوي والمرجعي وفرز الحقيقة السياسية من رحم التعددية والحوار البناء والراي الاخرواثبات الحجة الدامغة على المحتل والزامة بما الزم به نفسة من وعدوة بالحرية والديمقراطية ...


وكانت دعوات السيد مستمرة لرص الصفوف وتوحيد الكلمة وجمع الشمل وترك الخلافات الطائفية التي تستهلك الطاقات والخبرات وتهلك الحرث والنسل.واستبدلها بلغة التاخي والحوار الهداء والموضوعية والانصاف .اذا ان السيد دام ظلة قد وعى تفاصيل المكيدة وحجم الخطر ونوعية المواجهة التي يدبرها بالخفاء وبالعلن الاستكبارالعالمي بمنهج (فرق تسد))بدس ازلامهم وصغارهم من عملاء وخدم ورعايا بالفتن والدسائس والاحتراب الداخلي والايقاعوالتكفير والتمهيد بكل الوسائل الاعلامية والواقعية للحرب الاهلية التي هي الخطوة الاولى في حركة الاحتلال واذنابة الاحكام سيطرتهم الاستراتيجية على العراق ومن ثم جعلة محور اساسي لخلق الفوضى البنائة في الشرق الاوسط والعالم الاسلامي....فتخذت المرجعية الحكيمة ورثة الانبياء الموقف الوسطي في الساحة والتزمت بدور الشهادة على الامة هذا الدور القراني وما يتطلبة من الرقابة والمتابعة المكثفة الحريصة على اوضاع العراق وماحولة اذا ان المرجعية هي ابوالامة وراعيها وليس هناك موقف يجسد روعة الابوة وقمة الصبر والحكمة مثل موقفها من فاجعة سامراء.....


حيث رغم الكارثة ومايمكن ان تنتج عنة من اراقة للدماء وثورة شيعية ممكن ان تكتسح كل مايوجهها معلنة الحداد ورافعة شعارالشهادة كانت كلمة المرجعية كلمة اوقفت تلك القوى الهادرة وطالبتها بالتزام الهدوء والاتزان والصبروالحلم في رد الفعل ازاء الفاجعة التي حركت الشارع الشيعي بكل ما اختزنة من تراكمات العصور المظلمة في مسيرتة المعطرة بدماء الشهداء على ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام...


ورغم مطالبت الجماهير مرجعيتة بصدور الحكم والفتوى والاذن بالتحرك ولكن المرجعية الوحدوية ابت الا ضبط الاعصاب وصدور الامر الكريم بالتزام العقل والهدوء والمنطق ولها في ائمة اهل البيت عليهم السلام المثل الاعلى...



وصدرت بهذا الشان فتاوى من المراجع وخاصة مرجعية السيد يمكن الرجوع لها من موقعة الخاص ومواقع باقي المراجع دام الله ظلهم...

اذا كانت امريكا تدعي انها حررت العراق من صدام لمصلحة الشعب العراقي فان المرجعية حررت العالم كلة والعالم الاسلامي من مخططات الاستكبار الامريكي في تدميرالامة وتمزيق وحدتها والغاء وجودها واستعبادها ...ان المرجعية احياة الامة من جديد واجهظت مخططات تم الترتيب لها منذو عقود.....


((((((((يقول الشهيدالحي محمدصادق الصدر))))))))


((((((هناك شيء رئيسي هو ان تحافظوا على دينكم ومذهبكم ..الدين والمذهب بذمتكم انا لست مهما بوجهي ولابيدي ولابعيني انما الشيء المهم هو دين الله))))))))



(يقول الامام الراحل الخميني قدس).......................


(((يامسلمي العالم واتباع راية التوحيدان سر كل المكابدات التي تعاني منها الدولة الاسلامية هو اختلاف الكلمة وعدم التعاون وهما مدعاة عدم الانتصار ..ان سرالانتصارهو وحدة الامة .


ان جعل المسلمين يوم القدس العالمي محور للوحدة والظهور فيه جميعا بهتاف واحد (الموت الامريكا الموت الاسرائيل )سيكون بمثابة موت لهولاء الذين لم يزل همهم ان يزرعوا فتنة الاختلاف بين المسلمين ويفرقوا كلمتهم ليتسلطوا عليهم وينهبوا ثرواتهم)))))))


((((يقول الامام القائد الخمنائي دام ظلة)))))


((((اننا نمد يد الاخوة نحو كافة الشعوب الاسلامية وجميع الروساء وزعماء الفكر والسياسة في العالم الاسلامي وندعوهم الى توثيق عرى الاخوة فيما بيننا اكثرفاكثر داعين الله ان يفتح عيون دنيا الاسلام على المزيد من الانتصارات على شتى الاصعدة والمجالات ان شاء الله تعالى)))))



"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" "


من اليوم تعارفنا ....ونطوي ماجرى منا


فلاكان ولاصارا....ولاقلتم ولا قلنا


وما احسن ان نرجع ....للود كما كنا



لواءمحمدباقر


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
التعديل الأخير تم بواسطة شهيدالله ; 03-06-2010 الساعة 11:39 AM.


الصورة الرمزية zaineb
zaineb
شيعي علوي
رقم العضوية : 24872
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 4,120
بمعدل : 0.70 يوميا

zaineb غير متصل

 عرض البوم صور zaineb

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : شهيدالله المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-06-2010 الساعة : 12:25 PM


بسم الله الرحمان الرحيم اللهم
صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم الشريف

..
الوحدة الإسلامية ضرورة
ملحة في زمن الإستكبار العالمي
وصلف والجبروت الصهيوني

وهذا ما يدعوا إليه مراجعنا العظام
وعلمائنا الكرام وكما هو ملحوظ
كان الإمام الخميني قدس الله سره الشريف

في جل محطاته يدعو للوحدة بين كل المسلمين
وهذا ماشد الكثير بل الملايين إلى متابعة خطابه
وجعلهم يتسإلون من يكون ذاك المعمم
فبدأ في أقصى الأرض من غربها وشرقها
يبحتون عن ماهية ذاك الرجل العظيم
وماهو مذهبه حثى إستدلوا للطريق القويم
وهذا يدل أن الخطاب الوحدوي
يوحد الجميع حول الكلمة بدل جعلها طائفية
أو قومية وهذا ما نهجته المقاومة
كذالك في جنوب لبنان من رغم طابعها
الظاهري المذهبي لكن خطابها العام
كان وحدوي شامل يشمل كل المذاهب والطوائف
وبهذا نجح في جعل أغلب الناس تأيد موقفه
وكم يأخذ لبي قول آية الله علي التسخيري
رئيس المجمع العالمي للتقريب بين المسلمين
فحوى أن هناك ما يقربنا أكثر مما يفرقنا
فلنجتمع على ما يجمعنا ونترك ما يفرقنا
وترى خطابه خطاب عقلاني صادق
ويشد ألباب السنة والشيعة لكلامه
الذي تراه في كل مناسبة يشدد الخطاب
للدعوة للوحدة بين كل المسلمين
ويتركوا الخلافات جانبا لكي لا يقعو
ا
في سباك المخططات الشيطان الرجيم
شيطان الصهيو أمريكية

وختام حروفي المتواضعة أمام
الزخم الهائل
الذي سطرته هاهنا كل الإجلال
الذي لا يفي حق موضوعكم الراقي والمهم
مهما مما أشار إليه من جوانب تستدعي منا
أخذ الحيطة مما يتلبسنا من أفكار
قد يضيع في شباب أمتنا في مستنقعها
ويتناسى الموضوع الأساس ألا وهو مقاومة
الفكر العولمي الذي يضيع معه
كل لبنات الفكر الإسلامي بكل مذاهبه
لهذا هذه وقفة تأملية مع الذات
ومع أقوال علمائنا ومراجعنا الذين لا ينفكون
لبناء المجتمع على لبنة الوحدة لأنها
أساس صلاح المجتمع الإسلامي
لكم يظل كل السلام وكل الإمتنان
موصول بإنتظار المزيد من أطروحاتكم القيمة

.
..

لا تقل شيعة هواة علي
إن في كل منصف شيعيا ..

دمتم محاطين بالألطاف المحمدية



توقيع : zaineb
السلام على المجاهدين في ميادين الحق
لهم منا سلام الله
من مواضيع : zaineb 0 هدية متواضعة للأخت ""نور""
0 للقدس......آلاف التحية ---لنلبي النداء--
0 رسالة تهنئة لفراشة زهرائية^.^
0 لشموخ وفاء كم * كلماتنا تهديكــــ أرقى الهمسـات ـــــم *
0 لكل شيء شعار وصار للموت شعار..
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 03-06-2010 الساعة 12:30 PM.


الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : شهيدالله المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-06-2010 الساعة : 09:34 AM


جزاكم الله كل خير
اختي الفاضلة المفكرة زينب ...
نعم اختي.. الامة الان امام تحديات تستهدف الحالة الثقافية للامة ومنظومتها المعرفية والحضارية فمن الطبيعي ان كيون الحل هوثقافة الوحدة التي هي الجدار القوي امام مؤامرات التفرقة والتشتيت ..وليس هذا فقط بل ان جدلية الاختراق تتحول الى عملية ضمنية داخل الامة الاسلامية من خلال الخط التكفيري حصان طروادة والطابور الخامس لتمييع الامة من الداخل وفك صفوفها وتسهيل الاختراقات التتابعية الثقافية المتعولمة
جزاكم الله كل خير احسنتم اختي


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:15 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية