بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
هذا نموذج جديد من تحريفات عمر للقران ويبدوا انه لا يظهر علمه الزاخر الا في هذه المجالات :
روى الحاكم في المستدرك ج2 ص 225
دعى عمراناسا من اصحابه وفيهم زيد بن ثابت , فقال لهم :من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا(اي سورة الفتح الحالية) فغلظ له عمر, فقال له أبي بن كعب :أأتكلم ؟ فقال تكلم , فقال: لقد علمت أن كنت أدخل على النبي(ص) ويقرئني وأنتم بالباب, فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت , وإلا لم أقرئ حرفا ماحييت , قال عمر بل أقرئ الناس فقرأ ..(إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم حمية الجاهلية , ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام , فأنزل الله سكينته على رسوله ...) هذا الحديث صحيح على شرط الشيخين.