واني كمتزوجة اقول لو ماالرجل وقناعتة من عدمها لما فعلت المراة المستحيل لترضية
وهذاالحال يختلف من اسرة لاخرى فهو يعتمد على تطلعاات الرجل نفسة وتاثرة بما يشاهد
في وسائل الاعلام ,
اذ ان بعض الرجال لا يعرف غير بيتة وعملة ولا عندة الوقت ليطلع ما توصل الية الاعلام
من عروض نسائية مثلا ومسلسلات وافلام
لذى نرى تلك المراة سعيدة في حياتها و قد حظيت بهذا الرجل
اما النوع الاخر فللاسف قد تتحول حياتهم الى جحيم من اول طفل يوصل لهم
بسبب التغيرااات الطبيعية التي احدثها الحمل والرضاعة في جسم المراة ,,
اشكر لك خيو مريم الطرح
ولك مني كل التحية والتقدير
التغيرات الطبيعية الناتجه بعد الحمل والولادة " التغيرات البيولوجية " هي بحد ذاتها تؤثر بشكل كبير على تفكير المرآة بعد الوضع بفعل نوعين من الهرمون (الأستروجين والبروجيستيرون ) أما التغيرات الجسدية فهي الأكثر ضرراً على المرأه حيث تعتقد بأنها أقل جاذبيه من السابق وتفقد ثقتها بنفسها لشديد إهتمامها بهذا الأمر حتى في حال عدم شكوى الزوج .
ولكنِّ اخوتى ألا تروْن معى أنَّ الثقة بالنفس علاجاً شافياً لكل شىء حتى هذه، وعلى أية حال تَعِس من رأى أنَّ الجمال جمال الشكل والمظهر!! فلا جميل إلا بقدر ما يصدر عن الروح، فالجمال جمال النفس والروح!.
دمتم بخيْر،
التعديل الأخير تم بواسطة مصرية موالية ; 29-04-2010 الساعة 07:53 PM.
ولكنِّ اخوتى ألا تروْن معى أنَّ الثقة بالنفس علاجاً شافياً لكل شىء حتى هذه، وعلى أية حال تَعِس من رأى أنَّ الجمال جمال الشكل والمظهر!! فلا جميل إلا بقدر ما يصدر عن الروح، فالجمال جمال النفس والروح!.
دمتم بخيْر،
مرحباً بيكِ مصرية مواليه
نعم هو هذا مختصر حديثنا كله ،، عدم الثقة بالنفس والإصغاء إلى الآراء المختلفه
حول هذها الموضوع والتسليم له سبب رئيسي إلى الإخضاع لمثل هذه العمليات
وبالتأكيد الجمال جمال الروح والعلم والأدبِ .
لنكمل مابدأنا من مشكلات الفديو كليب على حياة الزوجة وحياتها تقول فادية عبود :
63% من العربيات يحلمن بالجمال
ونظراً لاختلاف معايير الجمال مؤخراً وزيادة نسبة طلاق النساء متواضعات الجمال ، زاد اقبال الزوجات على إجراء عمليات التجميل ، وقد كشفت دراسة عالمية موسعة أجريت أخيراً أن 63% من النساء العربيات يشعرن بالقلق من مقومات الجمال المثالي المقدمة في وسائل الإعلام وعروض الأزياء وفي صناعة السينما والترفيه .
فقد تسبب "حزب" نانسي وهيفا وإليسا في إصابة غالبية النساء بالاكتئاب عند النظر إلى المرآة بعد مشاهدة " فيدو كليب" لإحداهن ، وأصبح جنون الإشراقة والطلة المميزة يقض مضاجع النساء ، ويزداد الجنون عظمة إذا كانت رمز الجمال لدى البعض "غربية" أمثال أنجلينا جولي ، جوليا روبرتس أو حتى فيكتوريا بيكهام التي تبدو عليها أثار عمليات التجميل جلياً .فالنساء المتزوجات أصبحن مهووسات بعمليات التجميل ، والسبب في ذلك جمال النجمات الزائد ، و"زوغان" عيون الأزواج .
على الصعيد المهني
الجمال هو قد يكون نقمة إن تميز وظهر على وجهها بأكمله
تحكي إحدى الجميلات لم يجلب عليها حسنها إلا المتاعب تحكي قصتها باكية العين "إحدى الجميلات التي لم يجلب عليها جمالها سوى المتاعب ، تحكي قصتها دامعة العين : "ليتهم يأخذون جمالي ويدعون لي الحرية في العيش بهدوء. لقد تمنيت أن تزول عني نعمة الجمال تلك حتى أتخلص من ملاحقة العيون لي كلما ذهبت لطلب العمل في أي مؤسسة، فغالباً ما أضطر لترك عملي بعد عدد من المواقف التي تجرح كبريائي كامرأة وكرامتي كإنسانة. الجميع يعتقد أنني فريسة سهلة الاصطياد. ورغم حاجتي للعمل لمساعدة زوجي في الإنفاق، إلا أن فترات مكوثي في البيت تطول كثيراً".
نكمل فيما بعد
إن شاء الله
تحياتي للجميع ،، وتمنايتي لكم بالموفقيه
فعلا ان التاثيرات النفسية التي تحدث دفعت البعض من السيدات والفتيات حياتهن سببا لها، فقد اصبن بهوس العمليات التجميلية للوصول الى الجمال المطلق من وجهة نظرهن والتي ما لجات بعضهن لتلك العمليات الا لرغبة بعض الرجال بالحصول على دمية جميلة للزواج منها، والذي دفع البعض الاخر منهم الى محاولة التخلص من زوجته للحصول على فتاة بهذه المواصفات. ولقد قرات الكثير عن حالات الطلاق التي حدثت بسبب تاثير هذه القنوات الفضائية المدمر على الاسرة والتي دفعت الزوجة المسكينة ثمنه لا لشي الا لرغبة الزوج بالحصول على فتاة لا يميزها شيء الا انها فد تمتلك جسدا جميلا وقد لا تكون تمتلك من صفات الزوجة الصالحة غير هذا الجمال الظاهري الذي اصبح للاسف عند اغلب الرجال هو المطلب الاساسي للزواج من الفتاة غاضا الطرف عن كل شيء في سبيل الحصول على هذا الجمال الزائف .