اثناء تجوالي باحد المواقع نسخت لكم هذا الكلام اللي يخرج من احد مشايخ اهل السنة وهو اكبر دليل على الحقد الدفين حيث اعتبر ان الشيعة ليسوا من المسلمين
سؤالي ادا كان شيخا تفكيره هكذا فما يقول عامة السنة؟
اليس هذا تفريق بين المسلمين وهدرا للدماء ؟الم يحن الوقت للارتقاء وعدم اعتبار امثال هذا الشيخ مرجعا !!!!
اليكم نص كلامه :mad::
وأما كوننا ندعو الله – تعالى – أن ينصر الكفار عليهم فلا حاجة إليه , وإنما ندعو الله - تعالى – أن ينصر المسلمين الصادقين الذين يقولون بقلوبهم وألسنتهم : ( ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم ) الحشر , الآية : 10 الذين يحكمون شريعة الله – تعالى – ظاهراً وباطنا , ويتولون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , من غير إفراط ولا تفريط , منزلين كل واحد منزلته , ندعو الله – تعالى – أن ينصر المسلمين المتصفين بذلك على أعدائهم من الروافض وغيرهم:eek: . انتهى
المصدر : المجموع الثمين من فتاوي بن عثيمين المجلد:3 صفحه:86
اللهم صل على محمد وآل محمد
ليس بجديد
هذا مو أول تكفيري ولا راح يكون آخر واحد ياما راح نشوف منهم وحاليا آخر واحد فيهم اوباما الوهابية الكلب اني وسيأتي أحد غيره بالتأكيد
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ألم تعلم بإن المنافقين في الدرك الأسفل من النار
رغم نطقهم بالشهادتين !!
يحب أن تعرف من هم المنافقين أولا
فقد ذكر الرسول ص بعض أصحابه وقال عنهم منافقين
أخرجه أحمد في (مسنده ج5 / 273 ط مصر الاولى) والهيثمي في (مجمع الزوائد 1 / 112) نقلاً عن الطبراني في (معجمه الكبير) عن أبي مسعود قال: خطبنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خطبة فحمد الله واثنى عليه، ثم قال: (إن فيكم منافقين فمن سمّيت فليقم)، ثم قال: (قم يا فلان، قم يا فلان حتى سمى ستة وثلاثين رجلاً)، ثم قال: (ان فيكم أو منكم، فاتقوا الله...).
فيظهر مما سبق أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) سمّاهم وغيرهم من المنافقين، الا أن التعتيم الإعلامي الرسمي كنّى عن الأسماء بفلان وفلان.
وكذلك فيما رواه احمد ومسلم عن حذيفة قال: قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (في أصحابي اثنا عشر منافقاً فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط، ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة...)، وأربعة لم يحفظ الراوي عن شعبة ما قال فيهم! (الفتح الكبير للنبهاني ج 2 / 271 ـ 272).
وذكر الإمام علي والشيعة وبشرهم بالجنة
- الدر المنثور - جلال الدين السيوطي ج 6 ص 379 :
قوله تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات ) أخرج ابن أبى حاتم عن أبى هريرة قال أتعجبون من منزلة الملائكة من الله والذى نفسي بيده لمنزلة العبد المؤمن عند الله يوم القيامة أعظم من منزلة ملك واقرؤا إن شئتم ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية) وأخرج ابن مردويه عن عائشة قالت قلت يا رسول الله من أكرم الخلق على الله قال يا عائشة أما تقرئين ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) وأخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فاقبل علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة ونزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا أقبل على قالوا: جاء خير البرية , وأخرج ابن عدى وابن عساكر عن أبى سعيد مرفوعا علي خير البرية , وأخرج ابن عدى عن ابن عباس قال لما نزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لعلى هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين , وأخرج ابن مردويه عن علي قال : قال لى رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألم تسمع قول الله ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية) أنت وشيعتك وموعدى وموعدكم الحوض إذا جئت الأمم للحساب تدعون غرا محجلين