ما هذا الفعل يا ام المؤمنين عائشه و حفصه !!! شاهدوا
بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 10:44 PM
كيف ينظر الإسلام للكذب والكذاب ؟؟؟ أعتقد ان هذا امر واضح ..وهو أبين من الامس وأوضح من الشمس ,,ولا يحتاج منا الى تكلف في بيانه ..فالقرآن قد تناول موضوع الكذب في مئات الموارد ..وكذلك كتب السنة فقد قيل
صحيح البخارى - البخاري ج 1 ص 14 :
....عن أبى هريرة ( تخيلوا ابوهريرة يتكلم عن الكذاب ..فيا موت زر !!!) عن النبي صلى الله عليه وآله سلم قال آية المنافق ثلاث إذ حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان حدثنا قبيصة بن عقبة قال حدثنا سفيان عن الاعمش عن عبد الله بن مرة عن مسروق عن عبد الله بن عمرو ان النبي صلى الله عليه وآله و سلم قال أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا ائتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر تابعه شعبة عن الاعمش
.
- صحيح البخارى - البخاري ج 3 ص 101 :
....عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال اربع من كن فيه كان منافقا أو كانت فيه خصلة من اربعة كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها حدث كذب وإذا وعد اخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
- صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 1 ص 56 :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا وعد اخلف وإذا خاصم فجر غير ان في حديث سفيان وان كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق ..... ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد اخلف وإذا ائتمن خان
طيب بعد كل هذا فهل هذا كذب أم لا ؟؟
مجمع الزوائد - الهيثمى ج 4 ص 316 :
. وعن رزينة مولاة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن سودة اليمانية جاءت عائشة تزورها وعندها حفصة بنت عمر فجاءت سودة في هيئة وفى حالة حسنة عليها برد من دروع اليمن وخمار كذلك وعليها نقطتان مثل الفرستين من صبر وزعفران إلى موقها قالت عليلة وأدركت النساء يتزين به فقالت حفصة لعائشة يا أم المؤمنين يجئ رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه بيننا تبرق فقالت أم المؤمنين اتقى الله يا حفضة فقالت لافسدن عليها زينتها قالت ما تقلن وكان في أذنها ثقل قالت لها حفصة يا سودة خرج الاعور قالت نعم ففزعت فزعا شديدا فجلت تنتفض قالت أين أختبئ قالت عليك بالخيمة خيمة لهم من سعف يختبئون فيها فذهبت فاختبأت فيها وفيها القذر ونسيج العنكبوت فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما تضحكان لاتستطيعان أن يتكلما من الضحك فقال ماذا الضحك ثلاث مرات فأومأتا بأيديهما إلى الخيمة فذهب فإذا سودة ترعد فقال لها يا سودة مالك قالت يا رسول الله خرج الاعور قال ما خرج وليخرجن ما خرج وليخرجن فأخرجها فجعل ينفض عنها الغبار ونسيج العنكبوت
ويوجد هذا الكلام في
- مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي ج 31 ص 89 الى 91:
- المعجم الكبير - الطبراني ج 42 ص 278 :
ابن (الأثير في أسد الغابة ج5 ص 440) و أبن حجر في ( الإصابة ج8 ص107 ) وليراجع من يريد ...
فهل عن مثل هذه ,,,وهذه يؤخذ العلم ....وهل تقارن مثل هذه بسيدة نساء العالمين الزهراء (ع)
عليها السلام) بل ويفضلها الجاهل المفتري الهالك عليها ؟؟؟ وهل مثل هذه تفضل على السيدة الطاهرة المطهرة خديجة ( عليها السلام ) ؟؟؟؟
وما ذنب هذه المسكينة التي اتبهدلت على يد اثنتين من أمهات المؤمنين ( أو بالأحرى أمهات 50% من المؤمنين وفق إعتراف عائشة نفسها )..
لكن لماذا طلبت عائشة ان لاتدفن قرب زوجها ( ص ) وابيها وان تدفن في مقبرة البقيع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
روى الحاكم عن قيس بن أبي حازم قال: "قالت عائشة رضي الله عنها وكانت تحدث نفسها ان تُدفن في بيتها مع رسول الله وأبي بكر؛ فقالت: إني أحدثت بعد رسول الله حدثا! فادفنوني مع أزواجه! فدُفنت في البقيع". (المستدرك ج4 ص6) وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
التعديل الأخير تم بواسطة alnasery ; 19-03-2009 الساعة 12:24 AM.
صالح الورداني في كتابه السيف والسياسة يقول :
وتستمر عائشة في رواية فضائلها قائلة: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يا عائش هذا جبريل يقرأ عليك السلام. فقلت: وعليه السلام ورحمة الله. وهو يرى ما لا أرى..
ويبدو( الكلام لصالح الورداني ) أن القوم أرادوا أن ينتزعوا لعائشة منقبة على لسان الوحي بعد أن عجزوا عن انتزاعها من لسان الرسول. حتى أن أنس بن مالك يروي على لسان الرسول قوله: فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام.. ألم يجد الرسول شيئا يفضل به عائشة على غيرها سوى الطعام..؟.
هل كان الرسول أكولا وعاشقا للطعام إلى الحد الذي يضرب به المثل..؟.
تروي عائشة: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا خرج أقرع بين نسائه فطارت القرعة
على عائشة وحفصة فخرجتا معه جميعا. وكان الرسول إذا كان بالليل سار مع عائشة يتحدث معها. فقالت حفصة لعائشة: ألا تركبين الليلة بعيري وأركب بعيرك فتنظرين وأنظر. قالت: بلى. فركبت عائشة على بعير حفصة وركبت حفصة على بعير عائشة. فجاء رسول الله إلى جمل عائشة وعليه حفصة فسلم ثم سار معها حتى نزلوا. فافتقدته عائشة فغارت. فلما نزلوا جعلت تجعل رجلها بين الإذخر وتقول يا رب سلط علي عقربا أو حية تلدغني.. رسولك ولا أستطيع أن أقول شيئا..
إن هذا النص يفرض عدد من التساؤلات:
هل كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) يأخذ نساءه معه عند الخروج..؟
ولماذا ندمت عائشة على ما فعلت مع حفصة..؟
وهل الغيرة تدفع بأم المؤمنين إلى محاولة الانتحار بوضع رجلها في نبت تكثر فيه الهوام كالحيات وغيرها..؟
إن القرآن يكشف لنا أن رسول الله كان يخلف دائما النساء والصبيان والعجزة عند خروجه للغزو. وهو الدافع الوحيد لخروجه فلم يكن يخرج لسبب آخر فلم نسمع أن الرسول خرج للصيد أو التنزه فلم يكن لديه الوقت لمثل هذه الأمور والذي تؤكده كثير من الروايات أن مسؤوليات وتبعات الدعوة كانت ثقيلة عليه بحكم كونه خاتم الأنبياء. والإسلام هو خاتم الرسالات (إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا)..
فهل رسول خاتم يحمل مثل هذه المسؤولية لديه وقت للهو مع النساء..؟
وهل يمكن لامرأة مثل عائشة أن تتدلل على الرسول إلى هذا الحد..؟
وهل الرسول بمثل هذه السذاجة بحيث تنطلي عليه حيلة حفصة فيأخذها وهي على بعير عائشة ويسلم عليها ولا يعرفها..؟
حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه
عن عائشة رضي الله عنها أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة فكلم حزب أم سلمة فقلن لها كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس فيقول من أراد أن يهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه فكلمته أم سلمة بما قلن فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها فكلميه قالت فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها كلميه حتى يكلمك فدار إليها فكلمته فقال لها لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة قالت فقالت أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر فكلمته فقال يا بنية ألا تحبين ما أحب قالت بلى فرجعت إليهن فأخبرتهن فقلن ارجعي إليه فأبت أن ترجع فأرسلن زينب بنت جحش فأتته فأغلظت وقالت إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم قال فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها قالت فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة وقال إنها بنت أبي بكر
صحيح البخاري .. كتاب الهبة و فضلها و التحريض عليها .. باب من أهدى إلى صاحبه و تحرى بعض نسائه دون بعض http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2393&doc=0
حدثني الحسن بن علي الحلواني وأبو بكر بن النضر وعبد بن حميد قال عبد حدثني و قال الآخران حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثني أبي عن صالح عن ابن شهاب أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام
أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنت عليه وهو مضطجع معي في مرطي فأذن لها فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة وأنا ساكتة قالت فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أي بنية ألست تحبين ما أحب فقالت بلى قال فأحبي هذه قالت فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجعت إلى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرتهن بالذي قالت وبالذي قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن لها ما نراك أغنيت عنا من شيء فارجعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولي له إن أزواجك ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة فقالت فاطمة والله لا أكلمه فيها أبدا قالت عائشة فأرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهي التي كانت تساميني منهن في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم أر امرأة قط خيرا في الدين من زينب وأتقى لله وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها في العمل الذي تصدق به وتقرب به إلى الله تعالى ما عدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة قالت فاستأذنت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحالة التي دخلت فاطمة عليها وهو بها فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت ثم وقعت بي فاستطالت علي وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها قالت فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر قالت فلما وقعت بها لم أنشبها حتى أنحيت عليها قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبسم إنها ابنة أبي بكر
و حدثنيه محمد بن عبد الله بن قهزاذ قال عبد الله بن عثمان حدثنيه عن عبد الله بن المبارك عن يونس عن الزهري بهذا الإسناد مثله في المعنى غير أنه قال فلما وقعت بها لم أنشبها أن أثخنتها غلبة
صحيح مسلم .. كتاب فضائل الصحابة .. باب في فضل عائشة رضي الله تعالى عنهما http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4472&doc=1
والان بعدما عرضنا لكم الحديثين الملفقين في صحيح مسلم و البخاري !!!
تأتي الاسئله
1- هل رسول الله لا يعلم العدل بين نساءه ؟!
2- هل رسول الله يفضل واحده عن الاخرى من نساءه ؟!
3- هل فاطمة الزهراء عليها السلام لعبه بيد نساء رسول الله وهي لا تعلم ان رسول الله يقيم العدل بين نساءه ؟!
4- هل رسول الله عندم لهذه الدرجه يأذن الى عائشه بالسب على من سبها ؟!
5- هل رسول الله لا يستطيع ان يسكت نساءه و تخرج منه زمام الامور و يضحك على افعال النساء من سب و تشاجر ؟!
بالمناسبه هناك الكثير من الاسئله ولكنني اتركها للاخوه الموالين حتى يطرحونها على اهل السنه و كتبهم التي يعتبرنها صحيحه