بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قم جدد الحزن في العشرين من صفر ففيه ردت رؤوس الال للحفر
لو قطعوا ارجلنا واليدين ناتيك زحفا سيدي ياحسين
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الكبير
فكرة التصميم القادم اخوتي هي من عنوانها
منائر خلف الستائر يعني هناك من يفتح النافذه تطل المنائر بنورها
وهذا ياخذنا الى ان النعمه التي يغدقها الله على من يجاور الامام والمسؤوليه الملقاة على من يجاورهم ال البيت
بقبرك لذنا والقبور كثيرة ولكن من يحمي الجوار قليل
فهي مسؤولية يجب ان يعرفها من يجاوره باي نعمه هوويؤدي شكرها باعطاء حق الامام من اكرام زائر وحسن خلق والمجاورين الان هم لذاك اهلا
التصميم القادم
لم ترهبه ابا الفضل كثرة الاعداء واقتحم الجمع ووصل الى الماء واغترف منه ولم يشرب رغم عطشه واعطى اسمى ايات التضحية بالنفس في سبيال دين قويم وامام عظيم حمل رساله حق
يا نفس من بعد الحسين هوني وبعده ان كنت او لاتكوني
ولو نعود الى القران نجد قصه نزلت هناك وجه شبه فيها تحكى على من اغترف غرفة بيده ولم يشرب فكان من الاصحاب المخلصين وعلى ثبات
فلما فصل طالوت بالجنود قال ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فانه مني الا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه الا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين امنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون انهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين
كلمة التصميم القادم
اخوتي الطيبين ان واقعة الطف في تجدد كبير على مر الزمن وكل وقت تشعر ان هناك موقف جديد في هذه الواقعه
موقف من التضحية والعلو والمنهاج الحق وكمال الخلق وهذا يحتاج الى وقفات من كل كاتب ورسام وكل من يبحث عن كمال الاخلاق او المناداة بها للمجتمع وكذاك المصمم والكاتب
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاحاً لذِكْرِهِ وَخَلَقَ الاشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ
وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّد الْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُودِ
وَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ اُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
أخيتي الغالية الزينبية بارك الله بكم وبأنامكلكم الولائية التي جسدت لنا عشقكم الحسيني وروحكم المتفانية في خدمة سيد الشهداء روحي له الفداء
وأحتفظت بالصور في حاسبتي من روعتها فبوركتي حبيبتي الغالية
دمتمك برعاية بقية الله الأعظم
تصاميم - جينة ننشد كربله مضيعينه بيه زينب كالوا ميسرين
العرض العادي
