أيها السنة ممكن تجاوبن على هذا السؤال؟؟
قال تعالى :{وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا}.
من هم الذين أمنوا الذين ذكروا في الأية الكريمة
من هؤلالاء الذين أستخلفهم الله في الأرض
ومن سيستخلف من بعدهم ويمكن لهم دينه؟؟
هل يعقل أن نكون نحن البشر وما عنده العصمة نكون خلفاء لله؟؟
نعم استخلف الله ابى بكر وعمر وعثمان وعلى رضوان الله عليهم
وقد تحققت هذة الاية فى ابى بكر وعمر وعثمان رضوان الله عليهم
وملكوا العباد والبلاد ونصروا الاسلام ونشروة
هل يعقل أن يكون خليفة وإمام على وجه الأرض غير معصوم
نعم لانة لايوجد دليل على ذلك
بالله ما الفائدة ان يكون معصوم
بالله ايهم افضل
رجل يقاوم ويجاهد مغريات الدنيا ويقدح ويتعب من اجل رضوان الله سبحانة وتعالى
ام رجل جاهز مهجز معصوم لا ينسى ولا يسهو ولا يخطئ
كيف يؤسس مبدا الشورى
وهناك امور كثيرة
نعم لانة لايوجد دليل على ذلك
بالله ما الفائدة ان يكون معصوم
بالله ايهم افضل
رجل يقاوم ويجاهد مغريات الدنيا ويقدح ويتعب من اجل رضوان الله سبحانة وتعالى
ام رجل جاهز مهجز معصوم لا ينسى ولا يسهو ولا يخطئ
كيف يؤسس مبدا الشورى
وهناك امور كثيرة
عصمة الأئمة* إن العصمة هو اعتقاد يؤيده القرآن والسُنَّة والعقل، وغريب هذا الذي يحمل على الإمامية لقولهم بعصمة اثني عشر إماماً، وهو يعتقد بعدالة جميع الصحابة البالغ عددهم أكثر من مئة ألف إنسان والأدلة ضده!!
يعتقد الإمامية عصمة الأئمة الاثنى عشر، وهناك أدلة عديدة تؤيد هذا الرأي منها.
1 - إنّ الإمام يمارس وظيفة النبي (صلى الله عليه وآله) في التبليغ عن الله - ما عدا الوحي - فوجب له العصمة حتى لا يصدر منه خطأ في بيان حكم شرعي أو غيره.
2 - قال تعالى: (وإذ ابتلى إبراهيم ربّه بكلمات فأتمهّن قال إني جاعلك للناس إماماً * قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين) [سورة البقرة: الآية 124].
بعد أن نجح إبراهيم (عليه السلام) في الابتلاء، أهله الله لينصّبه إماماً واستبشر إبراهيم وأراد هنا المنصب في ذريته، فأجابه الله بأنه هذا العهد لا يناله الظالم.
ولا يمكن تفسير كلمة (إماماً) بالنبوة إذ سيكون لغواً لأن إبراهيم (عليه السلام) كان نبياً في ذاك الوقت.
إن الله منع كل ظالم من نيل عهده، والظلم ثلاثة أنواع ظلم النفس بالذنب وظلم الغير والشرك بالله، قال تعالى: (إن الشرك لظلم عظيم) [سورة لقمان: الآية 13].
هذه شروط الإمام في القرآن وهي لا توجد عند أحد من المذاهب إلا عند الإمامية حيث قالوا: إن الآية منطبقة على الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
* إن قول النبي (صلى الله عليه وآله) في الحديث: (ولن يتفرقا) دليل على عصمة أهل بيته وغير المعصوم سيفترق عن القرآن لا محالة، القرآن (لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه) وكذا قرناء القرآن!
3 - قال تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) [سورة الأحزاب: الآية 36].
لا خلاف في أنّ هذه الآية نزلت في أهل البيت، النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين [راجع صحيح مسلم، باب فضائل أهل بيت النبي. راجع تفسير الزمخشري والرازي للآية].
والرجس هو الذنوب والآثام.
ابتدأت الآية بـ (إنما) وهي أداة حصر إن الله يريد إذهاب الرجس عن كل عباده، فلماذا حصر إذهاب الرجس بأهل بيت النبي (صلى الله عليه وآله)؟! إن إرادة الله هنا ليست تشريعية فمحال أن تتخلف إرادته عمّا يريد.
وقد أكد هذا الإذهاب بالمفعول المطلق (تطهيرا) الذي يؤكد التطهير وزيادته وهذه الآية نص في عصمة أهل البيت (عليهم السلام).
4 - قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، ولن يتفرقا حتى يردا عليّ الحوض، فانظروا كيف تخلفونني فيهما) [سنن الترمذي: كتاب المناقب، مستدر الحكام، ج 3 ص 148 وصححه، وقريب منه في صحيح مسلم: باب من فضائل علي].
* إنّ الإمام يمارس وظيفة النبي (صلى الله عليه وآله) في التبليغ عن الله - ما عدا الوحي - فوجب له العصمة حتى لا يصدر منه خطأ في بيان حكم شرعي أو غيره.
إن قول النبي (صلى الله عليه وآله) في الحديث: (ولن يتفرقا) دليل على عصمة أهل بيته وغير المعصوم سيفترق عن القرآن لا محالة، القرآن (لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه) وكذا قرناء القرآن!
ثم عبارته (صلى الله عليه وآله) حتى يردا علي الحوض، يفهم منها: إنه لا يخلو زمن من أحد هؤلاء الأئمة وإن كان غائباً فالسبب الأمة في ذلك.
هذه بعض الأدلة على عصمة الأئمة، وهو اعتقاد يؤيده القرآن والسُنَّة والعقل، وغريب هذا الذي يحمل على الإمامية لقولهم بعصمة اثني عشر إماماً، وهو يعتقد بعدالة جميع الصحابة البالغ عددهم أكثر من مئة ألف إنسان والأدلة ضده!!
نعم لانة لايوجد دليل على ذلك
بالله ما الفائدة ان يكون معصوم
بالله ايهم افضل
رجل يقاوم ويجاهد مغريات الدنيا ويقدح ويتعب من اجل رضوان الله سبحانة وتعالى
ام رجل جاهز مهجز معصوم لا ينسى ولا يسهو ولا يخطئ
كيف يؤسس مبدا الشورى
وهناك امور كثيرة
يجاهد مغريات الدنيا أجل الخير والبركة في شيوخكم حافظين القرأن عن ظاهر قلب وهم ما يعرفون معناه
( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)
كان صاروا معصومين بزهدهم ما أشوف الا اللحية طويلة والثوب قصير
والباقي .......... ما يحتاج أكمل
لمن يجي امام ينسى ويخطء هذا ما نتبعه أشلون رح نثق في أمور ديننا بواحد ينسى ويذنب
كان صارت العالم فوضى ..
)
ولكنهم بشر مثل بقية البشر يحصل لهم ما يحصل للبشر من السهو والنسيان:
قال تعالى في قصة موسى والخضر (قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا)، (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما)، وقال تعالى عن يوشع بن نون (وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره)، وفي الحديث الذي يرويه الترمذي والحاكم (ونسي آدم، فنسيت ذريته)، ومن ذلك نسيان الرسول صلى الله عليه وسلم في غير البلاغ وفي غير أمور التشريع حينما صلى بهم احدى صلاتي العشي ركعتين نسيانا ثم أتم الصلاة بعد ذلك حينما نبهه الصحابة، والحديث متفق عليه، وعن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (ولكني إنما أنا بشر، أنسى كما تنسون، فإذا نسيت فذكروني) رواه البخاري ومسلم وغيرهما قال هذا بعد نسيانه في إحدى الصلوات.