العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية تقوى القلوب
تقوى القلوب
عضو برونزي
رقم العضوية : 34902
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 1,166
بمعدل : 0.20 يوميا

تقوى القلوب غير متصل

 عرض البوم صور تقوى القلوب

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي وهمت به ...........
قديم بتاريخ : 29-04-2013 الساعة : 11:18 PM


{وَلَقَدْ هَمَّتْ بِه}.. هنا كيف نفسر همت به؟.. من الطبيعي أن ما كانت تنويه زليخا، كان أمرا واضحا.. فهي لا تريد إلا ذلك المنكر المعهود.
{وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.. لا ينبغي أن ننكر بأن يوسف لم يكن ملكا، بل هو بشر، وله ما للشباب في عنفوان شبابه.. وطبيعة الشاب في هذا السن، وخاصة مع المغريات المعهودة: المراودة، وإغلاق الأبواب!.. بالإضافة إلى أنها لم تكن امرأة عادية.. بل كانت في ضمن حرم العزيز، فمن الطبيعي أن كل هذه الدواعي موجبة للإثارة.
ولكن هذه الأمور كلها، لم تكن لتوجب أن يقترب يوسف من المنكر أبدا!.. لأنه {رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.. والبرهان هو ذلك السلطان، الذي يهيمن على القلب.. وذلك اليقين، الذي إذا دخل القلب كما يصفه علي عليه السلام: (عظم الخالق في أنفسهم، فصغر ما دونه في أعينهم).. فهذا الواقع الخارجي، الذي هو زليخا بما أحاطها من عوامل الإثارة في جهة.. وبرهان الرب، أي الجمال الإلهي الذي كان يراه يوسف، وتذكر النعم الإلهية: فهو الذي أحسن مثواه، ومعرفة يوسف المعرفة اليقينية بعواقب الأمور، وفناء هذه الدنيا، وعاقبة الصابرين على المعاصي والمطيعين.. فإن كل هذه الأمور، وهذه المعاجين من الأمور التي أورثت يوسف ذلك اليقين، الذي جعله لا يبالي بما أمامه، في جهة أخرى.. بل وصل الأمر بيوسف كما نقرأ في الآيات اللاحقة -وهنا سر العظمة- أن يرى السجن أحب إليه مما هو فيه: فالسجن حيث الخلوة مع رب العالمين.. والسجن حيث انتفاء عوامل الإغراء.. والسجن حيث الذكر الخالص.. والسجن حيث الانقطاع إلى الله عز وجل.. فهذا أوفق لمزاج يوسف من هذا الوضع الذي كان قد وقع فيه.
{لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.. معنى ذلك أن الإغراء مهما كان عظيما، والجمال البشري مهما كان فتانا، والخلوة، والمراودة، وكل هذه الأمور.. فإن من يصل إلى اليقين، والاطمئنان بأن ما ادخره له الله عز وجل في الآخرة أعظم، عندئذ لن يرى أي أثر لهذه الإغراءات.
إن الشباب يسألون عن سر التفوق على هذه الأمور!.. إن السر قد ذكر في هذه الآية، فلا يكفي أسلوب الوعظ دائما، والتخويف من عواقب الأمور.. فمثلا: شاب غرائزه مشتعلة، ويرى جمالا بشريا مثيرا مغريا.. فإذا لم تقدم له البديل، وإذا لم تفتح عينه على جمال أجمل وأبقى، لا يقاس بجمال المادة، سوف تزل قدمه في يوم من الأيام.
فإذن، إذا أراد أحدنا أن يتعالى على الشهوات بكل أنواعها، لا بد وأن يسلك هذا السبيل، وأن يصل إلى برهان من الله عز وجل، وإلى حالة يقين واطمئنان بأن ما ادخره الله عز وجل له في الآخرة، هو أفضل بكثير مما يرى في هذه الحياة الدنيا.. وما يريه لأوليائه في الدنيا من صور الجلال والجمال، هذا يشغله عن كل شيء.
{كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء}.. قال: {لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوء}، ولم يقل: نصرف يوسف عن السوء.. السوء هو الذي يُصرف عن يوسف، والفحشاء هي التي تصرف عن يوسف.. بمعنى أن الفحشاء لا تقترب، والسوء لا يقترب من يوسف، لعدم انسجام وملاءمة بين المقترِب والمقترَب منه.
{إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ}.. إن كلمة المخلَصين من الكلمات المعبرة في القرآن الكريم، ولا يستعمله القرآن الكريم، إلا في مواضع مخصوصة، عندما يريد أن يصف الناجين من كيد إبليس، فيستثني المخلَصين فحسب!.. وعندما يريد أن يذكر الذين صرف عنهم السوء والفحشاء، أيضا يذكر المخلَصين.. فالفارق فتحة وكسرة، وبينهما فارق كبير.. فالمخلِص هو الذي يحاول أن يتشبّه بالمخلَصين، ويحاول أن يكون مخلصا، وأن يدعي الإخلاص في موقف، أو في موقفين، أو أقل من ذلك، أو أكثر.. ولكن المخلَص هو ذلك الذي اجتباه رب العالمين، والذي أُمضيَ إخلاصه، والذي قُبلَ إخلاصه.. ألم نقل في نبي الله أيوب {إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا}.. لا يجد نفسه صابرا، الله وجده صابرا.. فالمخلِص يجد نفسه مخلِصا، ولكن المخلَص وجده الله مخلِصا، فاجتباه فجعله في هذه الدائرة المقدسة.. فهؤلاء لا طمع لإبليس فيهم، لأن الله عز وجل جعلهم في دائرة حمايته.
{وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ}.. إنها هي المهاجمة، وهو مدبر عنها، بظهره وبقلبه، فخرج هاربا منها.. إن شبابنا اليوم، إذا رأوا شهوة بسيطة، يهجمون على الشهوات.. ويوسف بما أوتي من البرهان، يفر فرارا من هذا المنكر.. فإذا وصل الإنسان إلى مرحلة استقذار المنكر فقد فاز، وإذا وصل إلى مرحلة يجد المنكر مما يُقرف منه، ومما يُستقذر، فقد فاز.. وهنا فرار يوسف، فرارٌ من القبيح، فلا يفر ونفسه تنازعه إلى المنكر.. وليس حاله لسان حال ذلك الشاعر حيث يقول: هوى ناقتي خلفي وقدامي الهوى * وإني وإياها لمختلفان نحن مثلنا مثل الناقة التي لها فصيل في بلد، ويريد صاحب الناقة أن يسوق ناقته إلى بلد آخر.. والناقة تسير وحنينها إلى الفصيل الذي ترك في البلد.. ونحن هكذا، هوانا في هذه النفس الصغيرة، التي عودناها على ما هو الفاني.. ولكن يوسف ليس كذلك.
{وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ}.. هكذا أراد الله عز وجل أن يفضح زليخا، فغلّقت الأبواب، على ظنٍ منها أن الأمر لن ينكشف، ويبقى سرا مكتوما بينها وبين يوسف.. ولكن بمجرد أن استبقا الباب، وإذا بالسيد يرى هذا المنظر.. فقد رأى خرق القميص من الخلف، ومعنى ذلك أن هناك هجوما منها.
{وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا}.. ومع ذلك شهد شاهد من أهلها، وهذا الشاهد من أهلها، قد قيل فيه أقوال، وقيل في روايات أهل البيت، أنه كان صبي في المهد، أراد الله عز وجل أن يجري المعجزة كما أجراها لعيسى عليه السلام، لئلا يبقى شك في أن زليخا هي المعتدية.. وعلامة الاعتداء {وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ}.. فهنا انكشف الحق، وعلق تعليقا لم ينفه القرآن الكريم: {إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ}.. فهذه الفتنة هي من كيد النساء، إنه كيد عظيم، لماذا؟.. لأن الله عز وجل، ولأجل حكمة التناسل وزيادة النسل البشري، جعل في الإنسان هذه الغريزة.. وإلا فمن الذي يتبرع بنصف حياته، وبأمواله، وبسهره، وبقلبه، وبحبه، ويمنحها لزوجته، وخاصة عند الزفاف والعرس وما شابه ذلك؟!.. فالذي يدفعه دفعا حثيثا هذه الغرائز الملتهبة في الباطن.
فجعل الله عز وجل هذه الغريزة، لإدامة النسل البشري.. ويا لها من غريزة!.. حقيقة هي من أعلى صور التجاذب في الوجود، تجاذب الأنثى والذكر.. ولهذا فإن الروايات تصرّح بأنه ما خلا اثنان امرأة ورجل غير محرمين، إلا وكان الشيطان ثالثهما.. ذلك الذي يحاول أن يكمل هذه العملية.. فهناك تجاذب فطري غريزي، والشيطان لا يهدأ إلا أن يوصل بينهما بالحرام، الذي تقتضيه تلك الخلوة.
ثم أن هذه المرأة التي وقعت تحت طائلة العتاب والمعاتبة، أرادت أن تثبت بأنها معذورة في موقفها في إصرارها {وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ}.. إن الإنسان عندما ينتابه الذهول والاستغراب في شيء كالجمال البشري، هكذا يذهل إلى درجة تقطع المرأة يدها، وهي لا تشعر بهذا الجمال، الذي قلن عن ذلك الجمال {حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ}..فالذي يرى شيئا من جمال الله عز وجل، المنكشف في الصلاة، لما ترك الصلاة: (لو يعلم المصلّي ما يغشاه من جلال الله ما سرّه أن يرفع رأسه من سجوده).
إن البعض أراد أن يستنكر مقولة أن عليا عليه السلام، كان يعالج بعض جراحه: إخراجا لسهم، أو ما شابه ذلك في أثناء الصلاة.. فالبعض رآها من المبالغة، وإذا بأحدهم يُلهم هذا الجواب من القرآن الكريم.. فقال لذلك المعترض: إن النسوة رأين جمال يوسف -وهو جمال بشري- فقطعن أيديهن.. وأنتم تعلمون بأن النسوة ما رأين جمال باطن يوسف.. فباطن يوسف أجمل من ظاهره بكثير.. ذلك الباطن الذي تلقى برهان الرب، وذلك الباطن الذي يقول: يا رب السجن أحب إلي.. هذا الباطن هو الباطن الباقي.. ولكن النسوة رأين ظاهر الجمال، فقطعن أيديهن، فكيف إذا رأين باطن الجمال البشري؟.. فكيف إذا رأين باطن الجمال الإلهي؟.. فحق لعلي أن يصاب بتلك الغشية بين النخيل أو غير ذلك، عندما كان يناجي ربه.. وحق له أن لا يشعر بهذه الأمور.
فليطلب الإنسان من ربه في ساعة خلوة، وفي زيارة لبيته، وفي ساعة رقة، أن يريه شيئا من هذه العوالم، ليزهد في كل شيء ما سوى الله (ألا كل شيء ما عدا الله باطلوكل نعيم لا محالة زائل).
وكذلك من دروس هذه القصة: أن كرامة المؤمن عزيزة على الله عز وجل.. فصفاء يوسف، وأمانة يوسف، وبراءة يوسف؛ انكشفت من الباب.. استبقا الباب وإذا بالعزيز، وإذا بالقميص المثقوب من الخلف.. وإذا بالطفل الصغير ينادي، ويشهد بمن هي المجرمة.. وإذا بهذه المرأة في ملأ من النساء، تعلن بأنه كان لي الحق في أن أنجذب لهذا الجمال.. إن الله عز وجل حريص على كرامة عبده، ولهذا برّأه في الساعات الأولى، ففي الدقائق الأولى بعث الأسباب.. ولهذا إذا أحدنا أصيب في سمعته، أو اتُهم في شيء من أموره، صحيح عليه أن يبادر بشريا إلى دفع التهمة عن نفسه، ولكن ليفوّض الأمر إلى ذلك الذي يقول عن نفسه في كتابه الكريم: {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا}.. أنت اسع سعيا بشريا، فوكِّل محاميا، وتكلم.. ولكن الله عز وجل خير المحامين، وخير المدافعين، وخاصة إذا انقطعت بك الأسباب.. فالله عز وجل ناصر لمن لا ناصر له.
إن يوسف انكشف أمره، وانكشف جماله.. فهو لم يرَ الدماء وهي تسيل من أيدي النساء، ولعاً وشغفا بجماله.. فالإنسان العادي قد يعجب بنفسه، ما هذا الجمال الذي سلب العقول؟..
{قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ}.. التفتوا إلى كلمة {أَحَبُّ لو قال: ربي السجن أنفع لي، أو السجن أحفظ لديني، أو السجن أكثر مصلحة لي.. لما كان ليوسف تلك الدرجة العليا، التي تجعل رب العالمين يخصص سورة -تقريبا- لقصة هذا النبي العظيم.. وهنا بيت القصيد أيضا، أن تتحول المعاني الإلهية والعرفانية إلى معان محبوبة، لا إلى عناوين مصالح، ولا إلى عناوين فيها رجحان أبدا.. فصلاة الليل تطابق مزاج المؤمن، لأنه إذا لم يقم الليل، فإن نهاره سيكون نهارا تعيسا، لأنه فقد الخلوة مع حبيبه (اللهم!.. هدأت الأصوات، وسكنت الحركات، وخلا كلّ حبيبٍ بحبيبه).. فإذا فاته الموعد، فاته قطار اللقاء مع الرب الودود.. فعندها يعيش الأمرّين تلك الليلة، نعم، هكذا تتجافي جنوبهم عن المضاجع،فأجسادهم تجفو الفراش.. ما قيمة الفراش ومَن على الفراش، في مقابل ذلك اللقاء الجميل مع رب العالمين؟..
ويبقى يوسف وجلا، خائفا.. صحيح هو على مستوى من العصمة، وقد رأى برهان الرب، ونجح في الامتحان، حينما غلّقت الأبواب.. ولكنه مع ذلك يبقى خائفا وجلا، فيقول:
{وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ}.. فهو دائما يعيش حالة التذلل، وحالة الخوف.. فالمؤمن هذه حالته، وشعاره شعار النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولعله كان يكثر من الدعاء: (اللهم!.. لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبدا.. اللهم!.. لا تردنا إلى سوءاستنقذتنا منه أبدا.. اللهم!.. لا تسلب منا صالح ما أعطيتنا أبدا).. إذا أُعجب الإنسان بنفسه، ورأى أن ملكاته لا تفيده، فإن هذا أول الامتحان.. إن يونس (ع) تركه الله عز وجل فترة من الزمن، وإذا مصيره في بطن الحوت.. إن يوسف (ع) يعيش هذه الحالة من التربص والخيفة {فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}.

توقيع : تقوى القلوب
من مواضيع : تقوى القلوب 0 لماذا قال الله سبحانه قرية ولم يقلّ مدينة ((قالت ان الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها )
0 ما الدليل على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ؟
0 من مواضع الغلو :خلفائهم الثلاثة سبب واصل بين الارض والسماء ثم لم يصل اميرنا علي ؟
0 موقف رؤوس الكفر من عمر
0 ابكي على من شئت فهو جائز الا على الامام الحسين فانه بدعة ومستوجب القتل

الصورة الرمزية ايمان احمد
ايمان احمد
عضو برونزي
رقم العضوية : 76627
الإنتساب : Dec 2012
المشاركات : 1,112
بمعدل : 0.25 يوميا

ايمان احمد غير متصل

 عرض البوم صور ايمان احمد

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-05-2013 الساعة : 04:12 AM


شكرا حبيبتي وفقك الله

توقيع : ايمان احمد
وتوكل على الله
من مواضيع : ايمان احمد 0 مع السلامة
0 مهم
0 من اقوال ال محمد عليهم السلام
0 اتحداك ماتبكي
0 كسوف الشمس

الصورة الرمزية البحرانية
البحرانية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 2710
الإنتساب : Feb 2007
المشاركات : 20,583
بمعدل : 3.17 يوميا

البحرانية غير متصل

 عرض البوم صور البحرانية

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-05-2013 الساعة : 10:45 PM


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

مقال جميل جدا راق لي فيه الحكمة والمواعظ ومعلومات وامور شتى قد يغفل عنها العوام من البشر من امثالنا
ولو طبقت لعمت الفضيله بين المسلمين وانمحت الرذيلة ..

احسنت وجزيت الجنة ونعيمها وان شاء الله في ميزان اعمالك الصالحة

كل الشكر والامتنان
ودوم ننتظر منك كل ماهو جديد ومفيد

ينقل لقسم الشباب لتعم الفائدة






توقيع : البحرانية
من مواضيع : البحرانية 0 الرز الشيلاني (( الابيض))
0 البرياني على طريقتي !
0 ‏​‏​معجم لترجمة بعض كلمات البحارنه
0 حبة الخردل ...
0 من سيرة الصحابي الجليل حُجر بن عَدِي

الصورة الرمزية عاشق الأكرف
عاشق الأكرف
مشرف منتدى الصور والتصاميم
رقم العضوية : 206
الإنتساب : Aug 2006
المشاركات : 21,147
بمعدل : 3.17 يوميا

عاشق الأكرف غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الأكرف

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-05-2013 الساعة : 12:42 PM


طرح جميل وراقي وفيه تفاصيل يغفل عنها الكثير

المقال التفسيري عجبني في تعدده لجوانب الطرح

واهم جانب هو السلاسة في الترتيب

الله يوفقنا لعمل الخير

وبارك الله بيك على الطرح الرائع

ودمتم بخير


توقيع : عاشق الأكرف
لاتؤدبني بعقوبتك

((اضغط هنا ))



كلما قلبني الهم سأشكو ياعلي..
حينما يهزمني الدمع سأبكي ياعلي..
في قيامي في قعودي سأنادي ياعلي..
في جهادي وكفاحي أنت درعي ياعلي ..
وإذا مانالني الضعف بدربي سأنادي
ياعليا ياعليا ياعليا
من مواضيع : عاشق الأكرف 0 بالفيديو.. كيف تصلح مشكلة انحناء "آيفون 6 بلاس".............@@
0 الرومنسية الداعشية .................@@
0 شباب الأمس وشباب اليوم ............@@
0 نبيل نعيم القيادى الجهادى السابق يكشف حقيقة جماعة ' داعش ' واهدفها.....................@@
0 وزير الدفاع الاسرائيلي ....................@@

الصورة الرمزية Mohaton
Mohaton
عضو جديد
رقم العضوية : 77686
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 23
بمعدل : 0.01 يوميا

Mohaton غير متصل

 عرض البوم صور Mohaton

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-05-2013 الساعة : 01:00 PM


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

بارك الله بيك على الطرح الرائع

من مواضيع : Mohaton 0 لماذا خلق الله الملائكة ؟ ولماذا كلفهم بمهمات معينة ومحددة ؟
0 الليالـــــي الفاطميـــة
0 مثل يوم الأربعين
0 هندية متزوجة من خمسة أشقاء! .. الحمد لله على نعمة الاسلام
0 ابي ترحييب ممكن ..

الآمير اللهيبي
عضو جديد
رقم العضوية : 77872
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 12
بمعدل : 0.00 يوميا

الآمير اللهيبي غير متصل

 عرض البوم صور الآمير اللهيبي

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-05-2013 الساعة : 06:38 PM


أحسنت أختي الكريمة على الطرح الرائع
موضوع مهم ويحتاج الى تأمل

من مواضيع : الآمير اللهيبي

الصورة الرمزية ابومحمدالباشك
ابومحمدالباشك
عضو جديد
رقم العضوية : 74612
الإنتساب : Sep 2012
المشاركات : 19
بمعدل : 0.00 يوميا

ابومحمدالباشك غير متصل

 عرض البوم صور ابومحمدالباشك

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-05-2013 الساعة : 07:40 AM


ماشاء الله وفقكم الله لكل خير

توقيع : ابومحمدالباشك
ولايتي لامير النحل تكفيني.........عند الممات وتغسيلي وتكفيني
وطينتي عجنت يوم تكويني........بحب حيدره فكيف النار تكويني
من مواضيع : ابومحمدالباشك 0 القرين
0 الحسين ع علمنا كيف نحيا
0 الحسين ع علمنا كيف نحيا
0 مواقف خالدة
0 القرآن الكريم صديقي

الصورة الرمزية ام هاني
ام هاني
شيعي حسيني
رقم العضوية : 40327
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 11,355
بمعدل : 2.03 يوميا

ام هاني غير متصل

 عرض البوم صور ام هاني

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-05-2013 الساعة : 10:26 AM


احسنتم توضيح وشرح رائعان بوركتم في ميزان حسناتكم

توقيع : ام هاني
جَامَل زَمَانَك لَو زَمَانَك تَحَدَّاك
وَاصْبِر عَلَى مَر الْلَّيَالِي وَكَدَّرَهَا
لَا تَشْكِي للْناس عَن كُل مَاجَاك .
وَسَرَّك حَذَارِي لَا يَعْرِفُه بَشَّرَهَا
من مواضيع : ام هاني 0 شاركونا
0 شاركونا
0 اهلا وسهلا ومرحبا
0 مواقف لا تنسى
0 ارجو منكم براءة الذمه

الصورة الرمزية فلاح حسن بيعي
فلاح حسن بيعي
عضو برونزي
رقم العضوية : 73351
الإنتساب : Jul 2012
المشاركات : 699
بمعدل : 0.15 يوميا

فلاح حسن بيعي غير متصل

 عرض البوم صور فلاح حسن بيعي

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : تقوى القلوب المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-05-2013 الساعة : 12:49 PM


احسنتم على هذا المقال الرائع الهادف والنقل المميز بارك الله بكم
لكن عندي تعقيب لو سمحتم
{وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.. وهم نبي الله يوسف عليه وعلى نبينا واله السلام بها ليقتلها او ليضربها تأديبا، ليدفع عنه المنكر ، ولولا ان رأى برهان ربه ... بانه اذا فعل ذلك سيكون اتهامه بانه هو عليه السلام من راودها وامتنعت فضربها لذا الهمه سبحانه وتعالى بان يهرب وان الله منجيه من كيدها .
والله اعلم

توقيع : فلاح حسن بيعي
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
من مواضيع : فلاح حسن بيعي 0 ماهي هدية الله سبحانه لعيسى بن مريم ؟
0 التهليل المروي عن امير المؤمنين عليه السلام
0 غزال الريم Rhim Gazelle
0 ولد الهدى
0 ما قالته الزهراء عليها السلام في رثاء الخاتم صلى الله عليه واله
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:05 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية