العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

سني من زمان
مــوقوف
رقم العضوية : 64934
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 85
بمعدل : 0.02 يوميا

سني من زمان غير متصل

 عرض البوم صور سني من زمان

  مشاركة رقم : 51  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-07-2011 الساعة : 10:12 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]
اعجب العجب العجاب:eek:

انت المصادر والوثائق امامك ومن البخاري والالباني حصريا والسنن
وانت تقول كذب
بحق بحق

الغباء موهبه


لا تعجب حبيبي فكل ما تحضره شبهات ;)

من مواضيع : سني من زمان 0 أدعوك للحوار يا اخ تلميذ جعفري
0 هل ابو بكر في الغار فعلا؟

سني من زمان
مــوقوف
رقم العضوية : 64934
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 85
بمعدل : 0.02 يوميا

سني من زمان غير متصل

 عرض البوم صور سني من زمان

  مشاركة رقم : 52  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-07-2011 الساعة : 10:16 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]
لااله الا الله ابني ولدي

راح نترك الحوار معك بسبب جهلك حبيبي
تعلم
هذه احكام النساء العاديات الم تعلم ان نساء النبي لهن احكام خاصه
مثل عدم زواجهن بعد النبي.ص.
الله يقول خاصه والحوار لهن خاصه(وقرن في بيوتكن)
مادخلها ببقيه احكام النساء عجيب انته
تعلم ولدي
وموضوع خروجها للاصلاح هذا ايضا
غير صحيح لانها ندمت ولااريد ان اضع وثائق كثيره
ندمت على خروجها فكيف تندم على الاصلاح
لكن هاك واحد من المصادر

مجمع الزوائدومنبع الفوائد
للحافظ الهيثمي
المتوفى سنه807
الجءالسابع
ص474
حديث رقم 12025
(ان عائشه لمانزلت على الحوأب فقالت مااظنني الاراجعه سمعت سول الله يقول لنا(ايتكن ينبح عليها كلاب الحوأب)
والحديث رقم 12026
(ليت شعري ايتكن صاحبه الجمل الادبب تخرج فينبج عليها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير ثم تنجوبعدماكادت)
رواه البزاز ورجاله ثقات
الوثائق




فتعلم ولدي

شبهة أيتكن تنبح عليها كلاب الحوأب

عن
قيس بن أبي حازم أن عائشة لما نزلت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت ما أظنني إلا راجعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول « أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب؟ فقال لها الزبير ترجعين عسى الله أن يصلح بك بين الناس رواه أحمد وأبو يعلى والبزار ورجال أحمد رجال الصحيح. وعن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لنسائه ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير ثم تنجو بعد ما كادت رواه البزار ورجاله ثقات» (مجمع الزوائد 7/234).





الحديث صحيح كما بين الألباني ولكنه نبه على رواية «فشهد طلحة والزبير أنه ليس هذا ماء الحوأب.. فكانت أول شهادة زور في الإسلام» (سلسلة الصحيحة1/227 عند حديث رقم475).




وقد عاتب الشيخ الألباني القاضي ابن العربي نكارته للحديث غير أنه وافقه في كذب شهادة الزور المزعومة.




وأوضح خروج عائشة كان خطأ ولكن ليس فيه معصية للحديث. فإن الحديث يشير إلى أنها سوف تكون في مكان تقع فيه فتن ويموت فيه كثير من الناس فلما قفلت عائدة ذكرها طلحة والزبير بأهمية موقفها لتحقيق الصلح الذي كان يطمع الناس في حصوله ببركتها وتقدير الناس لها. وهي مع ذلك مخطئة رضي الله عنها. وإذا كنا نرى مواقف عاتب الله عليها أنبياءه فتوقع الخطأ ممن هو دون النبي أولى، فموسى قتل نفسا ونسي ما عاهد به الخضر. وذا النون ذهب مغاضبا. ثم هذا لا ينقص شيئا من فضائلها بل هو في ذاته فتنة للمحرومين من الانصاف والعقل والدين. ولذلك قال عمار بن ياسر « والله إني لأعلم أنها نبية زوجكم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم إياه تطيعون أم هي» (رواه البخاري).



ثم روى الألباني روايات تؤكد أن عبد الله بن الزبير كان معها وهو محرم لها. روى إسماعيل بن علية عن أبي سفيان بن العلاء المازني عن ابن أبي عتيق قال قالت عائشة إذا مر ابن عمر فأرونيه فلما مر بها قيل لها هذا ابن عمر فقالت يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري قال رأيت رجلا قد غلب عليك يعني ابن الزبير» (سير أعلام النبلاء2/93 و3/211 نصب الراية للزيلعي4/69).



هل رأيت عزيزي

من مواضيع : سني من زمان 0 أدعوك للحوار يا اخ تلميذ جعفري
0 هل ابو بكر في الغار فعلا؟

سني من زمان
مــوقوف
رقم العضوية : 64934
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 85
بمعدل : 0.02 يوميا

سني من زمان غير متصل

 عرض البوم صور سني من زمان

  مشاركة رقم : 54  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-07-2011 الساعة : 12:47 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]
يامسكين والله انك مسكين


هذا بس اللي قدرت عليه !

:o

من مواضيع : سني من زمان 0 أدعوك للحوار يا اخ تلميذ جعفري
0 هل ابو بكر في الغار فعلا؟

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 55  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-07-2011 الساعة : 03:41 AM


اقتباس :
الحديث صحيح كما بين الألباني ولكنه نبه على رواية «فشهد طلحة والزبير أنه ليس هذا ماء الحوأب.. فكانت أول شهادة زور في الإسلام» (سلسلة الصحيحة1/227 عند حديث رقم475).

فكانت اول شهادة زور <<< هذه لوحدها تسقط نظرية عدالة الصحابة احسنت على نقل هذه
يعني الزبير و طلحة كاذبان



اقتباس :
وقد عاتب الشيخ الألباني القاضي ابن العربي نكارته للحديث غير أنه وافقه في كذب شهادة الزور المزعومة.

شيء طيب ان الالباني يقر على شهادة الزور التي قام بهما طلحة و الزبير


اقتباس :
وأوضح خروج عائشة كان خطأ ولكن ليس فيه معصية للحديث

كيف ليس فيه معصية و هي متعمدة خارجة لقتال الامام علي عليه السلام ؟؟
و كيف تخالف قول النبي ص : الحق مع علي و علي مع الحق ؟ هل هي الحق معها اكثر من الامام علي ع
فإذا قلت ان الحق معها فهذه مخالفة للنبي ص و معصية و مكابرة لقول النبي ص في حق الامام علي ع
و كذلك قول النبي ص : انا حرب لمن حاربه و سلم لمن سالمه
اين ذهب قوله ؟؟؟؟؟


و ثانيا النبي ص اخبر ان عائشة ستخرج مع اعلاجها الكفرة لمحاربة الامام علي عليه السلام كما جاءت بها كتبكم
منها :
اولاً سنعرض أعتراف الزبير خرج لكي يقاتل الامام عليه السلام و ليس للمصالحة كما يدعيه الكذبة المخالفين :


أنساب الاشراف (نسخة الوراق ) - صفحة 313
حدثني إسحاق بن أبي إسرائيل ( صدوق )، حدثنا رفاعة بن أياس أبو العلاء الضبي ( بن نذير ثقة )، حدثنا أبي ( ثقة وثقه ابن حبان ) عن أبيه ( مجهول ).
أن علياً دعا الزبير فقال له: أنت آمن ابرز إلي أكلمك، فبرز له بين الصفين حتى اختلفت أعناق دابتيهما، فقال: يا زبير أنشدك الله أخرج نبي الله يمشي، وخرجنا معه فقال لك: يا زبير تقاتله ظالماً وضرب كتفك ؟! فقال: اللهم نعم، قال: أفجئت تقاتلني ؟ فرجع عن قتاله وسار من البصرة ليلة فنزل ماءً لبني مجاشع فلقيه رجل من بني تميم يقال له: ابن جرموز فقتله وجاء بسيفه إلى علي فقال: بشر قاتل ابن صفية بالنار.
فيه نذير بالتصغير مجهول و قد توبع و حديثه يرتقي الى الحسن لغيره بالشواهد و المتابعات ، تابع الروايات الآتية



انساب الاشراف ( نسخة الوراق ) - صفحة 313
حدثنا أبو بكر الأعين، حدثنا الحسن بن موسى الأشيب (ثقة )، عن ثابت بن يزيد ( الاحول ثقة )، عن رجل ( مجهول و هو هلال بن خباب )، عن عكرمة ( ثقة ): عن ابن عباس انه أتى الزبير فقال له يا بن صفية بنت عبد المطلب، أتقاتل علي بن أبي طالب بن عبد المطلب ؟ فرجع الزبير، فقتله ابن جرموز.
قلت المجهول هنا هو : هلال بن خباب وهو صدوق
وثابت بن يزيد الاحول بقرينة روايته عن هلال بن خباب - راجع تهذيب التهذيب ج2 ص 16




طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ذكر قتل الزبير ومن قتله وأين قبره وكم عاش رحمه الله تعالى
قال أخبرنا الحسن بن موسى الأشيب ( ثقة ) قال أخبرنا ثابت بن يزيد ( ثقة ) عن هلال بن خباب (ثقة ) عن عكرمة (ثقة ) عن بن عباس أنه أتى الزبير فقال أين صفية بنت عبد المطلب حيث تقاتل بسيفك علي بن أبي طالب بن عبد المطلب قال فرجع الزبير فلقيه بن جرموز فقتله فأتى بن عباس عليا فقال إلى أين قاتل بن








و أخرجها البلاذري في الانساب - ص 314 بطبعة الوارق
حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي (ثقة)، عن وهب بن جرير بن حازم (ثقة) عن يونس بن يزيد (الآيلي ثقة )، عن الزهري قال:لما وقف علي وأصحاب الجمل؛ خرج علي على فرسه فدعا الزبير فتواقفا فقال له علي: ما جاء بك ؟ قال: جاء بي أني لا أراك لهذا الأمر أهلاً ولا أولى به منا.
فقال علي: لست أهلاً لها بعد عثمان ؟
قد كنا نعدك من بني عبد المطلب حتى نشأ ابنك ابن السوء ففرق بيننا وبينك، وعظم عليه أشياء وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليهما فقال لعلي: ما يقول ابن عمتك ؟ ليقاتلنك وهو لك ظالم. فانصرف عنه الزبير وقال: فإني لا أقاتلك. ورجع إلى ابنه عبد الله بن الزبير فقال: مالي في هذه الحرب بصيرة، فقال: لا ولكنك جبنت عن لقاء علي حين رأيت راياته فعرفت أن تحتها الموت، قال: فاني قد حلفت أن لا أقاتله قال: فكفر عن يمينك بعتق غلامك سرجس. فأعتقه وقام في الصف معهم.
سنده صحيح الى الزهري
وهنا اعتراف صريح من الزبير أنهم خرجوا ليخلعوا الامام علي عليه السلام من الخلافة و يردوا الامرة







جاء أيضاً في كتاب ابن كثير المحترق :
البداية و النهاية - ج7 - ص 268
فقال له علي ( اي للزبير ): أما تذكر يوم مررت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني غنم فنظر إلي وضحك وضحكت إليه، فقلت: لا يدع ابن أبي طالب زهوه، فقال لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنه ليس بمتمرد لتقاتلنه وأنت ظالم له " ؟ فقال الزبير: اللهم نعم ! ولو ذكرت ما سرت مسيري هذا، ووالله لا أقاتلك.







وهنا نرى القوم يسلمون على الزبير بالأمرة على قتال الامام علي عليه السلام !!
و النواصب يقولون اصلاح !!
كيف اصلاح و الناس تسلم عليه بالامرة وهذا واضح بأنه خرج لقتال الامام عليه السلام







انساب الاشراف - ص 314 - طبعة الوراق
وحدثني عمرو بن محمد، والحسين بن علي بن الأسود، قالا: حدثنا عبيد الله بن موسى (ثقة )، أنبأنا فضيل بن مرزوق ( ثقة )، عن شقيق بن عقبة ( ثقة عن قرة بن الحارث: عن جون بن قتادة ( مقبول ووثقه ابن حبان ويقال له صحبة كما ذكر الذهبي في الكاشف ) قال قرة بن الحارث : كنت مع الأحنف، وكان جون بن قتادة ابن عمي مع الزبير بن العوام فحدثني جون قال: إني لمع الزبير حتى جاءه فارس وكانوا يسلمون على الزبير بالإمرة، فقال: السلام عليك أيها الأمير، هؤلاء القوم قد أتوا إلى مكان كذا فلم أر قوماً أرث سلاحاً ولا أقل عدة ولا أرعب قلوباً منهم، ثم انصرف وجاء فارس آخر فقال: سلام عليك أيها الأمير. قال: وعليك. قال: جاء القوم إلى مكان كذا فسمعوا بما جمع الله لكم من العدد والعدة؛ فقذف الله في قلوبهم الرعب فولوا مدبرين. فقال الزبير: ايها عنك الآن فوالله لو لم يجد ابن أبي طالب إلا العرفج لدب إلينا فيه. قال: ثم انصرف فجاء فارس فسلم بالإمرة ثم قال: هؤلاء القوم قد أتوك وقد لقيت عماراً فقلت له وقال لي. فقال الزبير: إنه ليس فيهم، قال: بلى والله إنه لفيهم، قال: فلما رأى أن الرجل ثابت على قول لا يخالفه قال لبعض أهله: اركب معه فانظر أحق ما يقول ؟ فانطلقا ثم رجعا؛ فقال الزبير لصاحبه: ما عندك ؟ قال: صدقك الرجل فقال الزبير: يا جدع أنفاه يا قطع ظهراه. ثم أخذه أفكل حتى جعل السلاح ينتقض عليه، فقال جون: ثكلتني أمي أهذا الذي كنت أريد أن أموت أو أعيش معه، والذي نفسي بيده ما هذا إلا لأمر سمعه وهو فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما تشاغل الناس انصرف فجلس على دابته ثم ذهب، قال: ثم انصرف جون فجلس على دابته فلحق بالأحنف، قال: ثم جاء فارسان إلى الأحنف فاكبا عليه يناجيانه فرفع الأحنف رأسه فقال: يا عمرو بن جرموز يا فلان. فأتياه فأكبا عليه فناجاهما ساعة ثم انصرفا، ثم جاء عمرو بن جرموز إلى الأحنف فقال: أدركته في وادي السباع فقتلته. فكان قرة بن الحارث يقول: والذي نفسي بيده إن صاحب الزبير إلا الأحنف.


حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي

( ثقة عن عبيد الله بن موسى بمثله.
رجاله ثقات





و أخرج الطبري و ابن سعد هذا الخبر بنفس السند :

تاريخ الطبري الامم و الملوك - ج3 - ص 520
حدثني محمد بن عمارة (ثقة راجع ثقات ابن حبان ) قال حدثنا عبيدالله بن موسى ( ثقة ) قال أخبرنا فضيل ( ابن مرزوق ثقة ) عن سفيان ( شقيق) بن عقبة ( ثقة ) عن قرة بن الحارث عن جون بن قتادة قال قرة بن الحارث كنت مع الاحنف ابن قيس وكان جون بن قتادة ابن عمي مع الزبير بن العوام فحدثني جون بن قتادة قال كنت مع الزبير رضى الله عنه فجاء فارس يسير وكانوا يسلمون على الزبير بالامرة فقال السلام عليك أيها الامير قال وعليك السلام قال هؤلاء القوم قد أتوا مكان كذا وكذا فلم أر قوما أرث سلاحا ولا أقل عددا ولا أرعب قلوبا من قوم أتوك ثم انصرف عنه قال ثم جاء فارس فقال السلام عليك أيها الامير فقال وعليك السلام قال جاء القوم حتى أتوا مكان كذا وكذا فسمعوا بما جمع الله عزوجل لكم من العدد والعدة والحد فقذف الله في قلوبهم الرعب فولوا مدبرين قال الزبير إيها عنك الآن فوالله لو لم يجد ابن أبي طالب الا العرفج لدب الينا فيه ثم انصرف ثم جاء فارس وقد كادت الخيول أن تخرج من الرهج فقال السلام عليك أيها الامير قال وعليك السلام قال هؤلاء القوم قد أتوك فلقيت عمارا فقلت له وقال لي فقال الزبير انه ليس فيهم فقال بلى والله إنه لفيهم قال والله ما جعله الله فيهم فقال والله لقد جعله الله فيهم قال والله ما جعله الله فيهم فلما رأى الرجل يخالفه قال لبعض أهله اركب فانظر أحق ما يقول فركب معه فانطلقا وأنا أنظر اليهما حتى وقفا في جانب الخيل قليلا ثم رجعا الينا فقال الزبير لصاحبه ما عندك قال صدق الرجل قال الزبير يا جدع أنفاه أو يا قطع ظهراه قال محمد بن عمارة قال عبيد الله قال فضيل لا أدري أيهما قال ثم أخذه أفكل فجعل السلاح ينتفض فقال جون ثكلتني أمي هذا الدي كنت أريد أن أموت معه أو أعيش معه والذي نفسي بيده ما أخذ هذا ما أرى إلا لشئ قد سمعه أو رآه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما تشاغل الناس انصرف فجلس على دابته ثم ذهب فانصرف جون فجلس على دابته فلحق بالاحنف ثم جاء فارسان حتى أتيا الاحنف وأصحابه فنزلا فأتيا فأكبا عليه فناجياه ساعة ثم انصرفا ثم جاء عمرو بن جرموز إلى الاحنف فقال أدركته في وادي السباع فقتلته فكان يقول والذي نفسي بيده إن صاحب الزبير الاحنف





و أخرج ابن كثير في البداية و النهاية :
ورواه البخاري أيضا عن أبي اليمان عن شعيب، عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة * وهاتان الفئتان هما أصحاب الجمل، وأصحاب صفين، فإنهما جميعا يدعون إلى الاسلام، وإنما يتنازعون في شئ من أمور الملك، ومراعاة المصالح العائد نفعها على الامة والرعايا...إلخ
وهذا الحديث واضح حيث قال : انهم خرجوا للملك و حب الرياسة ( في شي من أمور الملك !! ) اي ليس للإصلاح كما يدعيه المخالفين





توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 56  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-07-2011 الساعة : 03:55 AM


اقتباس :
فإن الحديث يشير إلى أنها سوف تكون في مكان تقع فيه فتن ويموت فيه كثير من الناس فلما قفلت عائدة ذكرها طلحة والزبير بأهمية موقفها لتحقيق الصلح الذي كان يطمع الناس في حصوله ببركتها وتقدير الناس لها

اي مصالحة و التاريخ و الاحاديث كلها تكشف ان عائشة خرجت لقتال الامام علي عليه السلام
و قد ذكرت لك سابقا احاديث صحيحة و حسنة و لها متابعات بان الزبير و طلحة خرجوا في حرب الجمل لقتال الامام علي عليه السلام و لا ننسى ان عائشة تتزعمهما و تتزعم الفرقة الضالة

أنساب الأشراف -ج1 - ص 312
وفي بعض النسخ ج3 - ص 46
وحدثني أحمد بن إبراهيم (بن كثير بن زيد ) الدورقي ( البغدادي ثقة صدوق حافظ راجع تهذيب التهذيب ج1-ص1 )، حدثنا أبو النضر ( هاشم بن القاسم البغدادي ثقة )، حدثنا إسحاق بن سعيد (ابن عمرو ابن سعيد ابن العاص ثقة )، عن عمرو بن سعيد ( ابن العاص البصري الثقفي ثقة )، حدثني سعيد بن عمرو (ابن سعيد ابن العاص ثقة ): عن ( محمد) ابن حاطب ( من صغار الصحابة ) قال: أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج؛ ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان. فقال لها أخوها محمد: هل أصابك شيء ؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه.
رجاله ثقات




انساب الاشراف - ص 312
وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الايلي: عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة؛ فضرب عليها فسطاطا، فوقف علي عليها فقال: استفززت الناس وقد فزوا حتى قتل بعضهم بعضاً بتأليبك. فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح. فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها بإثني عشر ألفا.

http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=312

رجاله ثقات الى الزهري






أحاديث شريفة توضح موقف عائشة من الحرب :

الفتن لنعيم بن حماد المروزي
حدثنا عبد الرزاق ( ثقة ) ، عن معمر ( ثقة ) ، عن وهب بن عبد الله ( ثقة ) ، عن أبي الطفيل ( من صغار الصحابة عامر بن واثلة ) ، سمع حذيفة بن اليمان ، يقول : " لو حدثتكم أن أمكم تغزوكم أتصدقوني ؟ " قالوا : أوحق ذلك ؟ قال : " حق " *
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245485&book=

هذا الحديث واضح ان عائشة حاربت الامام عليه السلام
و لاحظ قوله : تغزوكم! تغزوكم !تغزوكم




المستدرك بتعليق الذهبي - (ج 4 / ص 517) بعضها 512
8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة (رض) فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله nقال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا
ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
قال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1344&pageID=9089




اقتباس :
وهي مع ذلك مخطئة رضي الله عنها

بل متعمدة الخروج و مخالفة لأقوال النبي الاعظم ص


اقتباس :
وإذا كنا نرى مواقف عاتب الله عليها أنبياءه فتوقع الخطأ ممن هو دون النبي أولى، فموسى قتل نفسا ونسي ما عاهد به الخضر. وذا النون ذهب مغاضبا.

هذا في دينكم
لكن في ديننا الاسلام بأن جميع الانبياء عليهم السلامة معصومون و لا تفسر القرآن على هواك و على هوى النواصب
فالائمة عليهم السلام فسروا لنا الايات بتفاسير مغايرة لتفاسيركم الهوائية
وهذا ليس من صلب الموضوع
لذلك نتجنبه حتى لاينحني الموضوع الى موضوع آخر


اقتباس :
ثم هذا لا ينقص شيئا من فضائلها بل هو في ذاته فتنة للمحرومين من الانصاف والعقل والدين.

على من تلعب ؟
خرجت لتقاتل الامام علي عليه السلام و رمت جثة الامام الحسن عليه السلام و منعت من دفنه بجوار جده ص
و تقول لا ينقص من فضائلها شيء
لا و الله نحن ليس بعبيد حكام و ننجر الى ابناء الحاكم في كل صغيرة و كبيرة

لا تنسى ان عائشة و جيشها الجرار خرج لقتال المؤمنين
ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
قال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم



انساب الاشراف - ص 312
وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الايلي: عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة؛ فضرب عليها فسطاطا، فوقف علي عليها فقال: استفززت الناس وقد فزوا حتى قتل بعضهم بعضاً بتأليبك. فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح. فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها بإثني عشر ألفا.
رجاله ثقات الى الزهري


اقتباس :
ولذلك قال عمار بن ياسر « والله إني لأعلم أنها نبية زوجكم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم إياه تطيعون أم هي» (رواه البخاري).

كيف نبية ؟؟
هل اصبحت عائشة نبية ؟
و مر ثانية لا تحتج علينا من كتبكم لان كتبكم لا نعترف بها الا في الاحتجاج عليكم فقط


اقتباس :
هل رأيت عزيزي

نعم راينا انها خرجت للخزي و العار لتقاتل خليفة زمانها و تتمرد على خليفة زمانها
و خرجت بأعلاجها الكفرة لتحاربه و تحارب جميع المؤمنين

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

سني من زمان
مــوقوف
رقم العضوية : 64934
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 85
بمعدل : 0.02 يوميا

سني من زمان غير متصل

 عرض البوم صور سني من زمان

  مشاركة رقم : 57  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-07-2011 الساعة : 10:54 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان [ مشاهدة المشاركة ]
اي مصالحة و التاريخ و الاحاديث كلها تكشف ان عائشة خرجت لقتال الامام علي عليه السلام
و قد ذكرت لك سابقا احاديث صحيحة و حسنة و لها متابعات بان الزبير و طلحة خرجوا في حرب الجمل لقتال الامام علي عليه السلام و لا ننسى ان عائشة تتزعمهما و تتزعم الفرقة الضالة

أنساب الأشراف -ج1 - ص 312
وفي بعض النسخ ج3 - ص 46
وحدثني أحمد بن إبراهيم (بن كثير بن زيد ) الدورقي ( البغدادي ثقة صدوق حافظ راجع تهذيب التهذيب ج1-ص1 )، حدثنا أبو النضر ( هاشم بن القاسم البغدادي ثقة )، حدثنا إسحاق بن سعيد (ابن عمرو ابن سعيد ابن العاص ثقة )، عن عمرو بن سعيد ( ابن العاص البصري الثقفي ثقة )، حدثني سعيد بن عمرو (ابن سعيد ابن العاص ثقة ): عن ( محمد) ابن حاطب ( من صغار الصحابة ) قال: أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج؛ ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان. فقال لها أخوها محمد: هل أصابك شيء ؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه.
رجاله ثقات

حديث ضعيييييييف



انساب الاشراف - ص 312
وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الايلي: عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة؛ فضرب عليها فسطاطا، فوقف علي عليها فقال: استفززت الناس وقد فزوا حتى قتل بعضهم بعضاً بتأليبك. فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح. فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها بإثني عشر ألفا.

http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=312

رجاله ثقات الى الزهري






أحاديث شريفة توضح موقف عائشة من الحرب :

الفتن لنعيم بن حماد المروزي
حدثنا عبد الرزاق ( ثقة ) ، عن معمر ( ثقة ) ، عن وهب بن عبد الله ( ثقة ) ، عن أبي الطفيل ( من صغار الصحابة عامر بن واثلة ) ، سمع حذيفة بن اليمان ، يقول : " لو حدثتكم أن أمكم تغزوكم أتصدقوني ؟ " قالوا : أوحق ذلك ؟ قال : " حق " *
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245485&book=

هذا الحديث واضح ان عائشة حاربت الامام عليه السلام
و لاحظ قوله : تغزوكم! تغزوكم !تغزوكم




المستدرك بتعليق الذهبي - (ج 4 / ص 517) بعضها 512
8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة (رض) فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله nقال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا
ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
قال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1344&pageID=9089





بل متعمدة الخروج و مخالفة لأقوال النبي الاعظم ص



هذا في دينكم
لكن في ديننا الاسلام بأن جميع الانبياء عليهم السلامة معصومون و لا تفسر القرآن على هواك و على هوى النواصب
فالائمة عليهم السلام فسروا لنا الايات بتفاسير مغايرة لتفاسيركم الهوائية
وهذا ليس من صلب الموضوع
لذلك نتجنبه حتى لاينحني الموضوع الى موضوع آخر



على من تلعب ؟
خرجت لتقاتل الامام علي عليه السلام و رمت جثة الامام الحسن عليه السلام و منعت من دفنه بجوار جده ص
و تقول لا ينقص من فضائلها شيء
لا و الله نحن ليس بعبيد حكام و ننجر الى ابناء الحاكم في كل صغيرة و كبيرة

لا تنسى ان عائشة و جيشها الجرار خرج لقتال المؤمنين
ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
قال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم


انساب الاشراف - ص 312
وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الايلي: عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة؛ فضرب عليها فسطاطا، فوقف علي عليها فقال: استفززت الناس وقد فزوا حتى قتل بعضهم بعضاً بتأليبك. فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح. فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها بإثني عشر ألفا.
رجاله ثقات الى الزهري



كيف نبية ؟؟
هل اصبحت عائشة نبية ؟
و مر ثانية لا تحتج علينا من كتبكم لان كتبكم لا نعترف بها الا في الاحتجاج عليكم فقط



نعم راينا انها خرجت للخزي و العار لتقاتل خليفة زمانها و تتمرد على خليفة زمانها أضحكتني
و خرجت بأعلاجها الكفرة لتحاربه و تحارب جميع المؤمنين


إن ما ذكره أهل الفتنة والهوى حول موقف عائشة أم المؤمنين من صهرها عليّ ، رضي الله عنهما ، لا يصح منه شيء ، ولا يقره عاقل ، ولاسيما أن الصحيح من الأخبار يدل على عظيم التقدير والاحترام الذي كانت تكنّه لعليّ وأبنائه رضي الله عنهم أجمعين


- كما أخرج أخرج ابن أبي شيبة ، أن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي ، :" سأل عائشة من يبايع ؟ فقالت له : إلزم عليّاً [10].

فهل يعقل بعد هذا أن تخرج عليه وتحاربه ؟! ثمّ تعمد إلى إنكار فضله وفضائله كما زعم المغرضون ؟!

- علاقتها بعلي بن أبي طالب ـ كما سنرى ـ مبنية على المودة والاحترام والتقدير المتبادل ، فعليّ أعرف الناس بمقام السيدة عائشة ، ومنزلتها في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقلوب المسلمين ، كما كانت هي الأخرى تعرف لعليّ سابقته في الإسلام ، وفضله وجهاده ، وتضحياته ، ومصاهرته للنبيصلى الله عليه وسلم .

- وقد روت عدداً من الأحاديث في فضائل عليّ وأهل البيت رضي الله عنهم ، ذكرها أئمة الحديث بأسانيدها ، وهي تدل دلالة واضحة على عظيم احترامها وتقديرها لأمير المؤمنين عليّ وأهل البيت رضي الله عنهم أجمعين .

- وقد روت السيدة عائشة مناقب أهل البيت التي تعتبر شامة في مناقب الإمام عليّ ، رضي الله عنه .

- من ذلك ما أخرجه مسلم ، عن عائشة ، رضي الله عنها قالت : "خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرطٌ مرحّل [11] من شعر أسود ، فجاء الحسن بن عليّ فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء عليّ فأدخله ، ثم قال : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا }[12].

- قلت : والذي أدين الله به أنه لا يصح حديث الكساء إلا من طريق عائشة – رضي الله عنها – فقط ، فكيف يدعي من كان له أدنى ذرة عقل أو دين أن يتهمها بنصب العداء لعلي رضي الله عنه .

- ولما بويع عليّ ، رضي الله عنه خليفة للمسلمين ، لم يتغير موقفها منه ولا حملت في قلبها عليه ، وهي التي كانت تدعو إلى بيعته كما رأينا . وكانت تعرف مكانته العلمية والفقهيـة ، لذلك عندما سألها شريح بن هانىء [13] عن المسح على الخفّين ، قالت له : عليك بابن أبي طالب فسله فإنه كان يسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .

- ذكر الحافظ ( ابن حجر ) في فتح الباري قول المهلب : إن أحدا لم ينقل إن عائشة ومن معها نازعوا عليّاً في الخلافة ، ولا دعوا إلى أحد منهم ليولوه الخلافة [14].





أما بالنسبه لعثمان رضي الله عنه
روى قوم أن البيعة لما تمت لعلي استأذن طلحة والزبير علياً في الخروج إلى مكة، فقال لهما عليُّ: لعلكما تريدان البصرة والشام. فأقسما ألا يفعلا. وكانت عائشة بمكة.
لما بويع لعلي بن أبي طالب استأذن طلحة والزبير علياً - رضي الله عنه - في الذهاب إلى مكة فأذن لهما)1 فالتقيا هناك بأم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها-، وكان الخبر قد وصل إليها أن عثمان قد قُتل، - رضي الله عنه - فاجتمعوا هناك في مكة وعزموا على الأخذ بثأر عثمان.
فجاء يعلى بن منبه من البصرة، وجاء عبد الله بن عامر من الكوفة، واجتمعوا في مكة على الأخذ بثأر عثمان -رضي الله عنه-
فخرجوا من مكة بمن تابعهم في البصرة يريدون قتلة عثمان، وذلك أنهم يرون أنهم قصّروا في الدفاع عن عثمان - رضي الله عنه -.
وكان عليّ - رضي الله عنه - في المدينة، وكان عثمان بن حنيف - رضي الله عنه - والياً على البصرة من قبل عليّ بن أبي طالب فلما وصلوا إلى البصرة أرسل إليهم عثمان ابن حنيف: ماذا تريدون؟
قالوا: نريد قتلة عثمان.
فقال لهم: حتى يأتي عليّ، ومنعهم من الدخول.
ثم خرج إليهم جبلة وهو أحد الذين شاركوا في قتل عثمان فقاتلهم في سبعمائة رجل فانتصروا عليه وقتلوا كثيراً ممن كان معه، وانضم كثير من أهل البصرة إلى جيش طلحة والزبير وعائشة - رضي الله عنهم أجمعين-.
عند ذلك خرج عليّ - رضي الله عنه - من المدينة إلى الكوفة وذلك لما سمع أنه وقع هناك قتال بين عثمان بن حنيف وهو والي علي على البصرة وطلحة والزبير وعائشة ومن معهم، فخرج عليّ - رضي الله عنه - إلى الكوفة وجهز جيشاً قوامه عشرة آلاف، وخرج لمقاتلة طلحة والزبير، وهنا يظهر لنا جلياً أن عليّ بن أبي طالب هو الذي خرج إليهم، ولم يخرجوا عليه، ولم يقصدوا قتاله كما يدعي الشيعة وبعض من تأثر بهم.
وأرسل المقداد بن الأسود، والقعقاع بن عمرو ليتكلما مع طلحة والزبير واتفق المقداد والقعقاع من جهة، وطلحة والزبير من جهة أخرى على عدم القتال، وبيّن كل فريق وجهة نظره. فطلحة والزبير يريان أنه لا يجوز ترك قتلة عثمان، وعليّ يرى أنه ليس الآن بل حتى تستتب الأمور، فقتلُ قتلة عثمان، متفق عليه والاختلاف إنما هو في متى يكون ذلك.
وبعد الاتفاق نام الجيشان بخير ليلة وبات السبئية (وهم قتلة عثمان) بشر ليلة؛ لأنه تم الاتفاق عليهم، وهذا ما ذكر المؤرخون الذين أرخوا لهذه المعركة أمثال الطبري2 وابن كثير3 وابن الأثير4 وابن حزم5 وغيرهم. عند ذلك أجمع السبئيون رأيهم على أن لا يتم هذا الاتفاق، وفي السِّر والقوم نائمون هاجم مجموعة من السبئيين جيش طلحة والزبير وقتلوا بعض أفراد الجيش وفروا ,فظن جيش طلحة أن علياً غدر بهم فناوشوا جيش عليّ في الصباح فظن جيش علي أن جيش طلحة والزبير قد غدروا فاستمرت المناوشات بين الفريقين حتى كانت الظهيرة فاشتعلت المعركة.
وقد حاول الكبار من الجيشين وقف القتال، ولكن لم يُفلحوا فكان طلحة يقول: ( يا أيها الناس أتنصتون؟ فأصبحوا لا ينصِّتونه فقال: أُفّ أفّ فراش نار وذبان طمع.6
وعلي يمنعهم ولا يردون عليه وأرسلت عائشة كعب بن سوار بالمصحف لوقف المعركة فرشقة السبئيون بالنبال حتى أردوه قتيلاً، وذلك أن الحرب والعياذ بالله إذا اشتعلت لا يستطيع أحدٌ أن يوقفها


ووقعة الجمل كانت في سنة ست وثلاثين من الهجرة أي في بداية خلافة علي - رضي الله عنه -. بدأت بعد الظهر وانتهت قبيل مغيب الشمس من نفس اليوم كان مع عليّ عشرة آلاف وأهل الجمل كان عددهم ما بين الستة والخمسة آلاف وراية عليّ كانت مع محمد بن علي بن أبي طالب وراية أهل الجمل مع عبد الله بن الزبير.
وقُتل في هذا اليوم كثير من المسلمين وهي فتنة سلم الله تبارك وتعالى منها سيوفنا ونسأل الله لهم الرضوان والمغفرة.
وقتل طلحة والزبير ومحمد بن طلحة، أما الزبير فلم يشارك في هذه المعركة ولا طلحة، وذلك أن الزبير - رضي الله عنه - لما جاء إلى المعركة, يُروى أنه لقي عليّ ابن أبي طالب فقال له علي: أتذكر أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (تقاتلني وأنت لي ظالم ,فرجع الزبير في ذلك اليوم ولم يقاتل).



وهو الصحيح أنه لم يقاتل، ولكن هل وقع هذا بينه وبين عليّ؟ الله أعلم؛ لأنه ليس للرواية سند قوي، ولكن هي المشهورة في كتب التاريخ ,والمشهور أكثر أن الزبير لم يشارك في هذه المعركة، وقتل الزبير غدراً على يد رجل يُقال له ابن جرموز.
وقتل طلحة بسهم غرب (سهم غير مقصود) أصابه في قدمه مكان إصابة قديمة فمات منها رضي الله تبارك وتعالى عنه، وهو يحاول منع الناس من القتال، ولما انتهت هذه المعركة وقُتل الكثير وبخاصة في الدفاع عن جمل عائشة؛ لأنها كانت تمثل رمزاً لهم فكانوا يبسلون في الدفاع عن عائشة، ولذلك بمجرد أن سقط الجمل هدأت المعركة وانتهت وانتصر علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -.
وإن كان الصحيح أنه لم ينتصر أحد، ولكن خسر الإسلام وخسر المسلمون في تلك المعركة. فلما انتهت المعركة صار عليٌّ - رضي الله عنه - يمر بين القتلى فوجد طلحة بن عبيد الله فقال بعد أن أجلسه ومسح التراب عن وجهه: عزيزٌ علي أن أراك مجدَّلاً تحت نجوم السماء أبا محمد، وبكى علي - رضي الله عنه -، وقال: وددت أني مِت قبل هذا بعشرين سنة.7 وكل الصحابة بلا استثناء الذين شاركوا في هذه المعركة ندموا على ما وقع، وكذلك رأى عليّ - رضي الله عنه - محمد بن طلحة فبكى، وكان محمد بن طلحة يُلقَّب بالسّجاد من كثرة عبادته - رضي الله عنه -.



وابن جرموز دخل على علي ومعه سيف الزبير يقول: قتلت الزبير، قتلت الزبير، فلما سمعه عليّ قال: إن هذا السيف طالما فرج الكرب عن رسول -صلى الله عليه وسلم- ثم قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار، ولم يأذن له بالدخول عليه) هذا رواه ابن سعد بسند حسن.8
لماذا لم يقتل عليّ قتلة عثمان؟



عليّ كان ينظر نظر مصلحة ومفسدة، فرأى أن المصلحة تقتضي تأخير القصاص لا تركه, فأخر القصاص من أجل هذا، كما فعل النبي -صلى الله عليه وسلم- في حادثة الإفك، وذلك أنه تكلم في عائشة - رضي الله عنه - بعضُ الناس, ومن أشهر من تكلم في عائشة حسان بن ثابت، وحمنة بنت جحش، ومسطح بن أثاثة، وكان الذي تولّى كبره عبد الله بن أبي بن سلول، فصعد النبي عليه السلام، وقال: من يعذرني في رجل وصل أذاه إلى أهلي؟ (يعني عبد الله بن أبي بن سلول) فقام سعد بن معاذ وقال: (أنا أعذرك منه يا رسول الله، إن كان منا معشر الأوس قتلناه، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا بقلته).


فقام سعد بن عبادة فرد على سعد بن معاذ، وقام أسيد بن حضير فرد على سعد بن عبادة فجعل النبي يخفضهم.9
عَلِم أن الأمر عظيم ذلك أنه قبل مجيء النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة، كان الأوس والخزرج قد اتفقوا على أن يجعلوا عبد الله بن سلول ملكاً عليهم فهو له عندهم منزلة عظيمة، وهو الذي رجع بثلث الجيش في معركة أحد، والنبي -صلى الله عليه وسلم- ترك جلد عبد الله بن أبي بن سلول , لماذا؟ للمصلحة والمفسدة، إذ رأى جلده أعظم مفسدة من تركه، وكذلك علي - رضي الله عنه - رأى أن تأخير القصاص أقل مفسدة من تعجيله لأن علياً - رضي الله عنه - لا يستطيع أن يقتل قتلة عثمان أصلاً؛ لأن لهم قبائل تدافع عنهم، والأمن غير مستتب، وما زالت فتنة، ومَنْ يقول: إنهم لن يقتلوا علياً - رضي الله عنه -؟ وقد قتلوه بعد ذلك.
ولذلك لمَّا وصلت الخلافة إلى معاوية لم يقتل قتلة عثمان أيضاً؟ لماذا؟ لأنه صار يرى ما كان رآه عليّ، كان علي يراه واقعاً، ومعاوية كان يراه نظرياً فلما آلت الخلافة إليه رآه واقعاً، نعم معاوية أرسل من قتل بعضهم، ولكن بقي آخرون إلى زمن الحجاج يعني إلى زمن عبد الملك بن مروان حتى قُتل آخرهم. المهم أن علياً - رضي الله عنه - ما كان يستطيع أن يقتلهم لا عجزاً، ولكن خوفاً على الأمة.
ولما انتهت المعركة أخذ علي أم المؤمنين عائشة وأرسلها معززة مكرمة إلى المدينة كما أمره النبي -صلى الله عليه وسلم-، عن علي قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((سيكون بينك وبين عائشة أمر، قال عليّ فأنا أشقاهم يا رسول الله، قال: لا ولكن إذا كان ذلك فاردها إلى مأمنها)).10
ففعل - رضي الله عنه - ما أمر به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.11
قال الإمام أبوبكر بن العربي المالكي: ولما ظهر علي - رضي الله عنه - جاء إلى أم المؤمنين - رضي الله عنها- فقال: (غفر الله لك) قالت: (ولك, ما أردتُ إلا الإصلاح). ثم أنزلها دار عبد الله بن خلف وهي أعظم دار في البصرة على سنية بنت الحارث أم طلحة الطلحات، وزارها ورحبت به وبايعته وجلس عندها.
فقال رجل: يا أمير المؤمنين إن بالباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل منهما مئة جلدة وأن يجردهما من ثيابهما ففعل.12
وقال ابن العربي المالكي: أما خروج عائشة - رضي الله عنها – فهو اجتهاد منها لتحقيق غاية طلحة والزبير، والتعاون مع علي من أجل إطفاء الفتنة، والقضاء على المنافقين من قتلة عثمان - رضي الله عنهم جميعاً.
فأين هذه البراءة مما زعمه بعض المفترين بأن خروج عائشة - رضي الله عنها - يوم الجمل كان انتقاماً من علي - رضي الله عنه - من أنه حض الرسول -صلى الله عليه وسلم- على طلاقها في حادثة (الإفك)، لما رأى من حزنه من كلام بعض الناس... وقد قال غير واحد أنها اجتهدت، ولكنها أخطأت في الاجتهاد، ولا إثم على المجتهد المخطئ، بل له أجر على اجتهاده، وكونها - رضي الله عنها- من أهل الاجتهاد مما لا ريب فيه.13



وقال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في المنتقى (ص223):" إن عائشة لم تقاتل، ولم تخرج لقتال، وإنما خرجت بقصد الإصلاح بين المسلمين، وظنت أن في خروجها مصلحة للمسلمين، ثم تبين لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى، فكانت كلما ذكرت تبكي حتى تبل خمارها. وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال، فندم طلحة والزبير - رضي الله عنهم - أجمعين، ولم يكن لهؤلاء قصد في القتال، ولكن وقع القتال بغير اختيارهم."14
والحمد لله رب العالمين.























س

ألا تملووون من الشبهات الباطله :o

من مواضيع : سني من زمان 0 أدعوك للحوار يا اخ تلميذ جعفري
0 هل ابو بكر في الغار فعلا؟

الصورة الرمزية الطالب313
الطالب313
شيعي حسيني
رقم العضوية : 62834
الإنتساب : Oct 2010
المشاركات : 12,168
بمعدل : 2.37 يوميا

الطالب313 غير متصل

 عرض البوم صور الطالب313

  مشاركة رقم : 58  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-07-2011 الساعة : 01:09 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني من زمان [ مشاهدة المشاركة ]
إن ما ذكره أهل الفتنة والهوى حول موقف عائشة أم المؤمنين من صهرها عليّ ، رضي الله عنهما ، لا يصح منه شيء ، ولا يقره عاقل ، ولاسيما أن الصحيح من الأخبار يدل على عظيم التقدير والاحترام الذي كانت تكنّه لعليّ وأبنائه رضي الله عنهم أجمعين


- كما أخرج أخرج ابن أبي شيبة ، أن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي ، :" سأل عائشة من يبايع ؟ فقالت له : إلزم عليّاً [10].

فهل يعقل بعد هذا أن تخرج عليه وتحاربه ؟! ثمّ تعمد إلى إنكار فضله وفضائله كما زعم المغرضون ؟!

- علاقتها بعلي بن أبي طالب ـ كما سنرى ـ مبنية على المودة والاحترام والتقدير المتبادل ، فعليّ أعرف الناس بمقام السيدة عائشة ، ومنزلتها في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقلوب المسلمين ، كما كانت هي الأخرى تعرف لعليّ سابقته في الإسلام ، وفضله وجهاده ، وتضحياته ، ومصاهرته للنبيصلى الله عليه وسلم .

- وقد روت عدداً من الأحاديث في فضائل عليّ وأهل البيت رضي الله عنهم ، ذكرها أئمة الحديث بأسانيدها ، وهي تدل دلالة واضحة على عظيم احترامها وتقديرها لأمير المؤمنين عليّ وأهل البيت رضي الله عنهم أجمعين .

- وقد روت السيدة عائشة مناقب أهل البيت التي تعتبر شامة في مناقب الإمام عليّ ، رضي الله عنه .

- من ذلك ما أخرجه مسلم ، عن عائشة ، رضي الله عنها قالت : "خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرطٌ مرحّل [11] من شعر أسود ، فجاء الحسن بن عليّ فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء عليّ فأدخله ، ثم قال : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا }[12].

- قلت : والذي أدين الله به أنه لا يصح حديث الكساء إلا من طريق عائشة – رضي الله عنها – فقط ، فكيف يدعي من كان له أدنى ذرة عقل أو دين أن يتهمها بنصب العداء لعلي رضي الله عنه .

- ولما بويع عليّ ، رضي الله عنه خليفة للمسلمين ، لم يتغير موقفها منه ولا حملت في قلبها عليه ، وهي التي كانت تدعو إلى بيعته كما رأينا . وكانت تعرف مكانته العلمية والفقهيـة ، لذلك عندما سألها شريح بن هانىء [13] عن المسح على الخفّين ، قالت له : عليك بابن أبي طالب فسله فإنه كان يسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .

- ذكر الحافظ ( ابن حجر ) في فتح الباري قول المهلب : إن أحدا لم ينقل إن عائشة ومن معها نازعوا عليّاً في الخلافة ، ولا دعوا إلى أحد منهم ليولوه الخلافة [14].





أما بالنسبه لعثمان رضي الله عنه
روى قوم أن البيعة لما تمت لعلي استأذن طلحة والزبير علياً في الخروج إلى مكة، فقال لهما عليُّ: لعلكما تريدان البصرة والشام. فأقسما ألا يفعلا. وكانت عائشة بمكة.
لما بويع لعلي بن أبي طالب استأذن طلحة والزبير علياً - رضي الله عنه - في الذهاب إلى مكة فأذن لهما)1 فالتقيا هناك بأم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها-، وكان الخبر قد وصل إليها أن عثمان قد قُتل، - رضي الله عنه - فاجتمعوا هناك في مكة وعزموا على الأخذ بثأر عثمان.
فجاء يعلى بن منبه من البصرة، وجاء عبد الله بن عامر من الكوفة، واجتمعوا في مكة على الأخذ بثأر عثمان -رضي الله عنه-
فخرجوا من مكة بمن تابعهم في البصرة يريدون قتلة عثمان، وذلك أنهم يرون أنهم قصّروا في الدفاع عن عثمان - رضي الله عنه -.
وكان عليّ - رضي الله عنه - في المدينة، وكان عثمان بن حنيف - رضي الله عنه - والياً على البصرة من قبل عليّ بن أبي طالب فلما وصلوا إلى البصرة أرسل إليهم عثمان ابن حنيف: ماذا تريدون؟
قالوا: نريد قتلة عثمان.
فقال لهم: حتى يأتي عليّ، ومنعهم من الدخول.
ثم خرج إليهم جبلة وهو أحد الذين شاركوا في قتل عثمان فقاتلهم في سبعمائة رجل فانتصروا عليه وقتلوا كثيراً ممن كان معه، وانضم كثير من أهل البصرة إلى جيش طلحة والزبير وعائشة - رضي الله عنهم أجمعين-.
عند ذلك خرج عليّ - رضي الله عنه - من المدينة إلى الكوفة وذلك لما سمع أنه وقع هناك قتال بين عثمان بن حنيف وهو والي علي على البصرة وطلحة والزبير وعائشة ومن معهم، فخرج عليّ - رضي الله عنه - إلى الكوفة وجهز جيشاً قوامه عشرة آلاف، وخرج لمقاتلة طلحة والزبير، وهنا يظهر لنا جلياً أن عليّ بن أبي طالب هو الذي خرج إليهم، ولم يخرجوا عليه، ولم يقصدوا قتاله كما يدعي الشيعة وبعض من تأثر بهم.
وأرسل المقداد بن الأسود، والقعقاع بن عمرو ليتكلما مع طلحة والزبير واتفق المقداد والقعقاع من جهة، وطلحة والزبير من جهة أخرى على عدم القتال، وبيّن كل فريق وجهة نظره. فطلحة والزبير يريان أنه لا يجوز ترك قتلة عثمان، وعليّ يرى أنه ليس الآن بل حتى تستتب الأمور، فقتلُ قتلة عثمان، متفق عليه والاختلاف إنما هو في متى يكون ذلك.
وبعد الاتفاق نام الجيشان بخير ليلة وبات السبئية (وهم قتلة عثمان) بشر ليلة؛ لأنه تم الاتفاق عليهم، وهذا ما ذكر المؤرخون الذين أرخوا لهذه المعركة أمثال الطبري2 وابن كثير3 وابن الأثير4 وابن حزم5 وغيرهم. عند ذلك أجمع السبئيون رأيهم على أن لا يتم هذا الاتفاق، وفي السِّر والقوم نائمون هاجم مجموعة من السبئيين جيش طلحة والزبير وقتلوا بعض أفراد الجيش وفروا ,فظن جيش طلحة أن علياً غدر بهم فناوشوا جيش عليّ في الصباح فظن جيش علي أن جيش طلحة والزبير قد غدروا فاستمرت المناوشات بين الفريقين حتى كانت الظهيرة فاشتعلت المعركة.
وقد حاول الكبار من الجيشين وقف القتال، ولكن لم يُفلحوا فكان طلحة يقول: ( يا أيها الناس أتنصتون؟ فأصبحوا لا ينصِّتونه فقال: أُفّ أفّ فراش نار وذبان طمع.6
وعلي يمنعهم ولا يردون عليه وأرسلت عائشة كعب بن سوار بالمصحف لوقف المعركة فرشقة السبئيون بالنبال حتى أردوه قتيلاً، وذلك أن الحرب والعياذ بالله إذا اشتعلت لا يستطيع أحدٌ أن يوقفها


ووقعة الجمل كانت في سنة ست وثلاثين من الهجرة أي في بداية خلافة علي - رضي الله عنه -. بدأت بعد الظهر وانتهت قبيل مغيب الشمس من نفس اليوم كان مع عليّ عشرة آلاف وأهل الجمل كان عددهم ما بين الستة والخمسة آلاف وراية عليّ كانت مع محمد بن علي بن أبي طالب وراية أهل الجمل مع عبد الله بن الزبير.
وقُتل في هذا اليوم كثير من المسلمين وهي فتنة سلم الله تبارك وتعالى منها سيوفنا ونسأل الله لهم الرضوان والمغفرة.
وقتل طلحة والزبير ومحمد بن طلحة، أما الزبير فلم يشارك في هذه المعركة ولا طلحة، وذلك أن الزبير - رضي الله عنه - لما جاء إلى المعركة, يُروى أنه لقي عليّ ابن أبي طالب فقال له علي: أتذكر أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (تقاتلني وأنت لي ظالم ,فرجع الزبير في ذلك اليوم ولم يقاتل).



وهو الصحيح أنه لم يقاتل، ولكن هل وقع هذا بينه وبين عليّ؟ الله أعلم؛ لأنه ليس للرواية سند قوي، ولكن هي المشهورة في كتب التاريخ ,والمشهور أكثر أن الزبير لم يشارك في هذه المعركة، وقتل الزبير غدراً على يد رجل يُقال له ابن جرموز.
وقتل طلحة بسهم غرب (سهم غير مقصود) أصابه في قدمه مكان إصابة قديمة فمات منها رضي الله تبارك وتعالى عنه، وهو يحاول منع الناس من القتال، ولما انتهت هذه المعركة وقُتل الكثير وبخاصة في الدفاع عن جمل عائشة؛ لأنها كانت تمثل رمزاً لهم فكانوا يبسلون في الدفاع عن عائشة، ولذلك بمجرد أن سقط الجمل هدأت المعركة وانتهت وانتصر علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -.
وإن كان الصحيح أنه لم ينتصر أحد، ولكن خسر الإسلام وخسر المسلمون في تلك المعركة. فلما انتهت المعركة صار عليٌّ - رضي الله عنه - يمر بين القتلى فوجد طلحة بن عبيد الله فقال بعد أن أجلسه ومسح التراب عن وجهه: عزيزٌ علي أن أراك مجدَّلاً تحت نجوم السماء أبا محمد، وبكى علي - رضي الله عنه -، وقال: وددت أني مِت قبل هذا بعشرين سنة.7 وكل الصحابة بلا استثناء الذين شاركوا في هذه المعركة ندموا على ما وقع، وكذلك رأى عليّ - رضي الله عنه - محمد بن طلحة فبكى، وكان محمد بن طلحة يُلقَّب بالسّجاد من كثرة عبادته - رضي الله عنه -.



وابن جرموز دخل على علي ومعه سيف الزبير يقول: قتلت الزبير، قتلت الزبير، فلما سمعه عليّ قال: إن هذا السيف طالما فرج الكرب عن رسول -صلى الله عليه وسلم- ثم قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار، ولم يأذن له بالدخول عليه) هذا رواه ابن سعد بسند حسن.8
لماذا لم يقتل عليّ قتلة عثمان؟



عليّ كان ينظر نظر مصلحة ومفسدة، فرأى أن المصلحة تقتضي تأخير القصاص لا تركه, فأخر القصاص من أجل هذا، كما فعل النبي -صلى الله عليه وسلم- في حادثة الإفك، وذلك أنه تكلم في عائشة - رضي الله عنه - بعضُ الناس, ومن أشهر من تكلم في عائشة حسان بن ثابت، وحمنة بنت جحش، ومسطح بن أثاثة، وكان الذي تولّى كبره عبد الله بن أبي بن سلول، فصعد النبي عليه السلام، وقال: من يعذرني في رجل وصل أذاه إلى أهلي؟ (يعني عبد الله بن أبي بن سلول) فقام سعد بن معاذ وقال: (أنا أعذرك منه يا رسول الله، إن كان منا معشر الأوس قتلناه، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا بقلته).


فقام سعد بن عبادة فرد على سعد بن معاذ، وقام أسيد بن حضير فرد على سعد بن عبادة فجعل النبي يخفضهم.9
عَلِم أن الأمر عظيم ذلك أنه قبل مجيء النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة، كان الأوس والخزرج قد اتفقوا على أن يجعلوا عبد الله بن سلول ملكاً عليهم فهو له عندهم منزلة عظيمة، وهو الذي رجع بثلث الجيش في معركة أحد، والنبي -صلى الله عليه وسلم- ترك جلد عبد الله بن أبي بن سلول , لماذا؟ للمصلحة والمفسدة، إذ رأى جلده أعظم مفسدة من تركه، وكذلك علي - رضي الله عنه - رأى أن تأخير القصاص أقل مفسدة من تعجيله لأن علياً - رضي الله عنه - لا يستطيع أن يقتل قتلة عثمان أصلاً؛ لأن لهم قبائل تدافع عنهم، والأمن غير مستتب، وما زالت فتنة، ومَنْ يقول: إنهم لن يقتلوا علياً - رضي الله عنه -؟ وقد قتلوه بعد ذلك.
ولذلك لمَّا وصلت الخلافة إلى معاوية لم يقتل قتلة عثمان أيضاً؟ لماذا؟ لأنه صار يرى ما كان رآه عليّ، كان علي يراه واقعاً، ومعاوية كان يراه نظرياً فلما آلت الخلافة إليه رآه واقعاً، نعم معاوية أرسل من قتل بعضهم، ولكن بقي آخرون إلى زمن الحجاج يعني إلى زمن عبد الملك بن مروان حتى قُتل آخرهم. المهم أن علياً - رضي الله عنه - ما كان يستطيع أن يقتلهم لا عجزاً، ولكن خوفاً على الأمة.
ولما انتهت المعركة أخذ علي أم المؤمنين عائشة وأرسلها معززة مكرمة إلى المدينة كما أمره النبي -صلى الله عليه وسلم-، عن علي قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((سيكون بينك وبين عائشة أمر، قال عليّ فأنا أشقاهم يا رسول الله، قال: لا ولكن إذا كان ذلك فاردها إلى مأمنها)).10
ففعل - رضي الله عنه - ما أمر به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.11
قال الإمام أبوبكر بن العربي المالكي: ولما ظهر علي - رضي الله عنه - جاء إلى أم المؤمنين - رضي الله عنها- فقال: (غفر الله لك) قالت: (ولك, ما أردتُ إلا الإصلاح). ثم أنزلها دار عبد الله بن خلف وهي أعظم دار في البصرة على سنية بنت الحارث أم طلحة الطلحات، وزارها ورحبت به وبايعته وجلس عندها.
فقال رجل: يا أمير المؤمنين إن بالباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل منهما مئة جلدة وأن يجردهما من ثيابهما ففعل.12
وقال ابن العربي المالكي: أما خروج عائشة - رضي الله عنها – فهو اجتهاد منها لتحقيق غاية طلحة والزبير، والتعاون مع علي من أجل إطفاء الفتنة، والقضاء على المنافقين من قتلة عثمان - رضي الله عنهم جميعاً.
فأين هذه البراءة مما زعمه بعض المفترين بأن خروج عائشة - رضي الله عنها - يوم الجمل كان انتقاماً من علي - رضي الله عنه - من أنه حض الرسول -صلى الله عليه وسلم- على طلاقها في حادثة (الإفك)، لما رأى من حزنه من كلام بعض الناس... وقد قال غير واحد أنها اجتهدت، ولكنها أخطأت في الاجتهاد، ولا إثم على المجتهد المخطئ، بل له أجر على اجتهاده، وكونها - رضي الله عنها- من أهل الاجتهاد مما لا ريب فيه.13



وقال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في المنتقى (ص223):" إن عائشة لم تقاتل، ولم تخرج لقتال، وإنما خرجت بقصد الإصلاح بين المسلمين، وظنت أن في خروجها مصلحة للمسلمين، ثم تبين لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى، فكانت كلما ذكرت تبكي حتى تبل خمارها. وهكذا عامة السابقين ندموا على ما دخلوا فيه من القتال، فندم طلحة والزبير - رضي الله عنهم - أجمعين، ولم يكن لهؤلاء قصد في القتال، ولكن وقع القتال بغير اختيارهم."14

والحمد لله رب العالمين.
























س

ألا تملووون من الشبهات الباطله :o



ياامام النسخ واللصق
اما تكتفون من تكفير علمائكم
الان انت اسميهم كلهم اهل الهوى والفتنه
وهذا الامر نقله كل علمائكم

وعداء عائشه لامير المؤمنين لايخفى على الجهال
اما عن الدواب امثالكم فانتوقع انه خفي عليك

والمهم
كفاكم انشاء مللنا من هذا الامر


توقيع : الطالب313


اسحب نسختك --صب الحميم على رؤوس اصحاب التجسيم
اضغط



من مواضيع : الطالب313 0 خالد الوصابي يثبت (العصمة+والوحي+والتشريع+ والنبوة)لعمر ابن الخطاب
0 #زومبي_زومبي_زومبي تابع المقطع ستصدم
0 مجدد العصر الالباني - يقول ان يد الله تبارك وتعالى غير أذنه- فيثبت الاذن لمعبوده
0 مجدد العصر الالباني - يقول ان يد الله تبارك وتعالى غير أذنه- فيثبت الاذن لمعبوده
0 معبود الوهابية الشاب الامرد يكشر عندما يضحك ويبتسم

الصورة الرمزية أبواسد البغدادي
أبواسد البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 49442
الإنتساب : Mar 2010
المشاركات : 6,198
بمعدل : 1.16 يوميا

أبواسد البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور أبواسد البغدادي

  مشاركة رقم : 59  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-07-2011 الساعة : 02:16 PM


بلينا بقوم لايفقهوووووووووووووووووووون
ملاحظة هذه العبارة خاصة بالوهابية فلا تشتريها وتبيعها في منتدانا
فعلا انتم جهابذة في الانشاء والنسخ

توقيع : أبواسد البغدادي
من مواضيع : أبواسد البغدادي 0 زيد بن ثابت يقبل يد ابن عباس!! ونحن نقبل يد خير الناس (هدية)
0 من هنا يطلع قرن الشيطان ..من عراقنا ام من نجدهم ؟
0 الخلافة الاسلامية (شرعية واقعية!) من قالها ! .... بلغ السيل الزبى
0 ابن عمر وابو هريرة يقولان ... معاوية كاااااااااافر ....
0 فـــــــــفـــــــــــل صــــــــــيني...( تقليد)

سني من زمان
مــوقوف
رقم العضوية : 64934
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 85
بمعدل : 0.02 يوميا

سني من زمان غير متصل

 عرض البوم صور سني من زمان

  مشاركة رقم : 60  
كاتب الموضوع : سني من زمان المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-07-2011 الساعة : 02:35 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناثر العنبر [ مشاهدة المشاركة ]
بلينا بقوم لايفقهوووووووووووووووووووون
ملاحظة هذه العبارة خاصة بالوهابية فلا تشتريها وتبيعها في منتدانا
فعلا انتم جهابذة في الانشاء والنسخ


هههههههههههههه

حقا بلينا بقوم لا يفقهوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ون ;)

من مواضيع : سني من زمان 0 أدعوك للحوار يا اخ تلميذ جعفري
0 هل ابو بكر في الغار فعلا؟
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:30 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية