اخي حميد
الحديث لا يمكن ان يكون هكذا و فيه طعن للنبي صلوات الله عليه واله
بل هو من الموضوعات وخاصة في ذكر عثمان بالذات والذي احدث و بدل ومهد لدولة بني امية ودفن في مقابر اليهود بعد ان تبرا منه المسلمين
و دع عنك ابوبكر و عمر
و لكن واضح في الحديث ان فيه طعن في النبي محمد صلوات الله عليه وعلى ال بيته الاطهار
فهل مثل هذا الحديث يقبله عقل؟؟؟
تحياتي و احترامي
ليس في ذلك حرجة فالاستحاء ليس كما هو في بالكم وهو الخجب بالدخول
أي لو كان رأى عثمان بن عفان جلست رسول الله لكن أستحى للدخول وجعل الامر في يوم آخر خوفا من تعديل جلي الرسول وتعكير جلسته ...
شخصيا لو رأيت أنسان أقدره مثل ما أقدركم ورأيته جالس في جلسة ربما لو دخلت عليه لتعدل في جلسته سوف لا أدخل عليه أو أنتظر إلى أن يعدل جلسته ...
أخواني من هم صحابة رسول الله الذين وقفوا معه في تبليغ الدعوة الاسلام إلى كافة البشرية إذا كان أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب الفاروق وأمهات المؤمنين وعثمان بن عفان ليسوا بالصحبة فمن هم أصحاب الرسول الله من هم ... من هم ....
يا وهابيه
يا من تدعين نفسك حكمه وليس بك ذره حكمه
ما علاقه جوابك اعلاه بسؤالنا
لا تحاولي تحريف السؤال عن موضعه
عندك اجابه هاتيها
ما عندك اسكتي
حميد الغانم
ليس في ذلك حرجة فالاستحاء ليس كما هو في بالكم وهو الخجب بالدخول
أي لو كان رأى عثمان بن عفان جلست رسول الله لكن أستحى للدخول وجعل الامر في يوم آخر خوفا من تعديل جلي الرسول وتعكير جلسته ...
ما علاقه جوابك هذا بذاك
نحن سؤالنا واضح
لماذا لا تسحي الملائكه من ابي بكر وعمر
لماذا
وتفسيرك اعلاه يا سعيد باطل
لانه انت تطعن بالنبي الاكرم
هل النبي يجلس جلسه مخجله
استحي انت من هذا القول
استحي واخجل
اذا اردت الدفاع عن عائشه وصحابتك
لا تطعن برسول الله
وتعلم منهج الشيعه
ان اي اساءه للنبي اضربوا بالحديث عرض الجدار
فتعلم
حميد الغانم
ليس في ذلك حرجة فالاستحاء ليس كما هو في بالكم وهو الخجب بالدخول
أي لو كان رأى عثمان بن عفان جلست رسول الله لكن أستحى للدخول وجعل الامر في يوم آخر خوفا من تعديل جلي الرسول وتعكير جلسته ...
شخصيا لو رأيت أنسان أقدره مثل ما أقدركم ورأيته جالس في جلسة ربما لو دخلت عليه لتعدل في جلسته سوف لا أدخل عليه أو أنتظر إلى أن يعدل جلسته ...
أخواني من هم صحابة رسول الله الذين وقفوا معه في تبليغ الدعوة الاسلام إلى كافة البشرية إذا كان أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب الفاروق وأمهات المؤمنين وعثمان بن عفان ليسوا بالصحبة فمن هم أصحاب الرسول الله من هم ... من هم ....
عذر اقبح من ذنب
الا ترى بتاويلك هذا أنك أسأت للنبي ص
ونسبت له أنه يحترم أناس دون أناس أو أنه يجامل في الدين؟
الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين ، سيدنا محمد و على آله و صحبه اجمعين و بعد:
فضل أبا ابكر ... قال رسول الله : { ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر }*
هل هذا يعني ان الصحابة لم يشاركوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم *انظر ما قاله الرسول صلى الله عليه و سلم عن عثمان رضي الله عنه
عن عبد الرحمن بن خباب أنه قال: شهدت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحث على جيش العسرة ، فقال عثمان بن عفان : يا رسول الله علي مائة بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ، ثم حض على الجيش فقال عثمان: يا رسول علي مائتا بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ، ثم حض على الجيش فقال عثمان : يا رسول الله علي ثلاثمائة بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول :" ما على عثمان ما عمل بعد هذه شيء "
*
فمال عثمان اذاً نفع الجيش ...*
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى).*أخرجه الخطيب في تاريخه.
هل معنى هذا الحديث ان علي كرم الله وجهه ليس له منزله ... *لا طبعاً*
*انظر :
حديث سلمة بن الأكوع في المعنى سيأتي شرحه في المغازي . وقوله : في الحديثين : " إن عليا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله " أراد بذلك وجود حقيقة المحبة , وإلا فكل مسلم يشترك مع علي في مطلق هذه الصفة .
رضي الله عنهم اجمعييييين
و شكرًا ...
*
بالرغم من أن حجتك مردودة لكونها ليست من مصادرنا والمفروض أن تكون الحجة بما يلزم الخصم من كتبه
إلا أنني أحببت أن أشكرك على ما هو بالأحمر في مداخلتك
عذراً للتأخير و لكنه تم حجبي كما توقعت و لكن سأرد عليك :
الحديث : روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافأناه، ما خلا أبا بكر فإن له عندنا يدًا يكافئه الله بها يوم القيامة، ومانفعنيمال أحد قطمانفعنيمال أبي بكر، ولو كنت متخذًا خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً.
و هذه الروايه الأخرى : ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر
و كلاهما نفس المعنى ...
أما سؤالك عن كيفية إحضار المال : الم تسمع بالمؤاخاة بين المهاجرين و الانصار .. فكل أنصاري قسم ماله و أرضه و بيته للمهاجر .. و كما نعلم أن أبا بكر و عثمان و عبدالرحمن بن عوف جميعهم كانوا من التجار..
عذراً للتأخير و لكنه تم حجبي كما توقعت و لكن سأرد عليك :
الحديث : روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافأناه، ما خلا أبا بكر فإن له عندنا يدًا يكافئه الله بها يوم القيامة، ومانفعنيمال أحد قطمانفعنيمال أبي بكر، ولو كنت متخذًا خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً.
و هذه الروايه الأخرى : ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر
و كلاهما نفس المعنى ...
أما سؤالك عن كيفية إحضار المال : الم تسمع بالمؤاخاة بين المهاجرين و الانصار .. فكل أنصاري قسم ماله و أرضه و بيته للمهاجر .. و كما نعلم أن أبا بكر و عثمان و عبدالرحمن بن عوف جميعهم كانوا من التجار..
و شكراً
ما أدري أنت جاهل أو تتجاهل
سق ان رددنا عليك بهذه الروية ولم تجب
أخي أولا الحجة لا تكون من مصدرك لأن ما في مصادرك حجة عليك
ثانيا من أين لابي بكر المال وهو كما تزعمون هاجر مع النبي صفر اليدين؟
أخي أولا الحجة لا تكون من مصدرك لأن ما في مصادرك حجة عليك
ثانيا من أين لابي بكر المال وهو كما تزعمون هاجر مع النبي صفر اليدين؟
اولاً : لا تخاطبني بصيغة المذكر
و اذا كانت مصادري كتاب الله و السنة هل استبدلها بكتبكم !!!!
ثانيا : المال كما قلت سابقاً الم يؤاخي الرسول صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين و الانصار فقام كل انصاري بتقسيم ماله و بيته..