مَساحاتُ انتصارٍ هذه المُضيئة بعشقِ علي..؛
ما أنزر حرفي أمام شموخِ كلماتك ..!
كُل عام وأنتم بألف ولاء يا ألق ..؛
لاعُدمنا تسابيح وجدِكُم للآل ..
ولاحُرمنا من اشراقات نوركُم الوضاء
لكَ من القلب تحايا ملئ السماء والأرض
ودٌّ لاينضب
وتقديرٌ يجري لمستقره
سررت بتواجدك في هذا المتصفح وسررت بنسماتك الولائية التي انترث وردا وزهرا وياسمينا...
لايحبك ياعلي إلاّمؤمن ولايبغضك ياعلي إلاّ منافق..
محتوى حديث نبوي مشهور متواتر بين الشيعة والسنة ولكن المرضى الذين أمرضهم عليّا بعلوه أرادوا أن يناقشوا أو يجادلو في هذا الحديث انطلاقا من مفهوم لديهم أن كل مافيه جدال ففيه نظرز ومن هذا فهم يحاولون بأن يطفأوا التوهج العلوي الذي يقلقهم كثيرا وهم بهذا وفي الحقيقة الأولى يحاولون إيذاء النبي الكريم وحيث أنهم لا يتمكنون جهارا بذلك فهم وبطريقة نفاقية تصرح بها هذه المقولة (لايبغضك ياعلي إلاّ منافق) يحاولون ماحاول أباؤهم وأسلافهم من قبل ولكن ستهدرُ أموالهم وجهدهم وسيجدون مصير أعمالهم وماربك بغافل عما يعملون...
أقدم لك التحيات الشذية وأقدم لك أزاهير الصفاء العلوية
عن مسروق مولى عائشة قال: دخل على عائشة نسوة من أهل العراق ... ونسوة من أهل الشام ... فسألوها عن عليّ "عليه السلام" فقالت: أين مثل عـليّ بن أبي طالب ... كان والله للقرآن تالياً ... وبالنّهار صائماً ... وبالليل قائما ... وللسّر غالباً ... وعن المنكر ناهياً ... وللدين ناصراً ... وعليّ والله أقعدكّن في البيوت آمنات ... وسمّاكن مؤمنات ... وتنفست صعداء ... ثم قالت:آه سمعت رسول الله "صلى الله عليه وآله" يقول: لعليّ: (يا أبا الحسن ... حبّك حسنة لا يضّر معها سيئة ... وبغضك سيّئة لا ينفع معها حسنة ... وان محبّك يدخل الجنّة مدلا).