[** مسلمة سنية **]

نقطة نظام

أي مشاركة لتحريف الموضوع سيتم حذفها ... الموضوع بالأساس ليس عن عدد الروايات التي رواها ابو هريرة ... بل الموضوع كان في :

1- لماذا كان يخاف من رواية بعض الأحاديث ؟؟؟

2- و ممن كان يخاف ؟؟؟

فهل من يجرؤ على الرد دون تدليس و استغباء ؟؟؟

[تقوى القلوب]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد

في البدء اشكر الجميع لمشاركاتهم في هذا الموضوع

الاخوة السنة

ساجاريكم في انحراف الموضوع عن هدفه الاصلي وبالله استعين

استخدمتم مبدء القياس بالنسبة لطول العمر في رواية الحديث


ابو هريرة روي له اكثر من 5000 حديث وهو لم يصحب الرسول صلوات الله عليه واله الا بعض شهور

في حين نرى ان الصحابة رووا هكذا
رواه أبو بكر = 142 حديثاً ، في البخاري تقريباً 22 حديثاً فقط.
وما رواه عمر = 537 حديثاً ، لم يصح منها إلا نحو خمسين حديثاً كما قال ابن حزم في الفصل في الملل والنحل ج4/137 – 138 .
وما رواه علي = 586 حديثاً
وما روته عائشة = 2210 حديث
وما رواه ابن مسعود زيادة عن 800 حديث


وساترك جميع هولاء ولنركز على ابي بكر وابي هريرة

ابي بكر روي له مالايزيد 150 حديث + 500 حدث قد احرقه ابي بكر يصبح المجموع ا600((كما ذكرنا في موضوع هل هذه سنة رسول الله )) حديث تقريبا
وابي هريرة روي له اكثر من 5000 حديث
نسبة ماعاشه ابي بكر مع الرسول صلوات الله عليه واله اكثر من عشرة اعوام
وابي هريرة بضعة شهور
من هذا نستدلّ امرين :
اولهما : ان ابي بكر لم يكن يهتم لرواية الحديث وتدوينه وكان على انشغال دائم عن اخذ العلم بامور دينوية
وان ابي هريرة اعلم بالنسبة النبوية واحكام الشريعة من ابي بكر كونه تعلم اكثر من علم رسول الله صلوات الله عليه واله وبذلك تسقط اعلمية ابي بكر على الصحابة وهذا مخالف لمذهب اهل السنة الذي يرى ان ابي بكر اعلم الصحابة او ان ابي بكر اعلم الصحابة ولكن تعلم العلم ولم يعلمه ويعمل به وبذلك انطبقت عليه الاية المذكورة في بداية البحث
وثانيهما :
ابي هريرة كذاب ومدلس قد وضع الحديث واكثر من الكذب على رسول الله صلوات الله عليه واله

[امين الصندوق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقوى القلوب [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِ على محمد وال محمد في البدء اشكر الجميع لمشاركاتهم في هذا الموضوع الاخوة السنة ساجاريكم في انحراف الموضوع عن هدفه الاصلي وبالله استعين استخدمتم مبدء القياس بالنسبة لطول العمر في رواية الحديث ابو هريرة روي له اكثر من 5000 حديث وهو لم يصحب الرسول صلوات الله عليه واله الا بعض شهور في حين نرى ان الصحابة رووا هكذا رواه أبو بكر = 142 حديثاً ، في البخاري تقريباً 22 حديثاً فقط. وما رواه عمر = 537 حديثاً ، لم يصح منها إلا نحو خمسين حديثاً كما قال ابن حزم في الفصل في الملل والنحل ج4/137 – 138 . وما رواه علي = 586 حديثاً وما روته عائشة = 2210 حديث وما رواه ابن مسعود زيادة عن 800 حديث وساترك جميع هولاء ولنركز على ابي بكر وابي هريرة ابي بكر روي له مالايزيد 150 حديث + 500 حدث قد احرقه ابي بكر يصبح المجموع ا600((كما ذكرنا في موضوع هل هذه سنة رسول الله )) حديث تقريبا وابي هريرة روي له اكثر من 5000 حديث نسبة ماعاشه ابي بكر مع الرسول صلوات الله عليه واله اكثر من عشرة اعوام وابي هريرة بضعة شهور من هذا نستدلّ امرين : اولهما : ان ابي بكر لم يكن يهتم لرواية الحديث وتدوينه وكان على انشغال دائم عن اخذ العلم بامور دينوية وان ابي هريرة اعلم بالنسبة النبوية واحكام الشريعة من ابي بكر كونه تعلم اكثر من علم رسول الله صلوات الله عليه واله وبذلك تسقط اعلمية ابي بكر على الصحابة وهذا مخالف لمذهب اهل السنة الذي يرى ان ابي بكر اعلم الصحابة او ان ابي بكر اعلم الصحابة ولكن تعلم العلم ولم يعلمه ويعمل به وبذلك انطبقت عليه الاية المذكورة في بداية البحث وثانيهما : ابي هريرة كذاب ومدلس قد وضع الحديث واكثر من الكذب على رسول الله صلوات الله عليه واله

يعطيك الف الف عافية اختي الكريمة
بعد هذا الاقحام سيكون الجواب ارضائا لابي بكر وابعادا للشبهة بان ابي هريرة يكذب ولا يمتلك هذا الكم من الاحاديث

موفقة باذن الله

[أم جوانا]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقوى القلوب [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقوى القلوب [ مشاهدة المشاركة ]

اللهم صلِ على محمد وال محمد في البدء اشكر الجميع لمشاركاتهم في هذا الموضوع الاخوة السنة ساجاريكم في انحراف الموضوع عن هدفه الاصلي وبالله استعين استخدمتم مبدء القياس بالنسبة لطول العمر في رواية الحديث ابو هريرة روي له اكثر من 5000 حديث وهو لم يصحب الرسول صلوات الله عليه واله الا بعض شهور في حين نرى ان الصحابة رووا هكذا رواه أبو بكر = 142 حديثاً ، في البخاري تقريباً 22 حديثاً فقط. وما رواه عمر = 537 حديثاً ، لم يصح منها إلا نحو خمسين حديثاً كما قال ابن حزم في الفصل في الملل والنحل ج4/137 – 138 . وما رواه علي = 586 حديثاً وما روته عائشة = 2210 حديث وما رواه ابن مسعود زيادة عن 800 حديث وساترك جميع هولاء ولنركز على ابي بكر وابي هريرة ابي بكر روي له مالايزيد 150 حديث + 500 حدث قد احرقه ابي بكر يصبح المجموع ا600((كما ذكرنا في موضوع هل هذه سنة رسول الله )) حديث تقريبا وابي هريرة روي له اكثر من 5000 حديث نسبة ماعاشه ابي بكر مع الرسول صلوات الله عليه واله اكثر من عشرة اعوام وابي هريرة بضعة شهور من هذا نستدلّ امرين : اولهما : ان ابي بكر لم يكن يهتم لرواية الحديث وتدوينه وكان على انشغال دائم عن اخذ العلم بامور دينوية وان ابي هريرة اعلم بالنسبة النبوية واحكام الشريعة من ابي بكر كونه تعلم اكثر من علم رسول الله صلوات الله عليه واله وبذلك تسقط اعلمية ابي بكر على الصحابة وهذا مخالف لمذهب اهل السنة الذي يرى ان ابي بكر اعلم الصحابة او ان ابي بكر اعلم الصحابة ولكن تعلم العلم ولم يعلمه ويعمل به وبذلك انطبقت عليه الاية المذكورة في بداية البحث وثانيهما : ابي هريرة كذاب ومدلس قد وضع الحديث واكثر من الكذب على رسول الله صلوات الله عليه واله

أولا بارك الله فيك أختي على الطرح ولكنك وضعتيهم في مأزق
لنرى من يختاروا!!!!!!!;)

[تقوى القلوب]

حياكم الله اخوتي الاطايب

نورتوا

[عبد محمد]

أرى الموضوع إنحرف عن مساره بسبب عجز الحبر عن الإجابة

عليه يرجى البقاء في أصل الموضوع

وستحرر جميع المشاركات الخارجة عن السؤال المطروح بصلب الموضوع

وهو:

ماكان يخفي أبو هريرة من الاحاديث استوجبت أن يبدلها بأحاديث من كيسه مخافة قتله؟

[عبد الحسن2]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد [ مشاهدة المشاركة ]

أرى الموضوع إنحرف عن مساره بسبب عجز الحبر عن الإجابة عليه يرجى البقاء في أصل الموضوع وستحرر جميع المشاركات الخارجة عن السؤال المطروح بصلب الموضوع وهو: ماكان يخفي أبو هريرة من الاحاديث استوجبت أن يبدلها بأحاديث من كيسه مخافة قتله؟

مولانا عبد محمد
صحيح كلامك
و لكن أبو هريرة كان معروف أنه فيه طمع و مصالح و تواتر الأخبار المختلفة حول هذه المسألة كثيرة. و ألتحاقه بمعاوية كان بمحض أرادته و كان معاوية يكرمه كثيرا.
و لا أختلف أنه كان يخفي الأحاديث و لكن لا أظن أنه بسبب خوف من الأساس فهو يعرف مقصده و مسلكه في تقديم الدعم الشرعي المزيف لمعاوية.
و لكن أعتقد بقوة أن ما كتمه من الأحاديث الكثيرة ( و التي لا شك أنه سمع جلها من الصحابة الآخرين بحكم قصر مدة صحبته, و أن أحاديثه ضمت أخبار خارج نطاق الفترة التاريخية لوجوده في المدينة) و هذه الأحاديث التي أضطر الى كتمانها بسبب تعارضها مع سلوك معاوية في الانحراف و فيها ما يفصل بين الحق و الباطل) كانت تشكل عقدة في نفسه.
و هو أيضا مشهور بأنه كثير الكلام و مهذار كما وصفته عائشة.
فأنفلت منه ما قاله في ما يسبب في قطع بلعومه.

[تقوى القلوب]

ووفقكم الله اخي المشرف

تحياتي لشخصكم الفاضل