أكثر من 40 فصيل سني في العراق من جميع الأحجام والتوجهات
ومع ذلك لم يعزِ فصيل واحد من هؤلاء بقايا القاعدة -التي قعدت حقا ولن تقوم لها قائمة- بهلاك الكلبين زعيمي خوارج العصر.
وهذا أمر غير مستهجن لأن هؤلاء الخوارج لم يتركوا أحدا من شرهم
فقتلوا من سنة العراق بما فيهم الفصائل المسلحة أكثر من الشيعة
ومن العراقيين أكثر من الإحتلال!
لم تبقِ القاعدة لها صديقا ولا أخا
لأنك كررت نفس أخطاء السلفيين الوهابيين التكفيريين في البلاد الأخرى