|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 25155
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 257
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
نداء الفساداخطر من المفخخات علاجه اهم من الامن
بتاريخ : 16-04-2010 الساعة : 05:30 PM
نداء الفساد اخطر من المفخخات واهم من الامن الى السادة مسؤؤلي الدولة العراقية المنتخبة رسالتي اوجهها الى كل من يريد بهذا البلد الخير وان يعمروا ماهدمه الفساد والمفسدين والذين نهجو الى تدمير كل مؤسسات الدولة ساتطرق الى مفهوم الفساد بكل وزارة
فالعراق بكل مؤسساته متهالك نتيجة الفساد الاداري ولاتوجد دولة على وجه الكرة الارضية الان اكثر فساد وخراب مثل الدولة العراقية بدا من 1990 وحتى هذه اللحظة التي اكتب هذا المقال والحوار
ستقولون مبالغة يريد بها شيا ولكني اقول لكم حصرا على الوطن كتبت هذا
1-فساد الادارة بدا من راس الهرم الى اقل موظف بالدولة
اما راس الهرم متمثلا بالحكومة والبرلمان فادارتهم للدولة بني الخطا وسيستمر لعقود بسنهم قوانين لاتتماشى مع الواقع العام
مثال ...قانون الانتخابات لايتماشى مع الواقع العراقي فكل اربع سنوات سنمر بفراغ دستوري وفراغ امني وفراع اداري وانحلال وتعطيل قوانيين لحين استلام الحكومة وعند استلام الحكومة سيكون مضى على المنصب والوزارات سنة ولا يقدر الوزير ان يحقق مايبغيه وسيؤدي ذلك الى فشل الدولة وتردي الخدمات وستستمر الماساة ...اليس هذا فساد بعدم الادارة الناجحة
2-تولي المناصب من لم يكن اهلا للمنصب
3-خلل الواقع الخدمي والصحي ..فصحةالمواطن اهم من كل شيء
والفساد يضرب بعنف بالواقع الصحي من خلال
ا-لايوجدنظام صحي معتمد للمواطن ولايوجد نظام رصين لحماية الناس من الامراض فاهم شيء المراكز الاولية للرعاية الصحة وهي مجانا وعند الذهاب الى المؤسسة الصحية تجد زبالة الدواء المحلي الغير فعال وزبالة الخدمات ...فكل الدواء بالمراكز الصحية من شركات اهلية فاشلة لايشفي المريض كون الميزانية لاتكفي لاعتماد الدواء العالمي فيكون اعطاء الدواء الفاشل المحلي الاهلي كادوية سامراء الفاشلة بالوقت الحاضر وادوية الموصل فكلها لاتعمل من شهادة اطباء متابعين لمرضاهم
اما الفساد في الوزارة فكل المشتريات قلنا من الداخل لتوفير المال اما لعدم كفايتها او للسرقة التي تحدث وذلك ينعكس على صحة المواطن
امابرنامج الزائر الصحي الذي اعطي لاكثر من 30 الف ممرض باجازة مفتوحة وجعلهم
احصائيين للاحصاء المناطق والتخلي عن صنفهم وصرف رواتب لاتقل عن
100 مليون دولار لهم ولبرنامجهم الذي لايمكن ان يطبق بهذا البلد في هذه الفترة وادى ذلك الى افراغ المؤسسات الصحية من الكادر ..ثم ماذا سيعمل الزائر الصحي ان ذهب الى الدار وبلغ اهل الدار هل لديكم مريض سيخبرونه نعم سيقول لهم روحو للمركز الصحي ليفحصكم الطبيب ماذا قدم للمواطن الم يسال الوزيز ماذا قدم
ماذا قدم للمواطن اليس هذا فساد وان سالتم الوزارة كم خصصتو للزائر الصحي سيكون الجوب ملايين الدولارات هدر بالاموال ..مع قلة الخبرة بالتخطيط ..فساد بالادارة وادارة اموال الدولة
وفقرات الاحالة الطبية كم خصص لها وتبين فشلها
اليس هذا هدر بالاموال فالفساد ليس بالسرقة بل الفساد بالادارة اهم شي واهم مفصل باملؤسسة
وابلعثات العشوائية اليس هذا فساد لو سالت العاملين بالوزارة كم بعثة ذهبت لقال لك مللت من البعثات وباقي دوائر الصحة والمستشفيات والمراكز الصحية حرام ميشوفون البعثة
اليس هذا فساد صرفت الملايين على البعثات ولم تاتي بخبرة واحدة
لو سالتهم هل يوجد جهاز تخطيط او سونار عامل بالمركز الصحي لقالو لك اذهب بالمستسفى واجهزة التخطيط نايمة بمخازن المراكز الصحية هي واجهزة السونار لعدم وجود من يشغلها وتلفت من الخزن اليس هذا عين الفساد واهدار المال العام
هذا الكلام جمع من عدد ممن يعملون بالوزارة والمراكز الصحية
وبقية الوزارات وتكملة للفساد بالدوائر ياتي لاحقا
ونكمل فساد الصحة وخلل الادارة وتردي الخدمات الصحية وفشل النظام الصحي في العراق
فالنظام الصحي في اميركا من اهم الدعاية الانتخابية لاوباما والنظام الصحي لطالما اطاح برؤساء ولطالما صعد رؤساء والحكومة العراقية مهملة لهذا الجانب
فالوصفة او الباص ب500 دينار ولكن الخدمات صفر فاين الفائدة فقط لارضاء المواطن بان الصحة تعمل لكن ذلك الى هدر المال العام بخدمات منتردية بدون فائدة فلو رفع الوزير سعر الباص ب 2000 دينار لكانت الخدمات افضل ولو انتهج الوزير نظام التمويل الذاتي لكان اولى به لكانت الخدمات افضل وطبقت بالعهد السابق فكانت ناجحة أي بعهد صدام واتت الدولة الحالية وضربت النظام الصحي بالحظيظ ثم لو قال قائل لاتوجد امراض بالعراق والعراق من الدول المسيطر عليها صحيا اقول
العراق بلد شعبه يعاني من اخطر الامراض الغير داخلة بالاحصاء للوفيات ويوميا تقتل الامراض مالم تحصده المفخخات من بدء الحرب لحد هذه اللحظة ولو تتبعنا وفيات الامراض لوجدنا انها مهولة ومخيفة لدرجة ان الطفل يموت بمستشفى الطفل المركزي بسبب العدوى من الامراض للمستفى فقلة التعقيم والتعفير تؤدي بالطفل الذي دخل المستشفى لغرض الرشح يصاب بشتى الفيروسات وهذا من تتبع اراء بعض الاطباء
اليس هذا عين الفساد واخطر من المفخخات
ويوميا يصاب بالتدرن العشرات وهذا ما صرح به مسؤؤل بالوزارة فمنهم من يقضي نحبه بدون الذهاب للمستشفى ومنهم من ينتظر رحمة الصحة المتهالكة
اليس هذا اخطر من المفخخات
وتفشي المخدرات والادمان على المخدرات حدث بلا حرج ولا يوجد مايكفي لاستيعاب هؤلاء بوزارة الصحة والمستشفيات العراقية
ما لو قلنا القطاع الخاص للصحة فهو غير خاضع للرقابة وحدث بلا حرج ودخول الادوية من عدة منافذ يؤدي الى انتسار الادوية المزورة بالقطاع الخاص الذي يعتاش عليه التجار من كل بلدان العالم فتجد الماركات الصينية بكل انواعها ولا يوجد فحص مركزي وان وجد اسئلو عليه فهو لا يبحث عن الجودة بل يبحث عن لون المادة فان شابها اصفرار قالو غير صالحة بلد تعلوه الجهلة بكل قطاعاته لايوجد من كفاءة ووطنية حريصة على صحة المواطن
ونستمر بالتحري عن فساد الصحة الاداري وقد يستمر التحري والبحث الدقيق سنة كاملة الا تستحق صحة المواطن من التمعن بدقة والتحري عن الاخطاء وسنبحثها في بحثنا هذا وسوف تعلمون ان العراق فعلا افسد دولة بالعالم الحديث والقديم و يوجد فوضى عارمة تجدها الان في كل مؤسسات الدولة ولكم الحكم والتتبع
يتبع بدون تعليق اما عقود الشراء فحدث بلا حرج يتم اسيراد الجهاز ثم لايجد من يديره وان وجد فهو قليل لايفي بالغرض لماذا لعدم تفكير الوزارة قبل الاستيراد يجب توفير الكادر وتجد ان الكادر اما غير وطني فهو مترهل او تجده غير كفوء فالنتيجة رمي الاجهزة بالمخازن ثم تلفها ثم شراء اجهزة غيرها والسالفة مستمرة
اليس هذا عين الفساد اليس هذا هدرا باموال الشعب اليس انه لايمكن ان تجد دولة بهذه ثم لو تتبعنا الخبرات في وزارة الصحة سنجد انه لايوجد خبرة في كل مفاصل الوزارة والمستشفيات فاصحاب الكفاءة قد رحلوا بسبب سياسة الصحة العوجاء وهجرة الاطباء سببها سياسة الصحة المتردية وبسبب سياسة المفتش العام بالوزارة وبسبب عدم اعطاء الاولوية للطبيب الذي بات لايجد من يسنده فالمفتش العام يوميا نجده يحيل من الاطباء للمحاكمة بسبب شكوى من مواطن بسبب تقديم العلاج وبسبب خطا طبي وقع به الطبيب مع انه لو وضعت السياسات النموذجية لما وقع الطبيب بالخطا
وانا بام عيني بعد بحثي وجدت المفتش العام يسائل اهم كفاءة لطبيب جراح كبير بسبب شكوى مواطن عن تقديم علاج خاطي وادى ذلك الى هجرة اهم جراح بسبب المفتش العام فلو تحريت عن كفاءة من بالمفتشية لوجدتهم غير كفوءين بعملهم وغير مهتمين ووصولهم الى التفتيش بسبب الراتب المضاعف فلا تجد ذلك موجود بكل دول العالم فقط تجده بالعراق اليس هذا فساد ان يؤدي التحقيق مع طبيب جراج كفوء بالهجرة بسبب قلة خبرة المعتش العام
هذا من تتبعي لهذه الوزارة واخطائها والحكاية مستمرة ولكم ان تتبعو الفساد بكل اوجهه ذهب صديق لي مرة الى الاهوار ماذا وجد
طبيب واحد يتنقل بين كل المراكز الصحية يقول لي الطبيب باني اغطي ستة مراكز صحية يوميا اذهب لتمشية المرضى لعدم وجود كادر طبي فقط ممرضين غير متمرسين يصرفون العلاج يتلاعبون بصحة المواطن اليس هذا فساد يودي بحياة الناس اليس الاهوار جزء من العراق ام انهم ليس بمواطنين ام مواطنينين من الدرجة العاشرة ولايستحقون الحياة والخدمة الصحية اليس ذلك يودي بحياة الناس اليس ذلك اخطر من المفخخات ويمكنك ان تتحرو عن عدد الاطباء بالماطق النائية لاتجدون عنصر طبي وان وجد فهو غير متواجد
مع ان عدد الناس في تلك المنطق يفوق المدن ولا توجد خدمة طبية
ثم حدث بلا حرج عن فساد الصحة بالمحافظات
لايوجد كفاءات لايوجد جراحين مرة من المرات اتى طبيب كفوء قال لي ذهبت الى التعيين على وزارة الصحة لاخدم في محافظي وانا حاصل على شهادة الدكتوراة بقسم معين وضعوا كل العراقيل بوجهي حتى اظطررت للرجوع خارج العراق لاني لم اجد من يحتظنني لم اجد من يقدر كفاءة الاطباء علما ان دبي تعطيني دفتر 10000دولار وشقة شهريا بينما هنا فقط 1000 دولار اصرفها على الكهرباء والماء والسكن فايهما افضل مع قلة الموارد اليس ذلك يودي لافراغ الكفاءات اليس ذلك يؤثر على صحة المواطن اليس ذلك يودي بهدر المال العام فبدل ارسال المريض للهند عمت عين هيج دولة ترسل للهند ونحن العراق افضل دولة بالكفاءات وتصرف على المريض عشرة دفاتر لعملية يعملها جراح بسيط عراقي في الهند مهجر اليس هذا هدر
انا رايتها بام عيني مريضة صرفت عليها الوزارة عشرة دفاتر بالهند لغرض رفع جزء من الكبد مع انه كانت هذه العمليات تعمل هنا بايدي عراقية فبدت تعمل بايدي عراقية خارج القطر وبمبالغ كبيرة وكل ذلك بسبب فساد الادارة في الوزارة اليس هذا فساد يضرب الواقع الصحي بالعراق
واذا مارجعنا الى انتشار المخدرات والادمان على الكحول ستقولون هذا ليس من مهام وزارة الصحة العراقية واقول لكم هذا من صلب مهام الصحة فكان البلد لفترة ليس بالبعيدة خالي من المخدرات والادمان بسبب وجود مستشفيات واطباء اختصاص بالصحة النفسية والان تجد ان عدد اطباء النفس بالعراق لايفوق مئة طبيب كيف ذلك لايوجد اطباء نفسسيين بسبب فساد الادارة للصحة اهذا بلد ام مئة طبيب فقط بالعراق مع انه اهم قسم هو الصحة النفسية وتهتم بها دول العالم باجمعها
مرة سالت احد المسؤلين لماذا لايوجد اطباء نفسسيين قال لي بالحرف الواحد ان الوزارة تفتح سنويا عشرة مقاعد للدراسة والباقي تكنسلهم لاتقبلهم لعدم وجود مستشفيات كافية لاستيعاب الطلبة قلت له عشرة اطباء تخرج وهذا بلد كبير قال اسال الوزارة وسياستها العوجاء كلهم لايعرفون التخطيط اليس هذا فساد وافراغ البلد من الكفاءات اليس الطبيب النفسي المسؤل عن علاج الادمان والمخدرات فكيف بمئة طبيب نفسي بالعراق لسكان ثلاثون مليون واين الباقي قال بالحرف الواحد احد المسؤليين بالوزارة رحلو بسبب قلة الدعم من الوزارة شنو هاي دولة لو دولة بطيخ اليس هذا فساد مستشري يضرب الوزارة وصحة المواطن واذا لم ننتبه لذلك سيؤدي ذلك الى كارثة انسانية ياهو يامسؤلين ياهوووووووووو ثم سالت طبيب نفسي كيف عملكم بالعراق قال اهو والله احنا مظلومين وشوكت متجي فرصة نرحل عن العراق قلت ليش يامعود هذا بلدك قال دروح يمعود لارواتب بيها خير لمن افتح عبادة يكولون هذا يعالج المجانين وحد ميجي والوزارة تاركة الدعم النا بس اليس بالوزارة ان تلتفت الى هذا القسم المهم
اذا سالتو الوزارة خلال سبعة سنوات كم قسم نفسي فتحتو جديد مع زيادة الحالات قالو بل قل كم قسم غلقنا واذا قلت لهم كم مستشفى نفسي فتحتو قالو بل قل كم مستشفى نفسي اغلقنا
ياهو ياناس ياهو يامسؤليين اليس هذا عين الفساد وتردي الخدمات وقتل الناس اليس هذا اخطر من الارهاب ثم سالت طبيب نفسي كيف عملكم بالعراق قال اهو والله احنا مظلومين وشوكت متجي فرصة نرحل عن العراق قلت ليش يامعود هذا بلدك قال دروح يمعود لارواتب بيها خير لمن افتح عبادة يكولون هذا يعالج المجانين وحد ميجي والوزارة تاركة الدعم النا بس اليس بالوزارة ان تلتفت الى هذا القسم المهم
اذا سالتو الوزارة خلال سبعة سنوات كم قسم نفسي فتحتو جديد مع زيادة الحالات قالو بل قل كم قسم غلقنا واذا قلت لهم كم مستشفى نفسي فتحتو قالو بل قل كم مستشفى نفسي اغلقنا
ياهو ياناس ياهو يامسؤليين اليس هذا عين الفساد وتردي الخدمات وقتل الناس اليس هذا اخطر من الارهاب
واذا قلت لهم تعالو ادعمو الاطباء بتوفير سكن لهم فالطبيب يحتاج الى دعم قالو لك لايوجد تخصيص واذا سالت كم طبيب لديكم
سالت مسؤليين في صحة الكرخ كم طبيب لديكم قالو فقط 400 طبيب لسكان الكرخ الذي عددهم 3000000 نسمة يعني ذولة هواية
يعني الطبيب بالمركز الصحي يوميا يرى 200 مراجع شنو دجاج خومة دجاج شلون يشوفهم كيف يفحصهم
سالت طبيب بمركز صحي كيف تفحص 200 مريض لمدة ستة ساعات
قال لي يمعود قشمريات واللع ماساة كيف افحصهم اراهم واتالم عليهم لايوجد من يعيننا
شنو ياهو يامسؤليين كيف طبيب واحد يرى 200 مراجع يوميا والله هذا عين الفساد
فحص عشوائي فساد مستشري باهووووووووو يامسؤلييين يتبع لنشر الفساد بالوزارات ولكم الحكم نبدا بوزارة الصحة ثم قد نستمر لسنة كاملة من البحث والتحري ولكم الحكم
فساد الدولة
فلو قلنا انه لايوجد فساد بالصحة والعقود سليمة ومحد مخال بجيبه الخاص قلنا
كلمة الفساد ليس بالسرقة بل الاخطر الفساد بتوزيع الموارد فتوزيع موارد الصحة عشوائية وهدر وهذا قمة الفساد اقول ان الفساد في دوائر الدولة لايضاهيه فساد بالعالم
ولو رجعنا الى الرقابة الصحية بالعراق
المعامل صناعة الجبس ..من وين تستوردود الجبس ..من سوريا ..تكون على شكل اقراص شبيهة بالبلاستك ثم تضاف نكهات بالمعامل بالعراق ولو دخلتو الى اي معمل لصناعة الجبس لوجتموه يفتقر الى ابسط معايير الصحة ولا يمكن تعاطي اكل الجبس حتى للكلاب فالدول لاتعطيها هذا النوع واطفال العراق كلهم ياكلون الجبس
وين الصحة ياناس ياهو المواد للجبس تبقى ايام بالشمس وتكون غير صالحة للاستهلاك البشري وكل العراقيين ياكلون الجبس ابحثو عن مصدره فستجدون انه من القمامة والله اكثر المعامل كقمامة
زين وين الرقابة الصحية بلد هدد ولاتوجد رقابة يمعود نكدر نحجي وياهم هسه تصير عداوة ويلاحقونا يمعود هاي صحة الناس وينها انتو دتصرفون ملايين الدولارات للرقابة الصحية ومدتقوم بواجبها الناس بتموت يعمي دعوفنا مو ملينا
|
|
|
|
|