اذا نظرت للحياة على أنها لعبة فهذه هى قوانين اللعبة
تسعة قوانين من أجل إنسان أفضل.
القانون الأول: قبول الذات: قد تعشق هذا الجسد أو تمقته, لكنه لن يكون لك سواه في هذه الحياة .
القانون الثاني: ستظل تتعلم طوال حياتك: منذ لحظة ميلادك تلتحق بمدرسة لا تغلق أبوابها تدعى "الحياة" تتعلم فيها كل يوم دروس جديدة قد تعشقها أو تمقتها لكن لا غنى لك عنها في مشوار حياتك.
القانون الثالث:لا تفضي التجارب إلى أخطاء بل إلى دروس مستفادة: ليس النمو إلا عملية تجريب وسلسلة من المحاولات والأخطاء والنجاحات الوقتية، ولا تقل الإخفاقات أهمية عن النجاح فكلاهما جزء من عملية النمو.
القانون الرابع: تكرار الدرس هو السبيل لتعلمه: سوف تعاد لك الدروس في أشكال متنوعة إلى أن تتمكن من تعلمها، وعندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها إلى الدرس التالي.
القانون الخامس: لا حدود للمعرفة: لا توجد مرحلة في حياتك بلا دروس, فهناك دروس تتعلمها، مادمت حيا.
القانون السادس : ما ترنو إليه أفضل مما حققته الآن: كلما حققت هدفا كنت تنشده سعيت نحو ما هو أفضل منه.
القانون السابع:الآخرون مرايا لك: ليس بإمكانك أن تحب أو تكره شيئا يتعلق بشخص آخر إذا لم يعكس هذا الشيء ما تحبه أو تكرهه في شخصيتك.
القانون الثامن:أنت حر في صنع حياتك الخاصة : لديك كل ما تحتاجه من أدوات وموارد؛ واستثمارها مآله إليك.
القانون التاسع: ما تحتاجه من إجابات يكمن بداخلك: كل ما عليك فعله هو أن تنظر بداخلك وتنصت بدقة وتثق بنفسك
والان اسأل نفسك هل تقبل قوانين الحياة أم أن التمرد لن يجعلك تقبلها؟
القانون والالتزام بهذة الفكرة الكافية عن ماهو الاعتقاد من خلال رؤية قانونية واسباب النجاح والمعرفة متاحة في هذه الايام لكل الناس وباقل الاثمان فالمعرفة والمهارات والتعلم لاتكتسب من المدرسة والجامعة بل من خلال فهم قانون الحياة ولكن المهم ان يضع المرء نصب عينية ان يفهم ويتعلم ويكتسب المهارات ليرتفع الى مستواة ويستطيع ان يسوق نفسة في عصر كل تسويق في تسويق حضاري وثقافي وسياسي وجتماعي فكل مهارة يكتشفها الانسان من قراءة صحيحة للواقع وقوانينة ترفع قيمتة
القانون والالتزام بهذة الفكرة الكافية عن ماهو الاعتقاد من خلال رؤية قانونية واسباب النجاح والمعرفة متاحة في هذه الايام لكل الناس وباقل الاثمان فالمعرفة والمهارات والتعلم لاتكتسب من المدرسة والجامعة بل من خلال فهم قانون الحياة ولكن المهم ان يضع المرء نصب عينية ان يفهم ويتعلم ويكتسب المهارات ليرتفع الى مستواة ويستطيع ان يسوق نفسة في عصر كل تسويق في تسويق حضاري وثقافي وسياسي وجتماعي فكل مهارة يكتشفها الانسان من قراءة صحيحة للواقع وقوانينة ترفع قيمتة