في البداية لابد من نشر هذه الصورة التاريخية
لمسعود برزاني عام 1966 في اسرائيل مع رئيس الوزراء الاسرائيلي الاعور
موشي دايان.. اثبات على تاريخ العلاقة الحميمة بين اسرائيل واربيل ..
.....................
دورة طيران تدريبية لاكراد من شمال العراق في اسرائيل
................
المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني
الرقم / 081 /
تاريخ 13/1/2017
الى السيد / رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني
م/ تقرير مقابلة
بناءً على تعليماتكم من أجل تعزيز العلاقات بين حزبنا وكبار المسؤولين السياسيين في إسرائيل، نبلغكم عن اجتماع رفاقنا في المكتب السياسي لحزبنا مع السيد "رولين بيشا ميامي" المستشار السياسي لرئيس وزراء إسرائيل والوفد المرافق لهم.
انا شخصيا لم ارى مسعود غلطان
مسعود يعرف انه مهدد من كل البلاد المجاورة من العرب والتركمان والفرس
وهو يريد زعامة ودولة وعلم ومن اراد مايريده مسعود فعليه ان يصاحب الشيطان على ان يثبت حكمه
الخطأ بحكومتنا العراقية وبشعبنا العراقي من كل اطيافه
اولا الاحزاب فكل حزب يطبق لرئيسه وعادة الرئيس للحزب يشترى بالمال
ثانيا الشخصيات المسؤولة بالعراق فلا يصل الى زعامة كبرى مثل رئيس برلمان اورئيس وزراء فلايمسك المنصب الا بمباركة
نفسها اسرائيل وامريكا
واذا كانت الحكومة العراقية اقصد مسؤوليها عراقيين اصل عليهم فتح شركات عراقية مية مية باربيل وبالقوة ان واجهت رفض
وعليها كسب المؤمنين من اهالي الشمال وبعدها يشتغلون على مايخططون لابعاد اسرائيل من شمال العراق
وهكذا
فالخطأ عندنا كشعب وحكومة
شكرا لك
{سياسة:الفرات نيوز} عد عضو الهيأة العامة لتيار الحكمة، سامي الجيزاني، زيارة رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني "تتويج" لحراك إيجابي بين بغداد وأربيل
وقال الجيزاني، خلال استضافته في برنامج {كلام حر} بثته قناة الفرات الفضائية مساء اليوم، ان :"-زيارة بارزاني جاءت لترسيم العلاقات وحالة الوضوح والشفافية حاضرة في بغداد كما انها تتويجا لحراك ايجابي بين بغداد واربيل.
-تبقى بغداد هي الراعي، والبلد يسع الجميع في ظل الدستور والقوانين لتنظيم العلاقة مع أربيل.
-حكومة محمد شياع السوداني لديها 3 عناصر قوة وهي {ذراع برلماني، ائتلاف إدارة الدولة، وشخصية رئيس الوزراء}.
-الرغبات الشخصية تضعف بناء الوطن، وهناك اطراف تعمل على صناعة الازمات ولا ينفعها الوئام والسلام، ونحن بحاجة الى رص الصفوف ومن مصلحة العراق ان تكون بغداد وأربيل قوية.
اقرأ استاذ مروان
اكيد الحكومة تعرف مثل ماانت تعرف بمثل هذا الموضوع
ورغم هذا امنيتهم تتوطد العلاقة وتكون اقوى
معناها العتب لايقع على البرزاني وحده .؟
اسرائيل في اربيل تجسس مشاريع تعاون عسكري بالصور
العرض المتطور
