اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد مهدي الحسيني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كلمتك بمنتهى الودية والإحترام، وإذا كنت غير مصدق!!! عد إلى التعقيب مرة أخرى.
لذلك لا أفهم لم هذه اللغة الخشنة؟؟؟ وكأني مدافع عن الوهابية!!!
فإن كنت قد عصبت من نصيحتي!!! فإني نصحت نفسي قبل أن أنصحك، تفضل إقرأ:
(عندها تكون نصحيتي لنفسي ولك)
وقلت لك بالحرف الواحد يجب إلزامهم بما في كتبهم على طول، تفضل إقرأ:
(إلزامهم بما في كتبهم واجب على طول، ولامجال للحب والود، لكوننا لانساوم على مبادئ الإسلام الحنيف)
لذلك لاأفهم ماهو الداعي؟؟ كي تذكرني بأمثلة!!!
وإذا كانت مواضيعي لاترقى لمستواك يامحترم، فألأجدرأن لاتقرأها.
سلاما.
|
عجيب اين في كلامي عدم الود والاحترام واللغه الخشنه ممكن ان تدليني عليها
وصدقني عدت الى التعقيب ولم اجد فيه شي فانت من فتح موضوع ونحن علينا الرد باعتبار ان كلامك موجه للشيعه -صحيح او انا على خطا
ومن قال اني عصبت فهل كان كلامك موجه لي او لعموم الشيعه فان كان موجه لي بالخصوص فاهذا بحث اخر اتكلم معك فيه وان اكن للعموم فانا والبقيه على سؤاء
الامثله التي ذككرتك اياه والتي انت عصبتك هي من امهات كتبهم فاردت منك ان ترى مثال حي حتى عندما تتكلم مع الاخوه تفرد او تستثني هذه الامثله من مقالتك ولاتدور بحلقه مفرغه
ومن ثم قلت ان ماضيعك لاتقرا لمستواي وانا لااعرف مالذي جعلك تنظر الي وكاني اتكبر عليك فانا انظر للمذهب من منظار اخر
وبعدها قلت لي سلاما
وهذه الكلمه لاتقال الا الى الجهال--واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
فعليه توجيه انذار لك وتادب في الكلام ولكي يرى الناس انه انت وامثالك يضعون سيوفكم وضعف حجتكم ومغالطاتكم الكثيره لمجرد قرائتك شي مبسط او سماعك شريط من هنا وهناك تاتي وتصب مافي عقلك في قوالب الشيعه
فانت الان وكلامي لم يكن فيه شي وتسبب بسبك لي واهانتك اياي وخروجك عن طورك فما وانت تتكلم مع موالي شيعي فما بالك وانت تتكلم مع وهابي يسب اهل البيت -ع- وينبزهم
لاتنه عن خلق وتاتي مثله
عار عليك اذا فعلت عظيما
والان تابع ياولدي وقلت لك اني لم ارد ان اطرح بعض الامور ولكن الظاهر ستجعلني اطرحها فاقرا الان وتعلم وهل انت اعلم من هولاء
مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - الصفحة 504
1 - أنه ثبت في الروايات (1) والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين، ووجوب البراءة منهم، واكثار السب عليهم واتهامهم، والوقيعة فيهم أي غيبتهم، لأنهم من أهل البدع والريب (2).
بل لا شبهة في كفرهم، لأن انكار الولاية والأئمة (عليهم السلام) حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم، وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة، وتدل عليه الأخبار المتواترة (3) الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة وما يشبهها من الضلالات.
ويدل عليه أيضا قوله (عليه السلام) في الزيارة الجامعة: ومن جحدكم كافر، وقوله (عليه السلام) فيها أيضا: ومن وحده قبل عنكم، فإنه ينتج بعكس النقيض أن من لم يقبل عنكم لم يوحده بل هو مشرك بالله العظيم.
وفي بعض الأحاديث الواردة في عدم وجوب قضاء الصلاة على المستبصر: أن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة
وفي جملة من الروايات: الناصب لنا أهل البيت شر من اليهود والنصارى وأهون من الكلب، وأنه تعالى لم يخلق خلقا أنجس من الكلب وأن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه (1).
ومن البديهي أن جواز غيبتهم أهون من الأمور المذكورة، بل قد عرفت جواز الوقيعة في أهل البدع والضلال، والوقيعة هي الغيبة.
نعم قد ثبت حكم الاسلام على بعضهم في بعض الأحكام فقط تسهيلا للأمر وحقنا للدماء.
2 - إن المخالفين بأجمعهم متجاهرون بالفسق، لبطلان عملهم رأسا كما في الروايات المتظافرة (2)، بل التزموا بما هو أعظم من الفسق كما عرفت، وسيجئ أن المتجاهر بالفسق تجوز غيبته.
3 - إن المستفاد من الآية والروايات هو تحريم غيبة الأخ المؤمن، ومن البديهي أنه لا إخوة ولا عصمة بيننا وبين المخالفين، وهذا هو المراد أيضا من مطلقات أخبار الغيبة، لا من جهة حمل المطلق على المقيد لعدم التنافي بينهما، بل لأجل مناسبة الحكم والموضوع.
على أن الظاهر من الأخبار الواردة في تفسير الغيبة هو اختصاص حرمتها بالمؤمن فقط، وسيأتي، فتكون هذه الروايات مقيدة للمطلقات، فافهم.
وقد حكي عن المحقق الأردبيلي تحريم غيبة المخالفين، ولكنه لم يأت بشئ تركن إليه النفس.
4 - قيام السيرة المستمرة بين عوام الشيعة وعلمائهم على غيبة المخالفين، بل سبهم ولعنهم في جميع الأعصار والأمصار، بل في الجواهر: أن جواز ذلك من الضروريات (1).
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ،،
قال الإمام الخميني في كتابه المكاسب المحرمة :
" ... فغيرنا ليسوا باخواننا وان كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سايرها، بان حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له اخوة اسلامية ايمانية مع الآخر، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهى وغيرها. والانصاف ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالى لائمة الحق ع مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم. "
< الجزء الأول - ص 251 >
-----------------------------------------------
والان تفضل اجب هل انت اعلم من هولاء الكبارررررررررررررررررررررر
الذين اخذوا امور صحيحهوتكلموا بها او انت تتكلم من حيث لاتعلم
وللعم انت الذي دفعتني لانزال هذه الامور وقلت لك هناك امور لااريد ان ابينها حفظا للصالح العام ولكن عندما ياتي امثالك فيجب علينا تعليمهم
وانا لااقول لك سلاما بل اقول لك وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته