الشاب الامرد(( ذكــــــر ))اعتقاد بعض كبار التابعين والمذكورين بالزهد-مبارك للوهابيه-
بتاريخ : 27-03-2014 الساعة : 12:37 PM
عمدة الفاري-شرح صحيح البخاري-للعلامه العيني
الجزءالخامس والعشرون-ص164
وقال بعض كبار التابعين-نعم المـــــــــــرء ربنـــــــــا لواطعناه ماعصانا
ولفظ المرء انما يطلق
على الذكــــــــــور من الادميين
والوثيقه
***************
وفي كتاب شأن الدعاء
المؤلف حمد الخطابي-ص18
يورد هذا الدعاء
اللهم لاترع مااردنا الا تشييد بينك وتشريفه وكقول بعضهم-وان كان من المذكورين في الزهاد-نعم المرء ربنا لواطعناه لم يعصنا-
فانها في اخواتها ونظائرها عجوفه في الكلام وتهور فيه والله سبحانه وتعال عن هذه النعوت
والوثيقه
----------
اقول لكم ياسلفيه ممكن احد يقول لنا حكم كبار التابعين عندكم الذي يعتقد بان ربه ذكر
صفعات الطالب313
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 27-03-2014 الساعة 12:43 PM.
حيا الله البطل المغوار الطالب 313
قاهر الوهابية
امنية صارت مواضيعكم تفوق المئة حول الشاب الامرد
امنية ان تجمعها في كتاب او ملف وتضعها ها هنا كي نستفاد منها كلها
تقديري ايها البطل
حميد الغانم
نعم المواضيع كلها مرتبه في منتدى الوثائق والحقائق في توحيد الوهابيه في الموضوع المثبت
وباذن الله ساعمل كل الوثائق كتب قريبا
---------------
اورد احد الوهابيه هذه المعلومه ايضا نردفها
الكتاب : أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات والآيات المحكمات والمشتبهات
المؤلف : المقدسي
تحقيق : شعيب الأرناؤوط
قال البيهقي قال أبو سليمان الخطابي رحمه الله إطلاق الشخص في صفة الله غير جائز لأن الشخص لا يكون إلا جسما مؤلفا وخليق أن لا تكون هذا اللفظة صحيحة وأن تكون تصحيفا من الراوي
قال وليس كل الرواة يراعون لفظ الحديث حتى لا يتعدوه بل كثير منهم يحدث على المعنى وليس كلهم بفقيه كقول بعض السلف في كلام له نعم المرء ربنا لو اطعناه ما عصانا فقائل هذه الكلمة لم يقصد بها المعنى الذي لا يليق بصفات الله فإن لفظ المرء للذكر الآدمي ولكنه أرسل الكلام على بديهة الطبع من غير تأمل للمعنى