شخصية السيد السيستاني في أنظار الغرب قد حيرت العقول ؟؟
بتاريخ : 12-03-2014 الساعة : 05:20 PM
شخصية السيد السيستاني في أنظار الغرب قد حيرت العقول ؟؟؟
مقتطفات من أبرز الأوصاف والكلمات والمواقف التي شهدت بها صحيفة تلغراف البرطانية ، كتبت بواسطة الصحفي المشهور كولين فريمان هو كبير المراسلين الخارجية لصحيفة صنداي تلغراف.
وصفت صحيفة "تليغراف" البريطانية، المرجع الديني الاعلى علي الحسيني السيستاني بـ"رجل السلام الاول في العالم"، معتبرة "انه أول المستحقين لجائرة نوبل للسلام :-
عنوان المقالة :-
{{ يُنسى أوباما والاتحاد الأوروبي. الرجل الذي ينبغي أن يكون حقا جائزة نوبل للسلام هو رجل الدين العراقي غامضة !! }}
الرجل الذي يعيش بهدوء وتواضع، ولا يسعى إلى تحقيق مكاسب شخصية ولا المكسب السياسي - ناهيك عن أي اعتراف عبر جائزة نوبل للسلام.
لا، أنا لا أتحدث عن جائزة بعد وفاته لنيلسون مانديلا (فاز عليه في عام 1993). بدلا من ذلك،
الرجل يدور في ذهني هو آية الله العظمى علي السيستاني، أرفع رجل دين مسلم شيعي في العراق، الذي أجرى يمكن القول إن أكثر من أي شخص آخر لتحويل البلاد بعيدا عن اندلاع حرب أهلية.
البالغ من العمر 83 عاما .......، الذي يعيش في منزل متواضع في أحد شوارع الجانبية في مدينة النجف، وإصدار المراسيم المختلفة لأتباعه، الذين يشكلون الغالبية العظمى من المعتدلين الشيعة العراقيين.
ولكن وفقا للمعايير العراقية، لقد كان صوتا المعلقة الاعتدال والسلام والتسامح، والذين بدونهم البلاد ربما يكون مكانا أكثر دموية بكثير مما هو عليه بالفعل.
وناشد السيستاني الشيعة العاديين لا للانتقام.
وقد ساعد السيستاني تفادي كارثة شاملة،
ما يجعل السيستاني عن أكثر رجل الدولة، رغم ذلك، هو أنه يحض على السلام .
وهذا، رجل الدين المنعزل وسائل الاعلام غير ودية لا يوجد لديه جيوش التعازي -......- في الغرب. في الواقع، الرجل الذي قام به يمكن القول إن أكثر من أي شخص آخر من أجل السلام في الشرق الأوسط ليس لديها أي اعتراف بين الطبقات ارتداء keffiyah.
وأخيراً نقول :-
هذ هو دين الإسلام والمذهب الجعفري ، ومدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) هم الممثل الحقيقي لدين الإسلام والممثل الحقيقي لمدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) هم علمائنا الأعلام والمراجع العظام ، في كل مكان و زمان دين الإسلام أساسه الرحمة والسلام