بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد في ما اسروا وما اعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني
من شبهات الامة العائشية وهي روايات الشاب الموفق
نوردها مع التعليق على كل رواية وهذا كل ما وجدته من اصول لهذه الشبهة والباقي ينقلون من احد هذه المصادر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 100 - 102
محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا : دخلنا على أبي الحسن الرضا عليه السلام فحكينا
له أن محمد صلى الله عليه وآله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا : إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون : إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال : سبحانك
ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك ، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك ، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا أشبهك بخلقك ، أنت أهل
لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين ، ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره ثم قال : نحن آل محمد النمط الأوسط الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي ، يا محمد إن رسول الله صلى الله عليه
وآله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق وسن أبناء ثلاثين سنة يا محمد عظم ربي عز وجل أن يكون في صفة المخلوقين ، قال قلت : جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال : ذاك محمد كان إذا نظر إلى
ربه بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب ، إن نور الله منه أخضر ومنه أحمر ومنه أبيض ومنه غير ذلك يا محمد ما شهد له الكتاب والسنة فنحن القائلون به .
.................................................. .................
علق عليها العلامة المجلسي في مرأة العقول
(الحديث الثالث) ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 1، ص: 347
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التوحيد - الشيخ الصدوق - ص 97
حدثنا حمزة بن محمد العلوي رحمه الله ، قال : أخبرنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن محمد بن حكيم ، قال : وصفت لأبي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي وما
يقول في الشاب الموفق و وصفت له قول هشام بن الحكم ، فقال : إن الله عز وجل لا يشبهه شئ .
في الامر كلام اولا انه لم يصح القول بالتجسيم من قبل الهاشمين وثانيا ان الامام نفى هذا الامر فبذلك لا يصح ان يستدل بهذه الرواية على انها من مذهب الشيعة
وسيأتي كلام السيد الخوئي في الرواية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 106
علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن محمد بن حكيم قال : وصفت لأبي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي وما يقول في الشاب الموفق ووصفت له قول هشام بن الحكم فقال : إن الله لا يشبهه
شئ .
.................................................. .................
(الحديث السابع) ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 2، ص: 7.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 4 - ص 39 - 41
لتوحيد : الدقاق ، عن الأسدي ، عن البرمكي ، عن ابن أبان ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا : دخلنا علي أبي الحسن الرضا عليه السلام فحكينا له ما روي أن
محمدا صلى الله عليه وآله رأى ربه في هيئة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة ، رجلاه في خضرة وقلنا : إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون : إنه أجوف إلى السرة والباقي صمد ، فخر ساجدا ثم قال :
سبحانك ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك ، سبحانك لو عرفوك لو صفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن شبهوك بغيرك إلهي لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ، ولا أشبهك بخلقك ،
أنت أهل لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين . ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره . ثم قال : نحن آل محمد النمط الوسطى الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي ، يا محمد إن رسول الله
صلى الله عليه وآله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق وسن أبناء ثلاثين سنة ، يا محمد عظم ربي وجل أن يكون في صفة المخلوقين . قال : قلت : جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال : ذاك محمد
صلى الله عليه وآله كان إذا نظر إلى ربه بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب ، إن نور الله ‹ صفحة 41 › منه اخضر ما اخضر ، ومنه احمر ما احمر ، ومنه ابيض ما ابيض ، ومنه غير ذلك ، يا
محمد ما شهد به الكتاب والسنة فنحن القائلون به .
.................................................. ............................ بكر بن صالح الرازي مولى بني ضبة (جش) م (جخ) لم ضعيف (غض) كثير. التفرد ضعيف جدا
رجال ابن داود ص 227
276- بكر بن صالح الرازي
مولى بني ضبة، روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام، ضعيف. له كتاب نوادر يرويه عدة من أصحابنا، أخبرناه محمد بن علي قال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى قال حدثنا أبي قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى قال
حدثنا محمد بن خالد البرقي عن بكر به، وهذا الكتاب يختلف باختلاف الرواة عنه.
رجال النجاشي ص 79
- 1 - بَكْرُ بنُ صالِح، الرازيُّ.
ضَعِيْفٌ جِدّاً.
كَثيرُ التَفَرُّدِ بِالغَرائِبِ.
رجال ابن الغضائري ترجمة رقم 19
.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري - ج 1 - ص 247
حدثنا حمزة بن محمد العلوي رحمه الله ، قال : أخبرنا علي بن إبراهيم ابن هاشم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن محمد ابن حكيم ، قال : وصفت لأبي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي
وما يقول في الشاب الموفق 1 ) ووصفت له قول هشام بن الحكم ، فقال : إن الله عز وجل لا يشبهه شئ .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 20 - ص 320
وروى عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن محمد ابن حكيم ، قال : وصفت لأبي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي وما يقول في الشاب الموفق ، ووصفت له قول هشام بن الحكم ، فقال عليه
السلام : إن الله لا يشبهه شئ . الكافي : ذاك الباب ، الحديث 8 . ورواها الصدوق - قدس الله نفسه - في باب أن الله عز وجل ليس بجسم ولا صورة في كتاب التوحيد : الحديث 6 . أقول : إن هذه الروايات بأجمعها ضعيفة لا
يمكن الاعتماد عليها ، ووجه الضعف في غير الرواية الأولى ظاهر ، وأما الرواية الأولى فإنها أيضا ضعيفة ، فإن راويها علي بن أبي حمزة وهو البطائني ، فإنه المعروف ، ولا سيما أن الراوي عنه صفوان بن يحيى وهو الذي روي
كتابه ، على ما مر في ترجمته ، على أنها معارضة بما دل على أنه لم يكن قائلا بالجسم .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مولانا الطيب بارك الله فيك حتى لو كانت الرواية صحيحة الم يقروؤ النواصب ومنها الحمار الجزائري نور الدين المالكي لم ينتبهوا الى انها كانت تساؤل من اصحاب الامام الرضا عليه ىالسلام و الامام الرضا فندها
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 100 - 102 محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا : دخلنا على أبي الحسنالرضاعليه السلام فحكينا
له أن محمد صلى اللهعليه وآله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا : إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون : إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال : سبحانك
ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك ، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك ، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا أشبهك بخلقك ، أنت أهل
لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين ، ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره ثم قال : نحن آل محمد النمط الأوسط الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي ، يا محمد إن رسول الله صلى اللهعليه
وآله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق وسن أبناء ثلاثين سنة يا محمد عظم ربي عز وجل أن يكون في صفة المخلوقين ، قال قلت : جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال : ذاك محمد كان إذا نظر إلى
ربه بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب ، إن نور الله منه أخضر ومنه أحمر ومنه أبيض ومنه غير ذلك يا محمد ما شهد له الكتاب والسنة فنحن القائلون
كافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 100 - 102
محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا : دخلنا على أبي الحسن الرضاعليه السلام فحكينا
له أن محمد صلى الله عليه وآله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا : إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون : إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال : سبحانك
ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك ، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك ، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا أشبهك بخلقك ، أنت أهل
لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين ، ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره ثم قال : نحن آل محمد النمط الأوسط الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي ، يا محمد إن رسول الله صلى اللهعليه
وآله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق وسن أبناء ثلاثين سنة يا محمد عظم ربي عز وجل أن يكون في صفة المخلوقين ، قال قلت : جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال : ذاك محمد كان إذا نظر إلى
ربه بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب ، إن نور الله منه أخضر ومنه أحمر ومنه أبيض ومنه غير ذلك يا محمد ما شهد له الكتاب والسنة فنحن القائلون
مولاي العزيز غبائه خرق العادة والله يريد ان يلزمنا بسأل من اصحاب الامام للامام والامام يفند السؤال كم هو احمق
وانتبهت الى امر مولاي انه لا ينقل حكم العلامة المجلسي اذا كانت الرواية ضعيفة او مجهولة الاسناد
تعليق : في جميع الرويات القول ليس قول الائمة بل هو قول محكي عن اصحابهم
وهذا راجع لان هشام بن الحكم وهشام بن سالم كانوا يناظرون القوم بعقائدهم في التوحيد فرماهم القوم بالتجسيم لانهم كسروا ظهورهم