يٌذكر ان اول من قتل السنه هو مقتدى الصدر عندما ضم فئه تحت رعايته وتحت مسميات دينيه وهو اول المخربين والمفسدين في الحكومه وما احداث البصره والنجف ومدينة الثورة الا دليل على ذلكـ ,,,
اعتقد ان فرصة ضرب الارهابين ذهبت فوتها المالكي والان اي استعمال للقوة سوف ينظر اليه اعتداء غير مبرر على متظاهرين عزل بينما لو تم ضرب المتظاهرين فور قتل الجنود الخمسه لكان مبررا اخلاقيا لدى الجميع وقد فعلتها امريكا في الفلوجة اعتقد الفرصة راحت وان الخوف الذي خيم على شيوخ الانبار اول الامر زال وتخطو مرحلة الصدمة بجين الحكومة اعتقد انهم ينظمون صفوفهم الان من جديد بغباء الحكومة العراقية باعتقادي انهم كانوا اغبياء بامتياز وفوتو الفرصه وراح دم اولاد عبد الزهره كالعاده
اعتقد ان فرصة ضرب الارهابين ذهبت فوتها المالكي والان اي استعمال للقوة سوف ينظر اليه اعتداء غير مبرر على متظاهرين عزل بينما لو تم ضرب المتظاهرين فور قتل الجنود الخمسه لكان مبررا اخلاقيا لدى الجميع وقد فعلتها امريكا في الفلوجة اعتقد الفرصة راحت وان الخوف الذي خيم على شيوخ الانبار اول الامر زال وتخطو مرحلة الصدمة بجين الحكومة اعتقد انهم ينظمون صفوفهم الان من جديد بغباء الحكومة العراقية باعتقادي انهم كانوا اغبياء بامتياز وفوتو الفرصه وراح دم اولاد عبد الزهره كالعاده