إنها آخر عامٍ من العُزلة
وكآخر ريميديوس ترتحل للسماء بعد ان أتعب قلبها البريئ المهووسون
كم استوقفتني آخر أورليانو *
لم يكن غير العقيد الذي سحرني حزنا على طول المئة عام
وكأنك نقلتني الى ماكوندو وسحرها البري الذي تناقص حينما زارها الاغراب
فاستحال الى كومة دخان أزكم أنفي وأدخلني لأهذي كأورسولا
التي اختارت الصمت مثل شجرة الكستناء التي طالما تحملت من اورليانو الكثير
فكان الصمت خياراً بديلا عن كل اعتراضاتها ..!
دكتور أحمد فعلاً كلما قرأت لك أذهلني عمق الحرف وما يكتنزه على ثقافة ادبية رائعة
ألف تحية من العزلة إليك
إنها آخر عامٍ من العُزلة
وكآخر ريميديوس ترتحل للسماء بعد ان أتعب قلبها البريئ المهووسون
كم استوقفتني آخر أورليانو *
لم يكن غير العقيد الذي سحرني حزنا على طول المئة عام
وكأنك نقلتني الى ماكوندو وسحرها البري الذي تناقص حينما زارها الاغراب
فاستحال الى كومة دخان أزكم أنفي وأدخلني لأهذي كأورسولا
التي اختارت الصمت مثل شجرة الكستناء التي طالما تحملت من اورليانو الكثير
فكان الصمت خياراً بديلا عن كل اعتراضاتها ..!
دكتور أحمد فعلاً كلما قرأت لك أذهلني عمق الحرف وما يكتنزه على ثقافة ادبية رائعة
ألف تحية من العزلة إليك
العزيزة ام جعفر ....
حرفك مدار خارطة الظل وهو يجوب سفينة معنى الاشياء
لقد عشتها كما عشتيها .... مئة عام من الترقب والانتظار ....
حتى بعثرت الريح كل شيء....وغفى اخر اورليانو في عزلة آخر اورسلا
ممتن لهذه القراءة الواعية والعميقة ....
وهذا ما ينتظر منك
ودي
كنتُ أنا أرتكبُ جُرم الانتظار فقط
وكنت انت بكل برودكَ وقسوتكَ الجارحة
ترتكبُ الجراح على الصدور وشما ً آخر،،
كم تمنيتُ زرعك في عيني آخر حلمٍ قبل الموت
ولكن آثرت إلا أن تكون في ثرى الذكريات،،
دكتورنا الفاضل ابدعت كما تبدعُ الجراح في الحرب
وكنت انت بكل برودكَ وقسوتكَ الجارحة
ترتكبُ الجراح على الصدور وشما ً آخر،،
كم تمنيتُ زرعك في عيني آخر حلمٍ قبل الموت
ولكن آثرت إلا أن تكون في ثرى الذكريات،،
دكتورنا الفاضل ابدعت كما تبدعُ الجراح في الحرب
كنت انا ...
تحية لحضورك الفاعل بين سطوري الذابلة ...
ودي وتقديري