العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

شعیب_بن_صالح
عضو برونزي
رقم العضوية : 51736
الإنتساب : Jun 2010
المشاركات : 263
بمعدل : 0.05 يوميا

شعیب_بن_صالح غير متصل

 عرض البوم صور شعیب_بن_صالح

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي اقوال بعض الصحابة في تحريف القران (رداً على من يتهماً بتحريف القرأن)
قديم بتاريخ : 29-12-2012 الساعة : 09:57 PM


بسمه تعالى ،،،

كثيراً من الوهابية يستدلون علينا بكلام يبترونه من اقوال علمائنا وهنا جمعت بعض اقوال الصحابة للرد بالمثل ..

1- عائشة بنت ابو بكر
فضائل القرآن للقاسم بن سلام ص287: دَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ لَحْنِ الْقُرْآنِ: عَنْ قَوْلِهِ {إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} [طه: 63] ، وَعَنْ قَوْلِهِ {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} [النساء: 162] وَعَنْ قَوْلِهِ {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ} فَقَالَتْ: «يَا ابْنَ أُخْتِي، هَذَا عَمَلُ الْكُتَّابِ أَخْطَئُوا فِي الْكِتَابِ»


تاريخ المدينة لإبن شَبَّةَ (ج3 / ص1013 ) ، فقال: حدثنا أحمد بن إبراهيم، قال: حدثنا علي بن مسهر، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن: {إنّ هَذَان لساحران} ، وقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والصابئون والنصارى} ، {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة} وأشباه ذلك، فقالت: أيْ بُنَيَّ، إن الكُتَّاب يخطئون.


المصاحف لابن أبي داود (ج1 / ص111) : حدثنا عبد الله قال حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي ، حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، إن هذان لساحران ، وعن قوله : والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وعن قوله والذين هادوا والصابئون فقالت : « ي
ا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب »
صحح الاثر :
- قال الحافظ السيوطي في الاتقان في علوم القران (ج1 / ص210) : هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين
- قال العلآمة الآلوسي في روح المعاني (ج16 / ص200) : إسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال جلال السيوطي
- المحقق د. سعد بن عبد الله بن عبد العزيز آل حميد في التفسير من سنن سعيد بن منصور - الناشر: دار الصميعي للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى، 1417 هـ - 1997 م (ج 4 / ص1510) في الهامش: سنده ظاهر الصحة..
- يقول بن عثيمين في مصطلح الحديث ص60: و أصح الأسانيد عن عائشه هشام بن عروه عن أبيه عن عائشة
- تدريب الراوي للسيوطي (ج1 / ص76): كما روى الخطيب في الجامع من طريق أحمد بن سعيد الدارمي ، سمعت محمود بن غيلان يقول : قيل لوكيع بن الجراح : هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة ، وأفلح بن حميد عن القاسم عن عائشة ، وسفيان عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة ، أيهم أحب إليك ؟ قال : لا نعدل بأهل بلدنا أحدا ، قال أحمد بن سعيد : فأما أنا فأقول : هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أحب إلي ، هكذا رأيت أصحابنا يقدمون .


2- إبن عمر
فضائل القرآن للقاسم بن سلام ص320: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: " لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهْرَ مِنْهُ "
صحح الاثر :
قال المحقيق: د سعد بن عبد الله بن عبد في التفسير من سنن سعيد بن منصور - الناشر: دار الصميعي للنشر والتوزيع - الطبعة: الأولى، 1417 هـ - 1997 م (ج2 / ص433): ق محقق "فضائل القرآن" لأبي عبيد، - أثابه الله - على هذا الأثر بتعليق نفيس، نفى فيه ما يتبادر للذهن منه؛ من ضياع شيء من القرآن، فقال: (ص285) : (هذا الاثر نقله السيوطي في "الإتقان" (2 / 25) ، وسكت عنه، مع أن ظاهره يفيد ضياع جزء كبير من القرآن. وقال الألوسي: ((وكل خبر ظاهره ضياع شيء من القرآن إما موضوع أو مؤوّل)) ، فظاهر هذا السند صحيح
------------ وقال -------------: [140] سنده صحيح..


3- إبن عباس
المستدرك على الصحيحين (ج2 / ص430): 3496 - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَافِظُ، أَنْبَأَ عَبْدَانُ الْأَهْوَازِيُّ، ثنا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ إِيَاسٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا} [النور: 27] قَالَ: «أَخْطَأَ الْكَاتِبُ حَتَّى تَسْتَأْذِنُوا» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ "

صحح الاثر :
[التعليق - من تلخيص الذهبي] 3496 - على شرط البخاري ومسلم
- قال الحافظ العسقلاني في فتح الباري (ج11 / ص8): وَجَاء عَن بن عَبَّاسٍ إِنْكَارُ ذَلِكَ فَأَخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَالطَّبَرِيُّ وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ أَنَّ بن عَبَّاسٍ كَانَ يَقْرَأُ حَتَّى تَسْتَأْذِنُوا وَيَقُولُ أَخْطَأَ الْكَاتِبُ
- الدر المنثور (ج6 / 171): وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَسَعِيد بن مَنْصُور وَعبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَابْن الْأَنْبَارِي فِي الْمَصَاحِف وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الإِيمان والضياء فِي المختارة من طرق عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله {لَا تدْخلُوا بُيُوتًا غير بُيُوتكُمْ حَتَّى تستأنسوا وتسلموا على أَهلهَا} قَالَ: أَخطَأ الْكَاتِب إِنَّمَا هِيَ حَتَّى تستأذنوا
قلتُ : ابن ابي حاتم لا يروي الا الصحيح ، كما هو بنفسه صرح بذلك ص14 من نفسيره وقد قال ابن تيمية ان تفسير ابن ابي حاتم لايوجد فيه الموضوعات حيث قال في منهاج السنة (7/13) حول تفسير ابن ابي حاتم: من المفسرين الكبار الذين لا يروون الموضوعات. والضياء المقدسي التزم كل مافي كتابه انه صحيح
- محمد علي السايس الأستاذ بالأزهر الشريف في تفسير آيات الأحكام ص571: وبعض العلماء لم يجادل في صحة الرواية التي يقول فيها ابن عباس بخطأ الكاتب..
- الوادعي في أحاديث معلة ح215: سنده على شرط الشيخين ولكن شعبة قال : لم يسمع جعفر بن إياس من مجاهد والأثر ثابت من طريق [أخرى]


4- أنس بن مالك :
مسند البزار (ج 14 / ص88): 7565- حَدَّثنا رزق الله بن موسى، حَدَّثنا عَبد الحميد بن عَبد الرحمن الحماني عن الأعمش، قال: سَمِعْتُ أنس بن مالك يقول في قول الله عز وجل {وأقوم قيلا} قال: وأصدق، فقيل له: إنها تقرأ وأقوم فقال: أقوم وأصدق وَاحِدٍ. وَهَذَا الْحَدِيثُ لا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ الأعمش إلاَّ عَبد الحميد الحماني.


إتحاف الخيرة المهرة (ج6 / 294): 5881 - قَالَ أَبُو يَعْلَى الْمُوصِلِيُّ: وَثَنَا إِبْرَاهِيمُ، ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، ثَنَا الْأَعْمَشُ "أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ: "إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وَأَصْوَبُ قِيلًا" فَقَالَ لَهُ رجل: إنما نقرؤها: (وأقوم قيلاً) فَقَالَ: إِنَّ أَقْوَمَ، وَأَصْوَبَ، وَأَهْيَأَ، وَأَشْبَاهُ هَذَا وَاحِدٌ".

البغدادي في تاريخه (ج9 / ص4) من طريق أحمد بن علي الابار عن جعفر بن محمد ابن عمران الثعلبي، عن أبي يحيى الحماني، عن الأعمش: سمعت أنسا....
صحح الحديث:
1- مجمع الزوائد (ج7 / ص156): وَرِجَالُ أَبِي يَعْلَى رِجَالُ الصَّحِيحِ، وَرِجَالُ الْبَزَّارِ ثِقَاتٌ.
2- ابن جرير الطبري في تفسيره (ج1 / ص29): صحيح
3- محقق كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي (المتوفى : 748هـ)- المحقق : مجموعة من المحققين بإشراف الشيخ شعيب الأرناؤوط - الناشر : مؤسسة الرسالة - الطبعة : الثالثة ، 1405 هـ / 1985 م: ففي هذه الرواية تصريح بسماع الأعمش من أنس ورجال السند ثقات، إلا أن أبا يحيى الحماني، واسمه عبد الحميد بن عبد الرحمن يخطئ كما في " التقريب " وقد خالفه غيره..


إشكال : الاعمش لم يسمع من انس !

جواب :
اولاً : في كشف الاستار على زوائد البزار (ج3 / ص92): قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنِ الأَعْمَشِ إِلا الْحِمَّانِيُّ، وَإِنَّمَا ذَكَرْتُ هَذَا لأُبَيِّنَ أَنَّ الأَعْمَشَ سَمِعَ مِنْ أَنَسٍ.
كتاب اللطائف من علوم المعارف لابو موسى المديني ص422: وكان الأَعْمَش يوم مات أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ نحو مِنْ أربعين سنة، فإن مولده كان سنة ستين، ووفاة أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ في حدود سنة مائة، وَرُوِيَ عن الأَعْمَش، قَالَ: رأيت أنس بْن مالك وهو مع الحجاج فلم أسمع منه،،

ثانياً : تصحيح العلماء عنعنة الاعمش عن انس:
1- سنن الترمذي (ج1 / ص21): 14 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَنَسٍ،،
قال الالباني : صحيح
2- تفسير ابن ابي حاتم (ج2 / ص668): 3622 - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَزْهَرُ بْنُ حَاتِمٍ، وَمَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ وَالسِّيَاقُ لأَزْهَرَ، ثنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَنَسِ..
قلتُ : وهذا التفسير لايروي الا الصحيح
3- سير أعلام النبلاء (ج11 / ص362): إِسْنَادُهُ ثِقَاتٌ، لَكِنَّ الأَعْمَشَ مُدَلِّسٌ، مَعَ أَنَّهُ قَدْ رَأَى أَنَسَ بنَ مَالِكٍ، وَحَكَى عَنْهُ،،،

ثالثاً : قد ذكرنا تصحيح العلماء للحديث وحديث صحيح فيه سماع الاعمش من انس !

5- عمر ابن الخطاب :
مسند أحمد بن حنبل (ج26 / ص285) 16366 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ ثَابِتٍ كَانَ يَسْكُنُ بَنِي سُلَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَرَأَ رَجُلٌ عِنْدَ عُمَرَ فَغَيَّرَ عَلَيْهِ فَقَالَ: قَرَأْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُغَيِّرْ عَلَيَّ، قَالَ: فَاجْتَمَعْنَا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فَقَرَأَ الرَّجُلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ: " قَدْ أَحْسَنْتَ "، قَالَ: فَكَأَنَّ عُمَرَ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَا عُمَرُ، إِنَّ الْقُرْآنَ كُلَّهُ صَوَابٌ مَا لَمْ يُجْعَلْ عَذَابٌ مَغْفِرَةً أَوْ مَغْفِرَةٌ عَذَابًا "، وَقَالَ عَبْدُ الصَّمَدِ مَرَّةً أُخْرَى أَبُو ثَابِتٍ مِنْ كِتَابِهِ
صحح وحسن الاثر :
1- ابن جرير الطبري: تفسير الطبري(ج1 / ص18) : ثابت
2- ابن كثير: فضائل القرآن ص132: وهذا إسناد حسن. وحرب بن ثابت هذا يُكَنَّى بأبي ثابت، لا نعرف أحدًا جَرَّحَه.
3- المحقق أحمد محمد شاكر: تفسير الطبري (ج1 / 26) .. بعدنا بحث في الاسناد قال : فصح الحديث، والحمد لله.
4- السيوطي: لإتقان في علوم القرآن (ج1 / ص168) : وَعِنْدَ أَحْمَدَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ: "أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ عَلِيمًا حَكِيمًا غَفُورًا رَحِيمًا " وَعِنْدَهُ أَيْضًا مِنْ حَدِيثِ عُمَرَ: "أَنَّ الْقُرْآنَ كُلَّهُ صَوَابٌ مَا لَمْ تَجْعَلْ مَغْفِرَةً عَذَابًا أَوْ عَذَابًا مَغْفِرَةً " أَسَانِيدُهَا جِيَادٌ.
5- مناع بن خليل القطان : مباحث في علوم القرآن ص162 بهامش الصفحة: أخرجه أحمد بإسناد رجاله ثقات، وأخرجه الطبري
6-شعيب الأرنؤوط و عادل مرشد: مسند أحمد بن حنبل (ج26 / ص285) : إسناده حسن
7- الهيثمي: مجمع الزوائد (ج7 / ص151) : رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ


قلتُ : عُمر يُجيز ان (مثلاً) آية التطهير تصبح آية التنجيس !! او من الله اكبر الى الله اصغر !!! او من: محمد رسول الله الى الله رسول محمد !! فيحرف القران ويغير الفاظه. !

6- عبد الله ابن مسعود :
تفسير القرآن العظيم لإبن كثير (ج8 / ص530) : وَقَالَ الْحَافِظُ أَبُو يَعْلَى: حَدَّثَنَا الْأَزْرَقُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا الصَّلْت بْنُ بَهرَام، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَحُك المعوذتين من المصحف، ويقول: إنما أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَعَوَّذَ بِهِمَا، وَلَمْ يَكُنْ عَبْدُ اللَّهِ يَقْرَأُ بِهِمَا


تفسير القرآن العظيم لإبن كثير (ج8 / ص531): وَرَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ مِنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَحُكُّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ مَصَاحِفِهِ، وَيَقُولُ: إِنَّهُمَا لَيْسَتَا مِنْ كِتَابِ

مسند أحمد بن حنبل (ج35 / ص113) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، قَالَ: قُلْتُ لِأُبَيٍّ: إِنَّ عَبْدَ اللهِ يَقُولُ فِي الْمُعَوِّذَتَيْنِ، فَقَالَ: سَأَلْنَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُمَا، فَقَالَ: "قِيلَ لِي، فَقُلْتُ " فَأَنَا أَقُولُ كَمَا قَالَ.

وأخرجه الطبراني برقم9151 من طريق محمد بن موسى الحَرَشي، عن عبد الحميد بن حسن، عن أبي إسحاق السبيعي، عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السُّلمي، عن عبد الله بن مسعود، أنه قال: لا تخلطوا بالقرآن ما ليس فيه، فإنما هما معوذتان تعوذ بهما النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ) و (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) . وكان عبد الله يمحوهما من المصحف
صحح الاثر :
1- السيوطي: الدر المنثور (ج8 / ص683) : خرج أَحْمد وَالْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن مرْدَوَيْه من طرق صَحِيحَة عَن ابْن عَبَّاس وَابْن مَسْعُود أَنه كَانَ يحك المعوّذتين
2- الألوسي: روح المعاني (ج15 / ص517) : أخرج الإمام أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه من طرق صحيحة عنه أنه كان يحك المعوذتين
3- شعيب الأرنؤوط: مسند أحمد بن حنبل (ج35 / ص113) : حديث صحيح، وهذا إسناد حسن
4- ابن حبان: ذكره بصحيحه
5- الهيثمي: مجمع الزوائد (ج7 / ص149) : رَوَاهُ الْبَزَّارُ وَالطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُهُمَا ثِقَاتٌ
6- البوصيري: إتحاف الخيرة (ج4 / ص467) : هَذَا إِسْنَادٌ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ.
7- الشوكاني: فتح القدير (ج5 / ص755): له طرق

طُرق اُخرى :
تفسير القرآن العظيم لإبن كثير (ج8 / ص530) : وَرَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ الحُميدي فِي مُسْنَدِهِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، حَدَّثَنَا عَبَدَةُ بْنُ أَبِي لُبَابة وَعَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ، أَنَّهُمَا سَمِعَا زِرَّ بْنَ حُبَيْشٍ قَالَ: سألتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ عَنِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا الْمُنْذِرِ، إِنَّ أَخَاكَ ابْنَ مَسْعُودٍ يَحُكهما مِنَ الْمُصْحَفِ. فَقَالَ: إِنِّي سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: "قِيلَ لِي: قُلْ، فَقُلْتُ". فَنَحْنُ نَقُولُ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّ
صحح الاثر هذا:
1- الارنؤوط
2- الآلوسي في روح المعاني (ج1 / ص26) : بل صح عنه أنه كان يحكهما من المصاحف ويقول ليستا من كتاب الله تعالى
3- أبو بكر البيهقي في سننه الكبرى (ج2 / ص 551) : رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ، عَنْ قُتَيْبَةَ وَعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سُفْيَانَ
4- الطحاوي: شرح مشكل الآثار(ج1 / ص111) : صحيح

فضائل القرآن للمستغفري (ج1 / ص323) : 362- قال حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن الحراز الهروي أخبرنا عبد الرحمن بن أبي حاتم حدثنا الحسن بن عرفة حدثنا عمرو بن عبد الرحمن أبو حفص الأبار عن منصور بن المعتمر عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال: وفدت إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه فلقيت أبي بن كعب رضي الله عنه فقلت: حدثني عن المعوذتين فإن ابن مسعود يحكهما من المصحف ويقول: لم تزيدون فيه ما ليس منه....

مسند الحميدي (ج1 / ص302) : حدثنا الحميدى قال حدثنا سفيان قال حدثنا عبدة بن أبى لبابة وعاصم بن بهدلة أنهما سمعا زر بن حبيش يقول: سألت أبى بن كعب عن المعوذتين فقلت: يا أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يحكهما من المصحف. قال: إنى سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قيل لى : قل فقلت. فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مصنف ابن أبي شيبة (ج6 / ص147) : حدثنا وكيع عن بن عون عن بن سيرين قال كان بن مسعود لا يكتب المعوذتين


7- ابن أبى وقاص


تفسير ابن ابي حاتم ح4936 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَوْدِيُّ، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ (ح) وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا شُعْبَةُ كِلاهُمَا عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي وَقَّاصٍ أَنَّهُ قَرَأَ هَذَا الْحَرْفَ: إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ مِنْ أُمٍّ
وَفِي حَدِيثِ الْحَسَنِ أَنَّهُ قَالَ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ قَالَ: مِنْ أُمِّهِ.


التفسير من سنن سعيد بن منصور (ج3 / ص1187) : 592- حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، قَالَ: نا هُشَيْمٌ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ قَانِف (1) ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ: {وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ مِنْ أم} .
طُرفة : قال المحقق د سعد بن عبد الله بن عبد العزيز آل حميد: (1) تقدم في الحديث [208] أنه مقبول.
[592] سنده ضعيف لجهالة حال القاسم وتفرّده بالحديث، وأما هشيم فإنه وإن لم يصرح بالسماع هنا، فقد صرح به في رواية أبي عبيد وغيره.
قلتُ: قبله قبل هذا الحديث ويقول مجهول في هذا الاسناد ! عجيب !!

السنن الكبرى للبيهقي - (ج6 / ص223) (أخبرنا) أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبى عمرو قال ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبرهيم بن مرزوق ثنا وهب ابن جرير ثنا شعبة عن يعلى بن عطاء عن القاسم بن ربيعة قانف يقول قرأت على سعد بعنى ابن أبى وقاص حتى بلغت (وان كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله اخ) فقال سعد من امه
صحح الاثر:
1- ابن حجر في فتح الباري (ج12 / ص4) : أَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ
2- الشوكاني في الفتح الرباني (ج10 / ص4896) : قراءة سعد بن أبي وقاص صحيحة عنه
3- ابن ابي حاتم : اخرجه في تفسيره وهو يرى كل مافيه صحيح

8- عثمان بن عفان
المصاحف للسجستاني (ج1 / ص120) : حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ الْقُرَشِيِّ قَالَ: لَمَّا فُرِغَ مِنَ الْمُصْحَفِ أُتِيَ بِهِ عُثْمَانَ فَنَظَرَ فِيهِ فَقَالَ: «قَدْ أَحْسَنْتُمْ، وَأَجْمَلْتُمْ، أَرَى فِيهِ شَيْئًا مِنْ لَحْنٍ سَتُقِيمُهُ الْعَرَبُ بِأَلْسِنَتِهَا» حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى [يَعْنِي ابْنَ آدَمَ] ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بِهَذَا، وَقَالَ: «سَتُقِيمُهُ الْعَرَبُ بِأَلْسِنَتِهَا» [قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ: هَذَا عِنْدِي يَعْنِي بِلُغَتِهَا، وَإِلَّا لَوْ كَانَ فِيهِ لَحَنٌّ لَا يَجُوزُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ جَمِيعًا لَمَا اسْتَجَازَ أَنْ يَبْعَثَ بِهِ إِلَى قَوْمٍ يَقْرَءُونَهُ


المصاحف للسجستاني (ج1 / ص122) : حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا بَكْرٌ [يَعْنِي ابْنَ بَكَّارٍ] قَالَ: حَدَّثَنَا أَصْحَابُنَا، عَنْ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ قَتَادَةَ، أَنَّ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا رُفِعَ إِلَيْهِ الْمُصْحَفُ قَالَ: " إِنَّ فِيهِ لَحْنًا، وَسَتُقِيمُهُ الْعَرَبُ بِأَلْسِنَتِهَا

المصاحف للسجستاني (ج1 / ص122) : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ دَاوُدَ الْقَطَّانُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ نَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ اللَّيْثِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ فُطَيْمَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ قَالَ: قَالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «فِي الْقُرْآنِ لَحَنٌ وَسَتُقِيمُهُ الْعَرَبُ بِأَلْسِنَتِهَا»

تاريخ المدينة (ج3 / ص1013) حدثنا عمرو بن مرزوق قال، حدثنا عمر بن القطان، عن قتادة، عن نصر بن عاصم، عن عبد الله بن فطيم، عن يحيى بن يعمر قال، قال عثمان رضي الله عنه: إن في القرآن لحنا ستقيمه العرب بألسنتها

تاريخ المدينة (ج3 / ص1013) حدثنا علي بن أبي هاشم قال، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن الحارث بن عبد الرحمن، عن عبد الاعلى بن عبيد الله بن عامر القرشي قال: لما فرغ من المصحف أتى به عثمان رضى الله عنه فقال: قد أحسنتم وأجملتم، أرى شيئا من لحن سنقيمه بألسنتنا.

فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ج2 / ص166) حدثنا حجاج ، عن هارون بن موسى ، قال : أخبرني الزبير بن خريت ، عن عكرمة ، قال : لما كتبت المصاحف عرضت على عثمان ، فوجد فيها حروفا من اللحن ، قال : لا تغيروها فإن العرب ستغيرها أو قال : ستعربها بألسنتها ، لو كان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل لم يوجد فيها هذه الحروف


اقول : ضعفوا بعض الطُرق ولكن قال الشوكاني في فتح القدير (ج1 / ص803): روي من طرق
وكثرة الطُرق تقويه !

9- حديث الغرانيق
المعجم الكبير للطبراني (ج12 / ص53) 12450 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، وَعَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَا: ثنا يُوسُفُ بْنُ حَمَّادٍ الْمَعْنِيُّ، ثنا أُمَيَّةُ بْنُ خَالِدٍ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " قَرَأَ النَّجْمَ فَلَمَّا بَلَغَ {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى} [النجم: 19] {وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [النجم: 20]أَلْقَى الشَّيْطَانُ عَلَى لِسَانِهِ تِلْكَ الْغَرَانِيقُ الْعُلَى وَشَفَاعَتُهُنْ لَتُرْتَجَى فَلَمَّا سَجَدَ سَجَدَ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ، فَأَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ} [الحج: 52] إِلَى قَوْلِهِ: {عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ} [الحج: 55] يَوْمُ بَدْرٍ "


***** طرق الحديث ******
2. تفسير الطبري (ج18 / ص664): حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، قال: سمعت داود، عن أبي العالية، قال: قالت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما جلساؤك عبد بني فلان ومولى بني فلان، فلو ذكرت آلهتنا بشيء جالسناك، فإنه يأتيك أشراف العرب فإذا رأوا جلساءك أشراف قومك كان أرغب لهم فيك، قال: فألقى الشيطان في أمنيته، فنزلت هذه الآية: (أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأخْرَى) قال: فأجرى الشيطان على لسانه: تلك الغرانيق العلى، وشفاعتهن ترجى، مثلهن لا يُنسى ،،،


3. تفسير الطبري (ج18 / ص664): دثنا ابن المثنى، قال: ثنا أبو الوليد، قال: ثنا حماد بن سلمة، عن داود بن أبي هند، عن أبي العالية قال: قالت قريش: يا محمد إنما يجالسك ،،،


4. تفسير الطبري (ج18 / ص666): دثنا ابن بشار، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن أبي بشر، عن سعيد بن جُبير، قال: لما نزلت هذه الآية: (أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى) قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى،،،


5. قال محقق كتاب الكشاف للزمخشري - الناشر: دار الكتاب العربي - بيروت - الطبعة: الثالثة - 1407 هـ. (ج3 / ص164) : . وأخرجه ابن مردويه من طريق أبى عاصم النبيل عن عثمان بن الأسود عن سعيد بن جبير عن ابن عباس نحوه. ولم يشك في وصله، وهذا أصح طرف هذا الحديث. قال البزار: تفرد بوصله أمية بن خالد عن شعبة، وغيره يرويه عنه مرسلا. وأخرجه الطبري وابن مردويه من وجه آخر عن ابن عباس. وهو من طريق العوفى عن جده عطية عنه، وأخرجه الطبري من طريق محمد بن كعب القرظي، ومن طريق قتادة، ومن طريق أبى العالية. فهذه مراسيل يقوى بعضها بعضا..

قلتُ : صححه جمع غفير من علمائهم لعلنا نذكر بعضهم في موضوع مستفل مستقبلاً ولكن نكتفي باللآتي ():


قال الكافر ابن باز : ليس في إلقاء هذه الألفاظ في قراءته صلى الله عليه وسلم حديث صحيح يعتمد عليه فيما أعلم، ولكنها رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث مرسلة، كما نبه على ذلك الحافظ ابن كثير في تفسير آية الحج، ولكن إلقاء الشيطان في قراءته صلى الله عليه وسلم في آيات النجم وهي قوله: أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى[2] الآيات، شيء ثابت بنص الآية في سورة الحج، وهي قوله سبحانه: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ
http://www.binbaz.org.sa/mat/1973

يُتبع اقوال اصحاب المذاهب الاربعة !!


توقيع : شعیب_بن_صالح
حسين بن على(ع) قال صعدت إلى عمر وهو على المنبر فقلت إنزل عن منبر أبي واذهب إلى منبر أبيك قال من علمك هذا قلت ما علمني أحد قال منبر أبيك والله منبر أبيك والله منبر أبيك والله وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا أنتم جعلت تأتينا جعلت تغشانا
سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/285
قعد أبو بكر على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه الحسن بن علي (ع)فصعد المنبر وقال انزل عن منبر أبي فقال له أبو بكر منبر أبيك لا منبر أبي
الطبري، الرياض النضرة في مناقب العشرة، ج 2، ص

من مواضيع : شعیب_بن_صالح 0 كشف التحريفات : تحريف البخاري رواية تدل على مسح أمير المؤمنين (ع) في وضوئه
0 اعتراف ابن تيمية ان الشيطان يتصور على صورته و يضل الناس
0 المتشيع ذو الفقار المغربي/ سلسلة ردود علمية على جميع الشبهات المثارة حول الشيعة
0 حبوب “الكبتاغون” المخدرة التي حاول امير سعودي تهريبها.. ما هي قصتها وما هو مفعولها؟
0 دور الصحابة و التابعين في مقتل الحسين عليه السلام

شعیب_بن_صالح
عضو برونزي
رقم العضوية : 51736
الإنتساب : Jun 2010
المشاركات : 263
بمعدل : 0.05 يوميا

شعیب_بن_صالح غير متصل

 عرض البوم صور شعیب_بن_صالح

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : شعیب_بن_صالح المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 29-12-2012 الساعة : 09:57 PM


اقوال اصحاب المذاهب الاربعة

1- ابو حنيفة
تفسير ابن كثير (ج1 / ص117) : وَقَالَ مَالِكٌ وَأَبُو حَنِيفَةَ وَأَصْحَابُهُمَا: لَيْسَتْ آيَةٌ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَلَا مِنْ غَيْرِهَا مِنَ السُّوَرِ

اللباب في علوم الكتاب لابن عادل (ج1 / ص248) : وقال أبو حنيفة رضي الله تعالى عنه: ليست آية من الفاتحة، ولا يجهر بها.

تفسير ابن عرفة (ج1 / ص70) : قال القاضي عماد الدين: ذهب مالك وأبو حنيفة إلى أنها ليست آية من الفاتحة ولا من أول كل سورة

2- مالك ابن انس
فضائل القرآن لابن كثير ص90 : وقال أيضًا: حَدَّثَنَا أبو الطاهر، ثنا ابن وهب قال: سألت مالكا عن مصحف عثمان فقال لى: ذهب.
قال المحقق : أخرجه ابن أبي داود "ص35" وسنده صحيح
قال المحقق محب الدين واعظ : المصاحف لابن أبي داود ص35 : إسناده صحيح

تفسير القرآن من الجامع لابن وهب (ج1 / ص61) : 140- وسألت مالك بن أنس عن مصحف عثمان بن عفان، فقال لي: ذهب.

الاحكام لابن حزم (ج4 / ص528): قال ابن وهب : قلت لمالك : أترى أن يقرأ كذلك ؟ قال : نعم أرى ذلك واسعا فقيل لمالك : أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب فامضوا إلى ذكر الله ؟ قال مالك : ذلك جائز ، قال رسول الله ( ص ) : أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل : تعلمون يعلمون ، قال مالك : لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأسا ، ولقد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف . قال أبو محمد : فكيف يقولون مثل هذا ؟ أيجيزون القراءة هكذا فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا ، وأطلقوا كل بائقة في القرآن أو يمنعون من هذا ، فيخالفون صاحبهم في أعظم الاشياء وهذا إسناد عنه في غاية الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره ، لكن قاصدا إلى الخير ، ولو أن أمرا ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه ، وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافرا ، ونعوذ بالله من الضلال

3- احمد بن حنبل
مسائل الإمام أحمد بن حنبل برواية إسحاق بن إبراهيم النيسابوري (ج2 / ص101) مسألة رقم 505: سألت أبا عبد الله عن هذه الآية : * أفلم ييأس الذين آمنوا أنْ لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً * وكيف تقرأ ؟ قال : أما ابن عباس فكان يقول : أخطأ الكاتب ، إنما هي : * أفلم يتبين الذين آمنوا * ثم قال : لا أعلم لها معنى في كتاب الله عز وجل : ييأس

4- الشافعي
الأم للشافعي ج8 : وقد { اختلف بعض أصحاب النبي في بعض لفظ القرآن عند رسول الله ولم يختلفوا في معناه فأقرهم وقال هكذا أنزل إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه } فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع هذا فيه إذا لم يختلف المعنى قال وليس لأحد أن يعمد أن يكف من قراءة حرف من القرآن إلا بنسيان وهذا في التشهد وفي جميع الذكر أخف ..
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6055&idto=6055&bk_no=31&ID =2423

تحفة الأحوذي للمباركفوري - كتاب العلل ص343 : واستدل لذلك الشافعي بحديث أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤا ما تيسر منه قال وإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف علما منه بأن الحفظ قد يزل لتحل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه ما لم يكن في اختلافهم إحالة معنى; كان ما سوى كتاب الله سبحانه أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يخل
http://main.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=56&ID=2082&idfrom=7688&idto =7799&bookid=56&startno=31


السنن الكبرى للبيهقي (ج2 / ص46) : قال الشافعى رحمه الله : فإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف - معرفة منه بأن الحفظ قد يزل ليحل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه - كان ما سوى كتاب الله أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يحل معناه.




توقيع : شعیب_بن_صالح
حسين بن على(ع) قال صعدت إلى عمر وهو على المنبر فقلت إنزل عن منبر أبي واذهب إلى منبر أبيك قال من علمك هذا قلت ما علمني أحد قال منبر أبيك والله منبر أبيك والله منبر أبيك والله وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا أنتم جعلت تأتينا جعلت تغشانا
سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/285
قعد أبو بكر على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه الحسن بن علي (ع)فصعد المنبر وقال انزل عن منبر أبي فقال له أبو بكر منبر أبيك لا منبر أبي
الطبري، الرياض النضرة في مناقب العشرة، ج 2، ص

من مواضيع : شعیب_بن_صالح 0 كشف التحريفات : تحريف البخاري رواية تدل على مسح أمير المؤمنين (ع) في وضوئه
0 اعتراف ابن تيمية ان الشيطان يتصور على صورته و يضل الناس
0 المتشيع ذو الفقار المغربي/ سلسلة ردود علمية على جميع الشبهات المثارة حول الشيعة
0 حبوب “الكبتاغون” المخدرة التي حاول امير سعودي تهريبها.. ما هي قصتها وما هو مفعولها؟
0 دور الصحابة و التابعين في مقتل الحسين عليه السلام
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تحريف القرأن



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:30 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية