وقال أبو بكر في معركة حنين: أننا لن التغلب على مع قلة عددها. أن الله قال عن ذلك: ((ويوم حنين لوبيس آجابتكم كاسرتكم)) التوبة 25 أي هل قد فاجأ العدو الخاص بك في يوم عظيم من الأشخاص حنين. وقد نقلت رجال الدين السنة أن أبو بكر وعمر في معركة حنين سيرا على الأقدام الهروب.
توجيها مفيداً لتقليد الشيخ محمد فقط عشرة أشخاص كانوا في الجانب الذي هو ليس لهجة أیمن دامي ابن بلدي هاشمي آمنة وأن كان أيضا شهيد. لكن آخرين، بمن فيهم أبو بكر وعمر، وعثمان والأخرى سقيفة الاعتمادات والخلافة من جميع سيرا على الأقدام هربا من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وصعدت في مقابل الله صرخت: ها أنا "رسول الله"، "محمد بن عبد الله" لم تؤيد تجاهل شخص ما، فقط. اليعقوبي في الماضي لسرد مفيدة.(الشيخ المفيد 1/144)
(مغازي واقيدي ج 2 ص 890 و 905.-تفسير الكاشف زموخشري ج-2 ص 259--تاريخ الفدائ الدير (ج) 1 ص 208.--البدوية والنهاية (ج) 4 374 ص.-على الخميس PS 102.-السراح الهالبيه ش ج 3 ص 109.) (Translated by Bing)